Forward from: ورثة المجد أباة الضيم
🍃هوامش مفيدة للقصيدة:
(1) النتيجة المشرفة عند هذا الصبي: هي قتل أربعة من خيار الإخوة الموحدين المجاهدين.. لزراق عيون الأمريكان المشركين.. مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال في الحديث الصحيح ((.. ولا يقتل مسلم بكافر)) !!
(2) الإشارة إلى "إخوان من طاع الله" أتباع دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب الذين كانت لهم اليد الطولى في تثبيت دعائم حكم عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل مؤسس الدولة السعودية الثالثة الذي أوهمهم أنه من أنصار التوحيد وكان عميلا للإنكليز ثم الأمريكان، ولما ثبت له الأمر غدر بالإخوان في موقعة السبلة قرب القصيم فذبح قياداتهم وشتت شملهم ثم قامت بريطانيا بعد ذلك بتعقب الفارين منهم إلى حدود الكويت، وسلمتهم لعميلها آنذاك عبدالعزيز.
(3) كانت الكويت تعرف بالكوت لما لجأ إليها عبد العزيز وأبوه، قبل أن يرجع إلى بلاده، وقد نشأ وترعرع فيها في ظل ولاية ورعاية مبارك الصباح عميل بريطانيا، ومعلوم أن علماء نجد كانوا يكفرون الكويت ويرون أنها دار كفر لا تحل الإقامة فيها لما فيها من عبادة القبور والأوثان، ولموالاتها لبريطانيا ولما كان يستحل فيها من فسق وفجور، أنظر الدرر السنية في الأجوبة النجدية ونحوها من كتب وفتاوي علماء نجد، وفي هذا رد على المدخلي الذي عير في قصيدته بعض الدعاة للجوئهم إلى بعض بلاد الكفر فرارا من بطش آل سعود وأمثالهم من الحكام الكفرة.. فحكامه وولاة أمره قد ترعرعوا في ديار الكفر ورضعوا من ألبان العمالة والكفر والخيانة، فصح فيه قول القائل: (رمتني بدائها وانسلت).
(4) الإشارة إلى كتاب "الكواشف الجلية في كفر الدولة السعودية".
(5) مابين القوسين هو قول المدخلي بحروفه من قصيدته، وهو قول علماء الضلالة ممن بايعوا الحكام الكفرة وتولوهم.
(6) معلوم أن أول وأهم شروط الإمام القوام الذي يبايع له بالإمرة على المسلمين أن يكون مسلما ومنها العقل والقرشية ونحوها مما هو معلوم في مواضعه بأدلته الشرعية، وهؤلاء الحكام الكفرة الذين بايعهم هؤلاء الرهبان وأعطوهم صفقة أيديهم وثمرة أفئدتهم يفتقرون لأدنى هذه الشروط كالعقل إذ من يفعل أفاعيلهم من تضييع البلاد والعباد وجعل خيراتها نهبا لأعدائها ناهيك عن استبدالهم زبالات شرائع البشر بأحكام الله المطهرة ؛ من يفعل مثل هذا فهو دون شك من أسفه السفهاء، قال تعالى: {ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه}، وقال: {ألا إنهم هم السفهاء ولكن لايعلمون}.. ناهيك عن فقدانهم لأهم ذلك كله وهو شرط الإسلام والإيمان !!
(7) إشارة إلى حديث عبادة بن الصامت مرفوعا: ((... وأن لاننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان)).
(8) إشارة إلى بعض شبهات وتلبيسات علماء الضلالة من أهل التجهم والإرجاء الذين يقايسون حكومات الردة في هذا الزمان على حكومات الخلافة، وينزلون أقاويل السلف في الحكام المسلمين الظلمة الذين كان كفرهم كفرا دون كفر، على أئمة الكفر المشرعين المرتدين المتولين للكفار المحاربين لدين الله في هذا الزمان.
(9) من طريقة أهل البدع التي يورثها بعضهم بعضا على مر العصور؛ رمي أهل الحق واتهامهم بأنهم خوارج، ومن ثم الوشاية بهم إلى السلاطين وتحريش الحكام وتأليبهم عليهم.
(10) إشارة إلى قوله تعالى: {واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين...}... إلى قوله: {فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث...} [الآية 176 الأعراف]، وقوله تعالى: {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا...} [الآية 5 الجمعة].
(11) عندما لبس فهد بن عبدالعزيز الصليب في بريطانيا وتناقلت صورته وكالات الأنباء وسئل عالمهم عن ذلك، هل يصل إلى الكفر ؟؟ فقال: (لا هذه أمور عادية.. هذي أمور عادية !!!!!!!!)
(12) إشارة إلى قوله تعالى: {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون}.
