قال الشيخ محمد البشير الإبراهيمي رحمه الله :
العلم الخالي من التربية ضرره أكثر من نفعه،
وما أصيب المسلمون في عزتهم إلا يوم فارقت التربية الصالحة العلم.
وكم شقي أصحاب العلم المجرد بالعلم وأشقوا أممهم،
والسعادة غاية لا يسلك إليها طريق العلم وحده من غير أن تصاحبه التربية.
وإن الجمع بين التربية والتعليم هو وظيفة النبوة التي بينها الوحي في آية:
{ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون}.
📗 آثار الشيخ الإبراهيمي (٤/١٧٣).
العلم الخالي من التربية ضرره أكثر من نفعه،
وما أصيب المسلمون في عزتهم إلا يوم فارقت التربية الصالحة العلم.
وكم شقي أصحاب العلم المجرد بالعلم وأشقوا أممهم،
والسعادة غاية لا يسلك إليها طريق العلم وحده من غير أن تصاحبه التربية.
وإن الجمع بين التربية والتعليم هو وظيفة النبوة التي بينها الوحي في آية:
{ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون}.
📗 آثار الشيخ الإبراهيمي (٤/١٧٣).