"تماسكي ، وأنصتي جيّدًا ، إنها كلماتُ الوداع ، التي تُقال دون أن تُقال .
تماسكي ، وحدّقي جيّدًا ، إنه وجه الفراق السّاخر ، يُطل من النافذة .
تماسكي وواجهي الإعصار ، الذي هو في دربِه لاجتياحك ، ودفء تِلك الظهيرة الشّتائيّة ، لا تصدقيه فهو بداية الحمّى .
تماسكي ، والتقطي كهارب الوداع ، ولا تُطلقي نداء استغاثه ، فقد أُصيب الحبّ بالصمم. "
تماسكي ، وحدّقي جيّدًا ، إنه وجه الفراق السّاخر ، يُطل من النافذة .
تماسكي وواجهي الإعصار ، الذي هو في دربِه لاجتياحك ، ودفء تِلك الظهيرة الشّتائيّة ، لا تصدقيه فهو بداية الحمّى .
تماسكي ، والتقطي كهارب الوداع ، ولا تُطلقي نداء استغاثه ، فقد أُصيب الحبّ بالصمم. "