(13) السعدان: شوكٌ معروف وصفت به كلاليب جهنّم.
(1) النتيجة المشرفة عند هذا الصبي: هي قتل أربعة من خيار الإخوة الموحدين المجاهدين.. لزراق عيون الأمريكان المشركين.. مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال في الحديث الصحيح ((.. ولا يقتل مسلم بكافر)) !!
(2) الإشارة إلى "إخوان من طاع الله" أتباع دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب الذين كانت لهم اليد الطولى في تثبيت دعائم حكم عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل مؤسس الدولة السعودية الثالثة الذي أوهمهم أنه من أنصار التوحيد وكان عميلا للإنكليز ثم الأمريكان، ولما ثبت له الأمر غدر بالإخوان في موقعة السبلة قرب القصيم فذبح قياداتهم وشتت شملهم ثم قامت بريطانيا بعد ذلك بتعقب الفارين منهم إلى حدود الكويت، وسلمتهم لعميلها آنذاك عبدالعزيز.
(3) كانت الكويت تعرف بالكوت لما لجأ إليها عبد العزيز وأبوه، قبل أن يرجع إلى بلاده، وقد نشأ وترعرع فيها في ظل ولاية ورعاية مبارك الصباح عميل بريطانيا، ومعلوم أن علماء نجد كانوا يكفرون الكويت ويرون أنها دار كفر لا تحل الإقامة فيها لما فيها من عبادة القبور والأوثان، ولموالاتها لبريطانيا ولما كان يستحل فيها من فسق وفجور، أنظر الدرر السنية في الأجوبة النجدية ونحوها من كتب وفتاوي علماء نجد، وفي هذا رد على المدخلي الذي عير في قصيدته بعض الدعاة للجوئهم إلى بعض بلاد الكفر فرارا من بطش آل سعود وأمثالهم من الحكام الكفرة.. فحكامه وولاة أمره قد ترعرعوا في ديار الكفر ورضعوا من ألبان العمالة والكفر والخيانة، فصح فيه قول القائل: (رمتني بدائها وانسلت).
(4) الإشارة إلى كتاب "الكواشف الجلية في كفر الدولة السعودية".
(5) مابين القوسين هو قول المدخلي بحروفه من قصيدته، وهو قول علماء الضلالة ممن بايعوا الحكام الكفرة وتولوهم.
(6) معلوم أن أول وأهم شروط الإمام القوام الذي يبايع له بالإمرة على المسلمين أن يكون مسلما ومنها العقل والقرشية ونحوها مما هو معلوم في مواضعه بأدلته الشرعية، وهؤلاء الحكام الكفرة الذين بايعهم هؤلاء الرهبان وأعطوهم صفقة أيديهم وثمرة أفئدتهم يفتقرون لأدنى هذه الشروط كالعقل إذ من يفعل أفاعيلهم من تضييع البلاد والعباد وجعل خيراتها نهبا لأعدائها ناهيك عن استبدالهم زبالات شرائع البشر بأحكام الله المطهرة ؛ من يفعل مثل هذا فهو دون شك من أسفه السفهاء، قال تعالى: {ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه}، وقال: {ألا إنهم هم السفهاء ولكن لايعلمون}.. ناهيك عن فقدانهم لأهم ذلك كله وهو شرط الإسلام والإيمان !!
(7) إشارة إلى حديث عبادة بن الصامت مرفوعا: ((... وأن لاننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان)).
(8) إشارة إلى بعض شبهات وتلبيسات علماء الضلالة من أهل التجهم والإرجاء الذين يقايسون حكومات الردة في هذا الزمان على حكومات الخلافة، وينزلون أقاويل السلف في الحكام المسلمين الظلمة الذين كان كفرهم كفرا دون كفر، على أئمة الكفر المشرعين المرتدين المتولين للكفار المحاربين لدين الله في هذا الزمان.
(9) من طريقة أهل البدع التي يورثها بعضهم بعضا على مر العصور؛ رمي أهل الحق واتهامهم بأنهم خوارج، ومن ثم الوشاية بهم إلى السلاطين وتحريش الحكام وتأليبهم عليهم.
(10) إشارة إلى قوله تعالى: {واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين...}... إلى قوله: {فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث...} [الآية 176 الأعراف]، وقوله تعالى: {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا...} [الآية 5 الجمعة].
(11) عندما لبس فهد بن عبدالعزيز الصليب في بريطانيا وتناقلت صورته وكالات الأنباء وسئل عالمهم عن ذلك، هل يصل إلى الكفر ؟؟ فقال: (لا هذه أمور عادية.. هذي أمور عادية !!!!!!!!)
(12) إشارة إلى قوله تعالى: {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون}.
(13) السعدان: شوكٌ معروف وصفت به كلاليب جهنّم.