💡فــضل ســؤال الله الــعافيـة💡
🔖عـن الــعبّاسِ بنِ عبــدِالمـطّلبِ - رضـي الله عـنه - قــالَ : قــلتُ : يا رســولَ الله ، عـلّمني شــيئاً أسـألهُ الله - عــز وجل - .
🔖قــالَ : « ســلِ الله الــعافيـةَ ».
فـمكثـتُ أيـّاماً ، ثمَّ جــئتُ ، فــقلتُ : يا رســولَ الله عــلّمني شــيئاً أســألهُ الله . فــقالَ لي : « يا عــبّاسُ ، يا عـمَّ رســولِ الله ، ســلِ الله الــعافيـةَ في الـدّنـيا واﻵخــرةِ ».
📗رواه التـرمذي فـي السـنن
وصـححه اﻷلـباني (٣٥١٤) •
🔖قـال العــلامة المـباركفـوري رحـمه الله :
" فـأمـره ﷺ للعــباس بالــدعاء بالــعافية بــعد تــكرير الــعباس ســؤاله بأن يــعلمه شــيئا يــسأل الله به دلــيل جــلي بأن الــدعاء بالــعافــية لا يــساويه شـيء من الأدعــية ولا يــقوم مــقامه شـيء من الــكلام الذي يــدعى به ذو الــجلال والإكــرام .
وقــد كــان رســول الله ﷺ ينــزل عــمه العــباس منــزلة أبيـه ويــرى لـه من الحــق ما يــرى الــولد لــوالده .
فــفي تــخصيـصه بــهذا الــدعاء وقــصره على مــجرد الــدعاء بالــعافــية تــحريك لــهمم الراغبــين على ملازمــته وأن يجــعلوه من أعــظم ما يتــوسـلون به إلى ربــهم - سبــحانه وتــعالى - ويســتدفــعون بـه في كـل مـا يـهمـهم ".
📗تحـفة الأحـوذي ❪٩/٣٤٨❫ بتـصرف.
🔖عـن الــعبّاسِ بنِ عبــدِالمـطّلبِ - رضـي الله عـنه - قــالَ : قــلتُ : يا رســولَ الله ، عـلّمني شــيئاً أسـألهُ الله - عــز وجل - .
🔖قــالَ : « ســلِ الله الــعافيـةَ ».
فـمكثـتُ أيـّاماً ، ثمَّ جــئتُ ، فــقلتُ : يا رســولَ الله عــلّمني شــيئاً أســألهُ الله . فــقالَ لي : « يا عــبّاسُ ، يا عـمَّ رســولِ الله ، ســلِ الله الــعافيـةَ في الـدّنـيا واﻵخــرةِ ».
📗رواه التـرمذي فـي السـنن
وصـححه اﻷلـباني (٣٥١٤) •
🔖قـال العــلامة المـباركفـوري رحـمه الله :
" فـأمـره ﷺ للعــباس بالــدعاء بالــعافية بــعد تــكرير الــعباس ســؤاله بأن يــعلمه شــيئا يــسأل الله به دلــيل جــلي بأن الــدعاء بالــعافــية لا يــساويه شـيء من الأدعــية ولا يــقوم مــقامه شـيء من الــكلام الذي يــدعى به ذو الــجلال والإكــرام .
وقــد كــان رســول الله ﷺ ينــزل عــمه العــباس منــزلة أبيـه ويــرى لـه من الحــق ما يــرى الــولد لــوالده .
فــفي تــخصيـصه بــهذا الــدعاء وقــصره على مــجرد الــدعاء بالــعافــية تــحريك لــهمم الراغبــين على ملازمــته وأن يجــعلوه من أعــظم ما يتــوسـلون به إلى ربــهم - سبــحانه وتــعالى - ويســتدفــعون بـه في كـل مـا يـهمـهم ".
📗تحـفة الأحـوذي ❪٩/٣٤٨❫ بتـصرف.