Forward from: القول الحسن ٢
كل الأحداث لها انتهاء، والله يقدر الأمور؛ فكل شيء خلقه الله بقدر، فكن الآن على موقف لا تندم عليه غدا بعد انقضاء هذا الحدث.
فقد علمتني التجارب أن أعظم ما يؤلم المرء المسلم بعد انقضاء الحوادث هو تمنيه أن يعود هذا الحدث جذعا حتى يقوم فيه موقف الإيمان والصدق.
فقد علمتني التجارب أن أعظم ما يؤلم المرء المسلم بعد انقضاء الحوادث هو تمنيه أن يعود هذا الحدث جذعا حتى يقوم فيه موقف الإيمان والصدق.