الفتاة التي تحب الكاتشب، تخبئ الكلام في فمها .. وهذا لا يعجبني.
ما كنت أود أن قوله أنني سأعطيكِ قطعة من الشمس! ويمكنك اعتباره وعداً من الولد السيئ الذي لم يفي بوعوده يوماً، أو فخاً لكي أصل لفمك، أنا الذي أتعثر كثيراً في الطريق الممهدة إليه، وإليكِ. لست لغزاً، صدقيني!، ولكنني أمرٌ ما معقد، قدماي –كما تقولين- ليستا ثابتتين، لأنني لم أجرب أن أقف على أرضٍ بعد، لماذا؟ لست أدري! ولكنك أرض خصبة لطيرٍ بجناحٍ واحدٍ مثلي، هلا تمسكتِ بقدمايَّ أكثر.
قلت لك سابقاً أن فجر الرياض يندلع فقط لأنكِ ابتسمتِ، وأنا اهتزاز النوافذ بفعل الرياح يذكرني بكِ، أنا متورط في خندق الجنة هذا يا أنتِ، متورط في كلمة حبيبي، ووحشتني، وتصبح على خير، في شتائمك، وغزلك، في أشيائك الصغيرة، أنا متورط فيكِ تماماً.. وهذا يعجبني.
ما كنت أود أن قوله أنني سأعطيكِ قطعة من الشمس! ويمكنك اعتباره وعداً من الولد السيئ الذي لم يفي بوعوده يوماً، أو فخاً لكي أصل لفمك، أنا الذي أتعثر كثيراً في الطريق الممهدة إليه، وإليكِ. لست لغزاً، صدقيني!، ولكنني أمرٌ ما معقد، قدماي –كما تقولين- ليستا ثابتتين، لأنني لم أجرب أن أقف على أرضٍ بعد، لماذا؟ لست أدري! ولكنك أرض خصبة لطيرٍ بجناحٍ واحدٍ مثلي، هلا تمسكتِ بقدمايَّ أكثر.
قلت لك سابقاً أن فجر الرياض يندلع فقط لأنكِ ابتسمتِ، وأنا اهتزاز النوافذ بفعل الرياح يذكرني بكِ، أنا متورط في خندق الجنة هذا يا أنتِ، متورط في كلمة حبيبي، ووحشتني، وتصبح على خير، في شتائمك، وغزلك، في أشيائك الصغيرة، أنا متورط فيكِ تماماً.. وهذا يعجبني.