#الجهمية_كفار
✍️قال أحمد رحمه الله :
الجهمية كفار.
(أخرجه الخلال في السنة.)
(وابنه عبد الله في السنة.)
وهنا أحمــــــــــد كفّــــــــــر هذا العبــــــــــد التي يقول بخلق القــــــــــران بعَيْنِــــــــــه
✍️قال بن منده
أَخْبَرَنَا عمي الإمام، أَخْبَرَنَا عبد الله بن عمر الكرخي، أَخْبَرَنَا سليمان بن أحمد بن أيوب، حَدَّثَنَا عبد الله بن أحمد بن حنبل قَالَ:
سُئِلَ أبي عن رجل وجب عليه تحرير رقبة مُؤمنة، فكان عنده مملوك سوء، لقنه أن يقــــــــــول بخلــــــــــق القــــــــــرآن؟ فقال: لا يجزي عنه عتقه لأن الله تبارك وتعالى أمره بتحرير رقبة مؤمنة، وليــــــــــس هــــــــــذا بمؤمــــــــــن هــــــــــذا كافــــــــــر.
(مناقب الامام أحمد)
فلم يُنْكِــــــــــر الامام أحمد تكفيــــــــــر هذا الرجــــــــــل ( المُعَيّن)
واستشهد بقول عبد الرحمن بن مهدي ثم أكد الامام أحمد الجواب بقوله نعم
✍️قال اللالكائي :
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ بِكْرَانَ , أنبا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ ، قَالَ : ثنا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هَاشِمٍ زِيَادَ بْنَ أَيُّوبَ ، قَالَ :
قُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ رَجُــــــــــلٌ قــــــــــالَ الْقُــــــــــرْآنُ مَخْلــــــــــُوقٌ , فَقُلْــــــــــتُ لَهُ : يَــــــــــا كَافِــــــــــرُ , تَرَى عَلَيَّ فِيهِ إِثْمًا ؟
قَالَ : " كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيِّ ،
يَقُولُ : " لَوْ كَانَ لِي مِنْهُمْ قَرَابَةٌ ثُمَّ مَاتَ مَا وَرِثْتُهُ " . فَقَالَ لَهُ خُرَاسَانِيٌّ بِالْفَارِسِيَّةِ : الَّذِي يَقُولُ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ أَقُولُ إِنَّهُ كَافِرٌ ؟
قَــــــــــالَ : نَعَــــــــــمْ .
(شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة)
الرّمي في البِئْر لا يكــــــــــون الا لمُعَيَّــــــــــن
✍️قال عبد الله سَمِعْتُ أَبَا مَعْمَرٍ الْهُذَلِيُّ ، يَقُولُ :
مَنْ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لا يَتَكَلَّمُ وَلا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يَغْضَبُ وَلا يَرْضَى وَذَكَرَ أَشْيَاءَ مِنْ هَذِهِ الصِّفَاتِ فَهُــــــــــوَ كَافِــــــــــرٌ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِنْ رَأَيْتُمُــــــــــوهُ عَلَى بِئْــــــــــرٍ وَاقِفًا فَأَلْقُــــــــــوهُ فِيهَــــــــــا بِهَذَا أَدِينُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ ، لأَنَّهُمْ كُفَّارٌ بِاللَّهِ تَعَالَى .
(السنة)
✍️قال أحمد رحمه الله :
الجهمية كفار.
(أخرجه الخلال في السنة.)
(وابنه عبد الله في السنة.)
وهنا أحمــــــــــد كفّــــــــــر هذا العبــــــــــد التي يقول بخلق القــــــــــران بعَيْنِــــــــــه
✍️قال بن منده
أَخْبَرَنَا عمي الإمام، أَخْبَرَنَا عبد الله بن عمر الكرخي، أَخْبَرَنَا سليمان بن أحمد بن أيوب، حَدَّثَنَا عبد الله بن أحمد بن حنبل قَالَ:
سُئِلَ أبي عن رجل وجب عليه تحرير رقبة مُؤمنة، فكان عنده مملوك سوء، لقنه أن يقــــــــــول بخلــــــــــق القــــــــــرآن؟ فقال: لا يجزي عنه عتقه لأن الله تبارك وتعالى أمره بتحرير رقبة مؤمنة، وليــــــــــس هــــــــــذا بمؤمــــــــــن هــــــــــذا كافــــــــــر.
(مناقب الامام أحمد)
فلم يُنْكِــــــــــر الامام أحمد تكفيــــــــــر هذا الرجــــــــــل ( المُعَيّن)
واستشهد بقول عبد الرحمن بن مهدي ثم أكد الامام أحمد الجواب بقوله نعم
✍️قال اللالكائي :
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ بِكْرَانَ , أنبا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ ، قَالَ : ثنا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا هَاشِمٍ زِيَادَ بْنَ أَيُّوبَ ، قَالَ :
قُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ رَجُــــــــــلٌ قــــــــــالَ الْقُــــــــــرْآنُ مَخْلــــــــــُوقٌ , فَقُلْــــــــــتُ لَهُ : يَــــــــــا كَافِــــــــــرُ , تَرَى عَلَيَّ فِيهِ إِثْمًا ؟
قَالَ : " كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيِّ ،
يَقُولُ : " لَوْ كَانَ لِي مِنْهُمْ قَرَابَةٌ ثُمَّ مَاتَ مَا وَرِثْتُهُ " . فَقَالَ لَهُ خُرَاسَانِيٌّ بِالْفَارِسِيَّةِ : الَّذِي يَقُولُ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ أَقُولُ إِنَّهُ كَافِرٌ ؟
قَــــــــــالَ : نَعَــــــــــمْ .
(شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة)
الرّمي في البِئْر لا يكــــــــــون الا لمُعَيَّــــــــــن
✍️قال عبد الله سَمِعْتُ أَبَا مَعْمَرٍ الْهُذَلِيُّ ، يَقُولُ :
مَنْ زَعَمَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لا يَتَكَلَّمُ وَلا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يَغْضَبُ وَلا يَرْضَى وَذَكَرَ أَشْيَاءَ مِنْ هَذِهِ الصِّفَاتِ فَهُــــــــــوَ كَافِــــــــــرٌ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِنْ رَأَيْتُمُــــــــــوهُ عَلَى بِئْــــــــــرٍ وَاقِفًا فَأَلْقُــــــــــوهُ فِيهَــــــــــا بِهَذَا أَدِينُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ ، لأَنَّهُمْ كُفَّارٌ بِاللَّهِ تَعَالَى .
(السنة)