كَمَا هُوَ مَعرُوفٌ فِي السُّنَّةِ التَّركِيَّة: فَهِيَ كُلُّ مَا تَرَكَهُ النَّبِيُّ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- مَعَ قِيَامِ المُقتَضِي لِفِعلِهِ, وَانتِفَاءِ المَانِع مِنْ فِعْلِهِ.
فَمَعَ ذَلِكَ تَرَكَهُ النَّبِيُّ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- وَلَمْ يَفعَلْه, فَيَكُونُ التَّرْكُ سُنَّةً, وَيَكُونُ الفِعْلُ بِدْعَة.
فَمَعَ ذَلِكَ تَرَكَهُ النَّبِيُّ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- وَلَمْ يَفعَلْه, فَيَكُونُ التَّرْكُ سُنَّةً, وَيَكُونُ الفِعْلُ بِدْعَة.