. . . وَ ليْسَ يدُومُ بؤسٌ أو شَقاءُ ، و ليسَ الفرحُ محتُومُ البَقاء، فعِش - أسعدَكَ ربُّك - مَا رُزقتَ منَ الأقدار، و ارضَ بما قسمتَ و ابتغِ لذلكَ الأوطَار ، و لاَ تكُن بالنّائبَاتِ مقهُورًا و لا بالمسَرَّاتِ مغرورًا فتجحَد زمانئِذٍ فضَائلَ اللّٰه، و تَحسبَ أنَّ الخيرَ بيدكَ وحدَك و الشَّرّ منهُ وحدَه .
فإنَّ بعضَ المصَائبِ مواعظٌ و عِبَر و أكثَرُها كذلِك، و بعضُ الحسَناتِ تهلُكَةو ضررْ و أكثَرُها كذلِك! . .
فَرُبَّ مُمحِّصَةٍ تختِمُها المنفَعَةُ و تكفُلها العبـرَة أحبُّ إلى المُؤمنِ مِن عمْرٍ من التّرفِ تبتُرهُ الخَسارةُ و الخذلان.
_________
| ثنَاء بنتُ العَابِد | ☔☁
فإنَّ بعضَ المصَائبِ مواعظٌ و عِبَر و أكثَرُها كذلِك، و بعضُ الحسَناتِ تهلُكَةو ضررْ و أكثَرُها كذلِك! . .
فَرُبَّ مُمحِّصَةٍ تختِمُها المنفَعَةُ و تكفُلها العبـرَة أحبُّ إلى المُؤمنِ مِن عمْرٍ من التّرفِ تبتُرهُ الخَسارةُ و الخذلان.
_________
| ثنَاء بنتُ العَابِد | ☔☁