ربما هذا الرجل اللطيف الذي يجلس مع طفلة صغيرة لم يكن مجرما كما أخبرونا
ربما كان بطلا يدافع عن قضية.
لا أحد يدري ففي النهاية التاريخ لا يكتبه إلا المنتصرون.
كان يكره التدخين، لم يستعمر دولة إفريقة ضعيفة، فاز بإنتخابات نزيهة، كان يستهدف أكبر القوى الأوروبية الظالمة