📌قال ابن الوزير في إيثار الحق على الخلق قال :
" وكم بين إخراج عوام فرق الإسلام أجمعين، وجماهير العلماء المنتسبين إلى الإسلام من الملة الإسلامية، وتكثير العدد بهم، وبين إدخالهم في الإسلام ونصرته بهم وتكثير أهله، وتقوية أمره، فلا يحل الجهد في التفرق بتكلف التكفير لهم بالأدلة المعارضة بما هو أقوى منها أو مثلها مما يجمع الكلمة، ويقوي الإسلام، ويحقن الدماء، ويسكن الدهماء حتى يتضح كفر المبتدع اتضاح الصبح الصادق، وتجتمع عليه الكلمة، وتحقق إليه الضرورة".
قلت :لو كان ابن الوزير في زمننا لشاهد التبديع والتفسيق والتخوين يصدر من جماعات وأحزاب وهيئات ،فمن خالفهم باغي خارجي عميل تجدهم دواعش في الإطلاقات السياسية ولكن بمسوح الاعتدال .
" وكم بين إخراج عوام فرق الإسلام أجمعين، وجماهير العلماء المنتسبين إلى الإسلام من الملة الإسلامية، وتكثير العدد بهم، وبين إدخالهم في الإسلام ونصرته بهم وتكثير أهله، وتقوية أمره، فلا يحل الجهد في التفرق بتكلف التكفير لهم بالأدلة المعارضة بما هو أقوى منها أو مثلها مما يجمع الكلمة، ويقوي الإسلام، ويحقن الدماء، ويسكن الدهماء حتى يتضح كفر المبتدع اتضاح الصبح الصادق، وتجتمع عليه الكلمة، وتحقق إليه الضرورة".
قلت :لو كان ابن الوزير في زمننا لشاهد التبديع والتفسيق والتخوين يصدر من جماعات وأحزاب وهيئات ،فمن خالفهم باغي خارجي عميل تجدهم دواعش في الإطلاقات السياسية ولكن بمسوح الاعتدال .