الحرب الآن يراعى فيها "البعد عن استفزاز الشعور الإسلامي" قدر المستطاع، لأنهم يعلمون ما تعنيه (يقظة) هذا الشعور..!
ومن أجل ذلك تتوزع الأدوار.. ليحقق دورٌ الهدف، ويخفف آخرُ من أثره، ويشتِّت ثالثٌ مَن يستيقظ..!
فهناك الحزب المؤيد للحرب، والحزب المعارض للحرب.. وهناك الدولة المحاربة، والدولة المعارضة للحرب.
ليصبح الرجاء في القتلة، والأمل في الأعداء!
📚 التصور السياسي
الرابط: @Rifai_srur
ومن أجل ذلك تتوزع الأدوار.. ليحقق دورٌ الهدف، ويخفف آخرُ من أثره، ويشتِّت ثالثٌ مَن يستيقظ..!
فهناك الحزب المؤيد للحرب، والحزب المعارض للحرب.. وهناك الدولة المحاربة، والدولة المعارضة للحرب.
ليصبح الرجاء في القتلة، والأمل في الأعداء!
📚 التصور السياسي
الرابط: @Rifai_srur