كان لزهرة الثالوث أسطورة قديمًا✨
فهي ليست مجرد زهرة جميلة تُزين الحدائق
ورغم أن اسمها كان مرتبطًا بالتفكير والحكمة
إلا إنها من أكثر الأزهار غرابة عندما تُحب
(زهرة الهيرجاي -بانسيه- بمعنا زهرة الثلج)
وهل تقع الأزهار بالحُب؟
طبعًا، سيكون ذلك واضحًا
إن رأيتها تُزهر في كل الفصول
يتغير كل شيء عندما تلتقي هذه الزهرة
بنوع غريب آخر
لا تفهم سر انجاذبها له، لكنها تقرر التخلي
عن حكمتها التي عُرفت بها منذ سنوات
في مقابل التعرف عليه أكثر
هذا النوع من الأزهار كان يُدعى كاردلين
(زهرة الثلج)
يحين موعد وداع كاردلين لبانسيه
لكنه يتفق معها
على أن يتفتحا في موعد الشتاء القادم
كانت مدة طويلة ومُرهقة
بالنسبة لزهرة عاشقة...
كيف كانت ستنتظر تحت المطر، تحت البرد؟
وكيف كان الربيع سيمر، إن لم يكن موجودًا!
وفى كاردلين ( زهرة التلج ) بوعده وتفتح بلهفة عندما حل الشتاء...
لكنه لم يجد زهرة الثالوث
لم تتفتح ولم تعد مُزهرة، وكأنها لم تنتظره مطلقًا
ورغم أنها كانت تقاوم كل الظروف
للقائه من جديد
لقبَ الجميع زهرة الثالوث بلقب الخائنة، المتخلية، غير الوفية...
وأصبحت هذه الصفات السيئة ملازمة لها
لكن لم يكن يدري أي أحد
أنها ماتت من فرط الشوق...لزهرة الثلج
لأنها كانت تعلم، أنها لن تصل لتلك اللحظة أبدًا.
فهي ليست مجرد زهرة جميلة تُزين الحدائق
ورغم أن اسمها كان مرتبطًا بالتفكير والحكمة
إلا إنها من أكثر الأزهار غرابة عندما تُحب
(زهرة الهيرجاي -بانسيه- بمعنا زهرة الثلج)
وهل تقع الأزهار بالحُب؟
طبعًا، سيكون ذلك واضحًا
إن رأيتها تُزهر في كل الفصول
يتغير كل شيء عندما تلتقي هذه الزهرة
بنوع غريب آخر
لا تفهم سر انجاذبها له، لكنها تقرر التخلي
عن حكمتها التي عُرفت بها منذ سنوات
في مقابل التعرف عليه أكثر
هذا النوع من الأزهار كان يُدعى كاردلين
(زهرة الثلج)
يحين موعد وداع كاردلين لبانسيه
لكنه يتفق معها
على أن يتفتحا في موعد الشتاء القادم
كانت مدة طويلة ومُرهقة
بالنسبة لزهرة عاشقة...
كيف كانت ستنتظر تحت المطر، تحت البرد؟
وكيف كان الربيع سيمر، إن لم يكن موجودًا!
وفى كاردلين ( زهرة التلج ) بوعده وتفتح بلهفة عندما حل الشتاء...
لكنه لم يجد زهرة الثالوث
لم تتفتح ولم تعد مُزهرة، وكأنها لم تنتظره مطلقًا
ورغم أنها كانت تقاوم كل الظروف
للقائه من جديد
لقبَ الجميع زهرة الثالوث بلقب الخائنة، المتخلية، غير الوفية...
وأصبحت هذه الصفات السيئة ملازمة لها
لكن لم يكن يدري أي أحد
أنها ماتت من فرط الشوق...لزهرة الثلج
لأنها كانت تعلم، أنها لن تصل لتلك اللحظة أبدًا.