بالحياة، أرفض اعيش بـ سؤال بدون إجابة، أبحث عن الإجابات لو تودّي لـ هلاكي.
بالشِعر، أحب التساؤلات اللي ما تنتظر إجابة.
زي متعب التركي لمّا قال وتمنّيت اصير سؤال:
من متى والغصن يختار الطيور؟
من متى والبال يختار الطواري؟!
في غياب الشمس وش ذنب الزهور؟
والمطر لا شح وش ذنب الصحاري؟!
ويقول:
التغاضي عجز، لا طال القصور
ليه اداري وانت عنّي منت داري؟!
هالسؤال بالذات، لو جاوبتوه بتزعلون.
بس عادي، كمّلوا معاه:
صاحبي محتاج لك شِعر وشعور
وإحتياجي شيء ما كان إختياري..
اللقاء لحظات والغيبة شهووور
تقصر الخطوات ويطول إنتظاري."
بالشِعر، أحب التساؤلات اللي ما تنتظر إجابة.
زي متعب التركي لمّا قال وتمنّيت اصير سؤال:
من متى والغصن يختار الطيور؟
من متى والبال يختار الطواري؟!
في غياب الشمس وش ذنب الزهور؟
والمطر لا شح وش ذنب الصحاري؟!
ويقول:
التغاضي عجز، لا طال القصور
ليه اداري وانت عنّي منت داري؟!
هالسؤال بالذات، لو جاوبتوه بتزعلون.
بس عادي، كمّلوا معاه:
صاحبي محتاج لك شِعر وشعور
وإحتياجي شيء ما كان إختياري..
اللقاء لحظات والغيبة شهووور
تقصر الخطوات ويطول إنتظاري."