((#حملة_نعم_للتعدد))
سؤال ورد من أخ فاضل يتردد كثيرا على الألسنه، يقول فيه:
يقول تعالى: "فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً" [النساء3].
ويقول في آية أخرى: "وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ".
ما معنى العدل في الآيتين؟؟
#الجواب:
العدل في الآية الأولى غير العدل في الآية الثانية، فالمقصود بالعدل في الآية الأولى العدل في الأمور المعيشية كالسكن والكسوة والمبيت والنفقة، وهذا في مقدور البشر، والمقصود بالعدل في الآية الثانية هو العدل في الأمور القلبية وهذا لايستطيعه بشر حتى بين اولاده لازوجاته.
فمن ظن القدرة على تحقيق العدل الأول فله أن يعدد.
ولو كان المقصود بالعدل في الآيتين العدل الثاني، فما شرع لبشر التعدد حتى الأنبياء!!!! فليتنبه جيدا لهذا.
سؤال ورد من أخ فاضل يتردد كثيرا على الألسنه، يقول فيه:
يقول تعالى: "فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً" [النساء3].
ويقول في آية أخرى: "وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ".
ما معنى العدل في الآيتين؟؟
#الجواب:
العدل في الآية الأولى غير العدل في الآية الثانية، فالمقصود بالعدل في الآية الأولى العدل في الأمور المعيشية كالسكن والكسوة والمبيت والنفقة، وهذا في مقدور البشر، والمقصود بالعدل في الآية الثانية هو العدل في الأمور القلبية وهذا لايستطيعه بشر حتى بين اولاده لازوجاته.
فمن ظن القدرة على تحقيق العدل الأول فله أن يعدد.
ولو كان المقصود بالعدل في الآيتين العدل الثاني، فما شرع لبشر التعدد حتى الأنبياء!!!! فليتنبه جيدا لهذا.