تعليمُ الأطفالِ [و عموم المسلمين]الإيمانَ و إخلاصَ العبادة من خلال قصص القرآن و حديث النبي صلى الله عليه وسلم أصحّ و أعظم و أجلّ و أنفع و أبْرك من تعليمهم ذلك من خلال كتب مثل متن : الأصول الثلاثة و القواعد الأربع و كشف الشبهات و التوحيد و الطحاوية نحوها
و الربط المباشر للأطفال[ و لعامّة المسلمين] بالآيات و القصص من الوحي و فهمها و استخراج الفوائد و العِبَر و محاولة إنزال ذلك على حياتهم اليومية = كل ذلك عظيم الأثر و أنفع لهم .
و إني لأتعجّب غاية العجب من مُقررات في معاهد و كُتّاب لسِنّ أربع سنوات تدرّس لهم هذه الكتب( أو مضامينَها و ألفاظها ) بتفاصيلها بل بإشكالاتها ،و تُلزم الطلاب بحفظها و يشددون عليهم في ذلك.
و تجعل معيار تقييم التلاميذ هو مدي حفظه و ترديده لعبارات و مصطلحات كثيرٌ منها مُجملة و محدَثة لا يفهمها ،بل مُعلِّمُه نفسُه لا يفهم كثيرا منها!
و يغفلون عن التدريس و التعليم و التربية من خلال قصص الوحي
و لا مجال للمقارنة بين الطريقتين في التربية و التعليم .
أقولُ ذلك عن تجارب واقعية كثيرة .
و الربط المباشر للأطفال[ و لعامّة المسلمين] بالآيات و القصص من الوحي و فهمها و استخراج الفوائد و العِبَر و محاولة إنزال ذلك على حياتهم اليومية = كل ذلك عظيم الأثر و أنفع لهم .
و إني لأتعجّب غاية العجب من مُقررات في معاهد و كُتّاب لسِنّ أربع سنوات تدرّس لهم هذه الكتب( أو مضامينَها و ألفاظها ) بتفاصيلها بل بإشكالاتها ،و تُلزم الطلاب بحفظها و يشددون عليهم في ذلك.
و تجعل معيار تقييم التلاميذ هو مدي حفظه و ترديده لعبارات و مصطلحات كثيرٌ منها مُجملة و محدَثة لا يفهمها ،بل مُعلِّمُه نفسُه لا يفهم كثيرا منها!
و يغفلون عن التدريس و التعليم و التربية من خلال قصص الوحي
و لا مجال للمقارنة بين الطريقتين في التربية و التعليم .
أقولُ ذلك عن تجارب واقعية كثيرة .