Forward from: عمر رفاعي سرور
.
من يُكفِّر مجاهدي الهيئة لا يُسمى "شباب متسرع" ، بل يُسمى "شباب جاهل باغٍ "، وتقام عليه الحجة ، فإن تاب وإلا فيُعامل معاملة الخوارج، وتسميته "شباب متسرع" فيه تمييع للسنة ، وترقيع لمذهب الخوارج.
وأما تسويغ الاعتزال أو الانشقاق عن الهيئة فدعوة إلى ما نهى الله عنه وذمَّه وحذر منه ورتّب عليه الوعيد الشديد في الدنيا واﻵخرة.
.
من يُكفِّر مجاهدي الهيئة لا يُسمى "شباب متسرع" ، بل يُسمى "شباب جاهل باغٍ "، وتقام عليه الحجة ، فإن تاب وإلا فيُعامل معاملة الخوارج، وتسميته "شباب متسرع" فيه تمييع للسنة ، وترقيع لمذهب الخوارج.
وأما تسويغ الاعتزال أو الانشقاق عن الهيئة فدعوة إلى ما نهى الله عنه وذمَّه وحذر منه ورتّب عليه الوعيد الشديد في الدنيا واﻵخرة.
.