قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله:
"من أظهر الإسلام ، وظنّنا أنه أتى بناقض لا نُكفّره بالظن ؛ لأن اليقين لا يرفعه الظن ، وكذلك لا نكفر من لا نعرف منه الكفر ؛ بسبب ناقض ذُكِر عنه ونحن لم نتحقّقه." اهـ
[الرسائل الشخصية : ٢٤ ]
وقال أيضا رحمه الله:
"وأمّا القول : أنَّا نُكفّر بالعموم؟ فذلك من بُهتان الأعداء، الذين يصُدُّون به عن هذا الدِّين ؛ ونقول : « سُبحَانَكَ هَذا بُهتانٌ عَظِيمٌ » [النور: ١٦] ." اهـ.
[الدرر السنية (١٠٠/١) ]
وسئل أبناء شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب والشيخ حمد بن ناصر رحمهم الله:
هل تعتقدون كفر أهل الأرض على الإطلاق أم لا؟
فأجابوا: "وأما تكفير أهل الأرض فنحن نبرأ إلى الله من هذا ، بل نعتقد أن أمة محمد صلى الله عليه وسلم، لا تجتمع على ضلالة ، بل أجارها الله من ذلك على لسان نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم" اهـ.
[ الدرر السنية: ١٣٢/١٠]
"من أظهر الإسلام ، وظنّنا أنه أتى بناقض لا نُكفّره بالظن ؛ لأن اليقين لا يرفعه الظن ، وكذلك لا نكفر من لا نعرف منه الكفر ؛ بسبب ناقض ذُكِر عنه ونحن لم نتحقّقه." اهـ
[الرسائل الشخصية : ٢٤ ]
وقال أيضا رحمه الله:
"وأمّا القول : أنَّا نُكفّر بالعموم؟ فذلك من بُهتان الأعداء، الذين يصُدُّون به عن هذا الدِّين ؛ ونقول : « سُبحَانَكَ هَذا بُهتانٌ عَظِيمٌ » [النور: ١٦] ." اهـ.
[الدرر السنية (١٠٠/١) ]
وسئل أبناء شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب والشيخ حمد بن ناصر رحمهم الله:
هل تعتقدون كفر أهل الأرض على الإطلاق أم لا؟
فأجابوا: "وأما تكفير أهل الأرض فنحن نبرأ إلى الله من هذا ، بل نعتقد أن أمة محمد صلى الله عليه وسلم، لا تجتمع على ضلالة ، بل أجارها الله من ذلك على لسان نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم" اهـ.
[ الدرر السنية: ١٣٢/١٠]