اتهامات للجولاني: الجولاني ربيب البغدادي
الجولاني ينفذ أجندات خارجية
الجولاني تكفيري
الجولاني يسفك الدماء
الجولاني أنهى فصائل
ربيب البغدادي لكنه الذي وضع حدا له,لم يثبت أنه ينفذ أجندات,ليس تكفيري,يقتتل مع الفصائل كغيره الذين يقاتلونه,أنهى الذين أرادوا إنهاءه، الجولاني يفتح معركة فلكي يحرق الشباب
الجولاني يربح من النظام للاستعراض
الجولاني يخسر مناطق فهو عميل
الجولاني لا يتعامل مع الأتراك لأنه تكفيري
الجولاني يتعامل مع الأتراك فهو مريد سلطة
الجولاني هاجسهم الجولاني كان قاعدة كي يحرق سوريا
الجولاني ينفك عن القاعدة لأنه غادر و صاحب سلطة
الجولاني يحارب داعش لأنه خلاف داخلي
الجولاني عميل للنظام و للروس و للأمريكان و لإيران و للأتراك
الجولاني هاجسهم كل مشكلة الجولاني أنه رجل قوي داهية يعرف الخصوم جيداً و يسبق خصومه بخطوة دائماً
يعرف كيف يدير الصراعات و ينتصر فيها
أثبت أنه قائد فعلي على الأرض له قوة و تأثير
هذه كل مشكلة الرجل، تأكد من أمر
إذا صببت جام غضبك و حقدك و فشلك على شخص و ليس على تنظيم أو فكر فهذا يعني أنك مفلس لا شيء تملكه لتواجه ذلك التنظيم
هي عملية هروب بشخصنة الخلافات نفرض أن الجولاني يريد سلطة و أنه داهية ماكر
طيب لماذا لا يتم التعامل معه كأمر واقع ؟
و أنتم تعلمون أن كل معركة ضده خسارة و استنزاف للثورة ؟
أين فقه واقعكم مع الداخل ؟ أم أن فقه الواقع للرضوخ للخارج؟ كان الأولى بمن يحسبون حساب قوة الخارج أن يحسبوا حساب قوة من في الداخل
لماذا الذلة في مواجهة الخارج و العزة المغلظة في مواجهة الداخل ؟ في مواجهة الدواعش كان هناك مفاصلة مع فكر و نهج و لأجل ذلك كتب الخصوم الكتب و المقالات و كانت التعبئة ضدها قوية
في حالة الهيئة فإنهم لا يستطيعون فعل ذلك لأن كل الأمر صراع نفوذ، إن لم يحسمه التقارب و العقل فالقوة تحسمه
تغريدات أحمد أبو فرحة
الجولاني ينفذ أجندات خارجية
الجولاني تكفيري
الجولاني يسفك الدماء
الجولاني أنهى فصائل
ربيب البغدادي لكنه الذي وضع حدا له,لم يثبت أنه ينفذ أجندات,ليس تكفيري,يقتتل مع الفصائل كغيره الذين يقاتلونه,أنهى الذين أرادوا إنهاءه، الجولاني يفتح معركة فلكي يحرق الشباب
الجولاني يربح من النظام للاستعراض
الجولاني يخسر مناطق فهو عميل
الجولاني لا يتعامل مع الأتراك لأنه تكفيري
الجولاني يتعامل مع الأتراك فهو مريد سلطة
الجولاني هاجسهم الجولاني كان قاعدة كي يحرق سوريا
الجولاني ينفك عن القاعدة لأنه غادر و صاحب سلطة
الجولاني يحارب داعش لأنه خلاف داخلي
الجولاني عميل للنظام و للروس و للأمريكان و لإيران و للأتراك
الجولاني هاجسهم كل مشكلة الجولاني أنه رجل قوي داهية يعرف الخصوم جيداً و يسبق خصومه بخطوة دائماً
يعرف كيف يدير الصراعات و ينتصر فيها
أثبت أنه قائد فعلي على الأرض له قوة و تأثير
هذه كل مشكلة الرجل، تأكد من أمر
إذا صببت جام غضبك و حقدك و فشلك على شخص و ليس على تنظيم أو فكر فهذا يعني أنك مفلس لا شيء تملكه لتواجه ذلك التنظيم
هي عملية هروب بشخصنة الخلافات نفرض أن الجولاني يريد سلطة و أنه داهية ماكر
طيب لماذا لا يتم التعامل معه كأمر واقع ؟
و أنتم تعلمون أن كل معركة ضده خسارة و استنزاف للثورة ؟
أين فقه واقعكم مع الداخل ؟ أم أن فقه الواقع للرضوخ للخارج؟ كان الأولى بمن يحسبون حساب قوة الخارج أن يحسبوا حساب قوة من في الداخل
لماذا الذلة في مواجهة الخارج و العزة المغلظة في مواجهة الداخل ؟ في مواجهة الدواعش كان هناك مفاصلة مع فكر و نهج و لأجل ذلك كتب الخصوم الكتب و المقالات و كانت التعبئة ضدها قوية
في حالة الهيئة فإنهم لا يستطيعون فعل ذلك لأن كل الأمر صراع نفوذ، إن لم يحسمه التقارب و العقل فالقوة تحسمه
تغريدات أحمد أبو فرحة