الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد :
لله ثم للتاريخ ثم لتلافي تكرار الأخطاء في ساحات الجهاد سأكتب مستعيناً بالله حول بعض الاحداث المهمة التي جرت في فترة قيادتي لحركة احرار الشام الاسلامية
وإنه ليعز علي سرد مثل هذه الامور في ظل هذه الظروف الصعبة التي تمر بها الثورة المباركة، حيث تكالب الاعداء وتخلى الأصدقاء وعبث فيها السفهاء ممن يحسب على الجهاد والثورة فوصلت إلى ما وصلت إليه من الاستضعاف وتخطف الناس لها
ولكن لابد في نهاية المطاف من توضيح الكثير من الحقائق لكي لا تترك للوضّاعين ليشوهوا التاريخ كما حرّفوه من قبل في تجارب متعددة وساحات مختلفة كان آخرها العراق والذي عبث في جهاده العابثون ثم جددوا عبثهم في الشام وضاعت الحقيقة في العراق لسكوت أهل الانصاف فتكلم السفهاء وضللوا الكثير من نشطاء العمل الاسلامي في مختلف الاصقاع وعميت عليهم الحقيقة حتى بات المجرم ضحية والضحية مجرماً
وإني إذ أسرد هذه الأحداث أستحضر الوقوف بين يدي علام الغيوب واسأله عز وجل أن يعينني على نقل الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأن يجعل قلمي حجة لي لا علي يوم العرض عليه
واسأله سبحانه ان يلطف بثورتنا وشامنا وان يحفظ أهلها من كل سوء إنه ولي ذلك
لله ثم للتاريخ ثم لتلافي تكرار الأخطاء في ساحات الجهاد سأكتب مستعيناً بالله حول بعض الاحداث المهمة التي جرت في فترة قيادتي لحركة احرار الشام الاسلامية
وإنه ليعز علي سرد مثل هذه الامور في ظل هذه الظروف الصعبة التي تمر بها الثورة المباركة، حيث تكالب الاعداء وتخلى الأصدقاء وعبث فيها السفهاء ممن يحسب على الجهاد والثورة فوصلت إلى ما وصلت إليه من الاستضعاف وتخطف الناس لها
ولكن لابد في نهاية المطاف من توضيح الكثير من الحقائق لكي لا تترك للوضّاعين ليشوهوا التاريخ كما حرّفوه من قبل في تجارب متعددة وساحات مختلفة كان آخرها العراق والذي عبث في جهاده العابثون ثم جددوا عبثهم في الشام وضاعت الحقيقة في العراق لسكوت أهل الانصاف فتكلم السفهاء وضللوا الكثير من نشطاء العمل الاسلامي في مختلف الاصقاع وعميت عليهم الحقيقة حتى بات المجرم ضحية والضحية مجرماً
وإني إذ أسرد هذه الأحداث أستحضر الوقوف بين يدي علام الغيوب واسأله عز وجل أن يعينني على نقل الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأن يجعل قلمي حجة لي لا علي يوم العرض عليه
واسأله سبحانه ان يلطف بثورتنا وشامنا وان يحفظ أهلها من كل سوء إنه ولي ذلك