Forward from: عمر رفاعي سرور
.
قراءة لكلمة الفاتح الجولاني حفظه الله:(لا يضركم كيدهم شيئا)
▪ربط الكلمة بمناسبة الثورة = فيه حسن وفاء للشعب السوري الذي أشعلها
▪النَّص على أن هدفي الثورة السورية : إسقاط النظام المجرم وأعوانه وسيادة الشريعة = فيه وضوح الراية وتخليصها وتنقيتها من أخلاط الثورات ومُلوِّثاتها، وعوامل الانقلاب عليها، وفيه رد على المتنطعين الذين رمَوْا مجاهدي الهيئة بتسخيف التوحيد
▪البداية بالتحذير من المؤتمرات والمؤامرات فيها بيان لخطورة تجار الثورات وجسور الثورات المضادة
▪الوقوف أمام هذه المؤامرات بالقوة يؤكد وضوح الراية
▪الموقف من التدخل التركي:
الموقف العام هو الرفض القاطع ؛ والجمع بين الرفض القاطع و إبلاغ الرفض للجانب التركي ، ثم الخلوص إلى صيغة تجنب صدامًا مع الأتراك يصب في مصلحة النظام = فيه وسطية المجاهد المستعد لبذل دمه من أجل رايته وبذل رأيه لحفظ دماء أمته؛ وهي وسطية غابت عن عقول المتنطعين فبادروا برمي المجاهدين بتسخيف التوحيد
▪التصريح بالتواطؤ والتناصر بين النظام والخوارج = يجب أن يتدارسه إخوان الخوارج بعناية حفظًا لتوحيدهم
▪تفضيله تحرير الإرادة القتالية على تحرير المناطق= يؤكد على روح وثّابة مجاهدة تقدم حفظ الدين على حفظ الأرض
▪الحديث باسم أهل السنة -وليس باسم الهيئة أو القاعدة- مع الاعتراف بفضل المجاهدين من غير الهيئة، واستعداده الكامل لجمع الكلمة على إسقاط النظام وسيادة الشريعة = يؤكد حرصه على حشد الأمة، والتعامل مع الجماعات وراياتها على أنها وسيلة لجمع الكلمة، وليست غاية تُقدّم على جمع الكلمة
▪التصريح بأنه لن يُحمِّل أهل الشام فوق طاقتهم = فيه اعتراف بحقهم -بعد حق الله- في اختيار أيٍّ من رايات الجهاد يرفعونها على أرضهم وتحت سمائهم ، وحقهم في خفض أخرى يرون فيها ضررًا عليهم أكبر من نفعها
▪اعترافه بفضل المهاجرين وبيان وحدة مصيرهم مع الأنصار= فيه معالجة لما وصل للحكيم من افتراءات؛ وتأكيد على هدفه الأول: إسقاط النظام المجرم وأعوانه، وسيادة الشريعة
.
قراءة لكلمة الفاتح الجولاني حفظه الله:(لا يضركم كيدهم شيئا)
▪ربط الكلمة بمناسبة الثورة = فيه حسن وفاء للشعب السوري الذي أشعلها
▪النَّص على أن هدفي الثورة السورية : إسقاط النظام المجرم وأعوانه وسيادة الشريعة = فيه وضوح الراية وتخليصها وتنقيتها من أخلاط الثورات ومُلوِّثاتها، وعوامل الانقلاب عليها، وفيه رد على المتنطعين الذين رمَوْا مجاهدي الهيئة بتسخيف التوحيد
▪البداية بالتحذير من المؤتمرات والمؤامرات فيها بيان لخطورة تجار الثورات وجسور الثورات المضادة
▪الوقوف أمام هذه المؤامرات بالقوة يؤكد وضوح الراية
▪الموقف من التدخل التركي:
الموقف العام هو الرفض القاطع ؛ والجمع بين الرفض القاطع و إبلاغ الرفض للجانب التركي ، ثم الخلوص إلى صيغة تجنب صدامًا مع الأتراك يصب في مصلحة النظام = فيه وسطية المجاهد المستعد لبذل دمه من أجل رايته وبذل رأيه لحفظ دماء أمته؛ وهي وسطية غابت عن عقول المتنطعين فبادروا برمي المجاهدين بتسخيف التوحيد
▪التصريح بالتواطؤ والتناصر بين النظام والخوارج = يجب أن يتدارسه إخوان الخوارج بعناية حفظًا لتوحيدهم
▪تفضيله تحرير الإرادة القتالية على تحرير المناطق= يؤكد على روح وثّابة مجاهدة تقدم حفظ الدين على حفظ الأرض
▪الحديث باسم أهل السنة -وليس باسم الهيئة أو القاعدة- مع الاعتراف بفضل المجاهدين من غير الهيئة، واستعداده الكامل لجمع الكلمة على إسقاط النظام وسيادة الشريعة = يؤكد حرصه على حشد الأمة، والتعامل مع الجماعات وراياتها على أنها وسيلة لجمع الكلمة، وليست غاية تُقدّم على جمع الكلمة
▪التصريح بأنه لن يُحمِّل أهل الشام فوق طاقتهم = فيه اعتراف بحقهم -بعد حق الله- في اختيار أيٍّ من رايات الجهاد يرفعونها على أرضهم وتحت سمائهم ، وحقهم في خفض أخرى يرون فيها ضررًا عليهم أكبر من نفعها
▪اعترافه بفضل المهاجرين وبيان وحدة مصيرهم مع الأنصار= فيه معالجة لما وصل للحكيم من افتراءات؛ وتأكيد على هدفه الأول: إسقاط النظام المجرم وأعوانه، وسيادة الشريعة
.