أحيانًا تكون مشاعرنا غير قابلة للتفسير ولا للتأطير، يبقى شعورك حرًا، مثل طيرٍ يأبى أن يُحبس في قفص.. حينها عليك ألّا تصر على حبسه، دعه يحلّق في فضائه الخاص. ربما من الأفضل لك وله ألّا تجتمعا الآن.
أتعرف ماذا؟ أشعر بأنه كالطير الوديع الذي سيعود أخيرًا إلى منزله وعشه، إذًا لا تقلق ولا تركض خلف طيرك -شعورك- محاولًا اصطياده؛ لأنه سيرجع إليك عندما يحين وقت العودة.
فلعلك تنتظر وتصبر..
أتعرف ماذا؟ أشعر بأنه كالطير الوديع الذي سيعود أخيرًا إلى منزله وعشه، إذًا لا تقلق ولا تركض خلف طيرك -شعورك- محاولًا اصطياده؛ لأنه سيرجع إليك عندما يحين وقت العودة.
فلعلك تنتظر وتصبر..