قناة يحيى مقيدش


Channel's geo and language: not specified, not specified
Category: not specified


{وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى ٱلْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِٱلْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ ٱلْمُنكَرِ ۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ}

Related channels

Channel's geo and language
not specified, not specified
Category
not specified
Statistics
Posts filter


‏المُصلح لا يخشى إلا الله، كلمتهُ أَقوى من أبواقِ المجرمين، وثباته في الحق لا تزعزعهُ تهديدات الظالمين، ولا الطعن ولا حملات التشويه! فهو يوقن أن الله معهُ حاميًا وناصرًا ومعينًا.
﴿الذين يبلغون رسالاتِ الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا﴾

﴿قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى، قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى﴾


يا ربنا يا منزل الأمان
صل وسلمن على الحنان
نبينا منارة الإيمان
وآله والصحب والخلان
والتابعين منهج الإحسان
لنيل جنات المقام الهاني
وانصر مجاهدا عظيم الشان
وارحم شهيدا طار للجنان
وأصلح الأمة في زماني
واجمع شتاتها على القران
واقض على المخذّل الخوّان
وأفرغ الصبر على الجَنان
منك الهدى والنور يا رحماني
فهب لنا العزة بامتنان


كثُرَ في هذه المواقعِ الساقطةِ السخريةُ من الناسِ في خِلقتِهم وأنسابِهم وأشكالِهم وألِفَ الناسُ ذلك حتّى تعدّى الأمر إلى السخريةِ مِن العلماءِ والمصلحين والأحاديثِ وليس بعيدًا أن يصل الأمر إلى كلام الله، وهذا أمرٌ مُفتَعلٌ ونتيجتُه أن ينفصل الناسُ عن الجِدّ ومِن ثمةَ ينفصلونَ عن قضايا أمّتهم.


معالم دين الله، وعقائده وأحكامه، لا تحددها أهواءُ الناس ولا رغباتُهم، ولا آراءُ المستشرقين، أو المستغربين، أو العلمانيين، أو المتجرّئين جهلا أو تقليدا للجاهلين، ولا تنطع الغلاة المتطرفين.
إنما تحددها مصادره الربانية، (القرآن والسنة والإجماع) مع الرشد في الفهم والتنزيل من هداة هذه الأمة، العدول الذين رزقهم الله حسن الفقه لهذا الدين، فيبلغونه صافيا نقيا، نافين عنه تأويل الجاهلين، وانتحال المبطلين، وتحريف الغالين.


نجحوا في إضعاف تمسكنا بأهم عوامل قوتنا، وهو ديننا، بتشجيع الفساد والملاهي بيننا.
ثم نجحوا في صرفنا عن السعي لإعادة أهم عوامل عزنا ووحدتنا وهو الحكم الإسلامي الراشد، وذلك بتضليل الاهتمام به، وتسفيه عمل المتعاونين على إعادته.
ثم نجحوا في تقسيمنا قطعا قطعا متعادية، وطوائف متناحرة، ليسهل لهم ابتلاعنا واحدا تلو الآخر.
وهاهم اليوم يفعلون بنا ما يشاؤون، ونحن الآن ندفع ثمن بُعدنا عن ديننا، وثمن معاداتنا للعاملين للإسلام ونصرته بيننا، وثمن فُرقتنا وتناحرنا. وليس هناك حل لأزمتنا، وللخلاص ممن حققوا أهداف عدونا، ولعودة أمجادنا، إلا بالعلاج الجذري لأسباب أزمتنا. لو كان الناس يعقلون.


هذا هو الذي وقع وهو الذي يقع وهو ما سيقع بقوة الله وقدرته

﴿ وَتِلۡكَ ٱلۡأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيۡنَ ٱلنَّاسِ:


1_ وَلِيَعۡلَمَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ
2_ وَيَتَّخِذَ مِنكُمۡ شُهَدَآءَۗ
وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ
3_وَلِيُمَحِّصَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ
4_وَيَمۡحَقَ ٱلۡكَٰفِرِينَ ﴾

ترقبوا قريبا الرابعة / ويمحق الكافرين ..


ثلاث قضايا أثيرت هذه الأيام، وهي:
- الطعن في الدعاة إلى الله تعالى
- التهوين من شأن المجاهدين والشهداء في سبيل الله عزوجل
- القبول بالتعري والانسلاخ من الهوية الإسلامية بزعم تشريف البلد في المحافل الدولية
وللأسف أظن أن أعداء الإسلام نجحوا في توجيه الرأي العام للناس في هذه القضايا بما هو خلاف ما يأمر به دينهم، يظهر ذلك جليا من خلال آراء الناس وخوضهم في هذه المواضيع عبر وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها.
اصلح الله حالنا وحفظ لنا ديننا وثبتنا عليه وكفانا شر الأعداء


{ستكتب شهادتهم ويسألون}

‏جرأة عجيبة في الخوض في أعراض الدعاة إلى الله تعالى على وسائل التواصل الاجتماعي!!
‏لا أحسب أنها تصدر إلا من قليلِ الخشية لله تعالى


ثغور الأمة اليومَ كثيرة فالأمة تتناوب وكلُّ على ثغر وسيسأل الله كلَّ واحد منا عنِ الثغر الذي مكنه مِنْه
الهجمة اليوم ليست من فِئة فحسب بل جميع أمم الضلال قد واجهتنا فليس لنا إلا الثبات..


عِلمك إذا لم يحملك على قول الحق والصدع به في محله ديانةً لله، فاخرج منه فإنه أسلم لك ..


من تعَّود الظلام شق عليه العيش في النور..


وإِنّا لَقَومٌ لا نَرى القَتلَ سُبَّةً // إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ
يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا // وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ
وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ // وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ
تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا // وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ
إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ // قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ




الأحداث الكبرى لا تؤثر لوحدها بل تضع جوا لمن يريد أن يستغل الفرصة للإصلاح
-الشيخ أحمد السيد -


لا أدري أيهما أفضل: هل ذنوب سترها الله لايعايرني بها أحد،أم مودة ألقاها في قلوب العباد لايبلغها عملي
الحمد لله دائما وأبدا ..


من أهم المعالم في بناء المصلحين عقيدة الولاء والبراء
فيُربى المصلح على الارتباط الوثيق بالأمة وتقديم الولاء لها وللمومنين كافة على الولاء الوطني أو الحزبي أو المنهجي
كما يربى على العناية بكشف سبيل المجرمين وبيان حالهم ..


يومًا ما !
ستعرفْ أن خُطوآتِك إلى المسجد وإلى عمل الخير وقضاء حوائج الناس كانَت أفضلُ خطُوات فِي حياتـــك
وأنّ ما عملته لله هو النافع لك،
وأن كل جريك وراء الدنيا ذهب هباء
وأنك ستكون محظوظا إن سلمت من تبعاته ولم تعذّب بسببه،
....الناس نيام فإذا ماتوا استيقظوا...
...




إذا أردتَ الانتفاعَ بالقرآن:
فاجمعْ قلبك عند تلاوته وسماعه،
وألْقِ سمعَك،
واحضُرْ حُضورَ من يخاطبه به من تكلمّ به سبحانه منه إليه؛ فإنّه خطابٌ منه لك على لسان رسوله.
قال تعالى: ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ اَوَ اَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ﴾ [ق: 37].


﴿وَالَّذينَ جاهَدوا فينا لَنَهدِيَنَّهُم سُبُلَنا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحسِنينَ﴾

‏احرِص دائماً على إغلاق باب المعصية بكثرة الطاعة واللجوء إلى الله

20 last posts shown.