نجحوا في إضعاف تمسكنا بأهم عوامل قوتنا، وهو ديننا، بتشجيع الفساد والملاهي بيننا.
ثم نجحوا في صرفنا عن السعي لإعادة أهم عوامل عزنا ووحدتنا وهو الحكم الإسلامي الراشد، وذلك بتضليل الاهتمام به، وتسفيه عمل المتعاونين على إعادته.
ثم نجحوا في تقسيمنا قطعا قطعا متعادية، وطوائف متناحرة، ليسهل لهم ابتلاعنا واحدا تلو الآخر.
وهاهم اليوم يفعلون بنا ما يشاؤون، ونحن الآن ندفع ثمن بُعدنا عن ديننا، وثمن معاداتنا للعاملين للإسلام ونصرته بيننا، وثمن فُرقتنا وتناحرنا. وليس هناك حل لأزمتنا، وللخلاص ممن حققوا أهداف عدونا، ولعودة أمجادنا، إلا بالعلاج الجذري لأسباب أزمتنا. لو كان الناس يعقلون.
ثم نجحوا في صرفنا عن السعي لإعادة أهم عوامل عزنا ووحدتنا وهو الحكم الإسلامي الراشد، وذلك بتضليل الاهتمام به، وتسفيه عمل المتعاونين على إعادته.
ثم نجحوا في تقسيمنا قطعا قطعا متعادية، وطوائف متناحرة، ليسهل لهم ابتلاعنا واحدا تلو الآخر.
وهاهم اليوم يفعلون بنا ما يشاؤون، ونحن الآن ندفع ثمن بُعدنا عن ديننا، وثمن معاداتنا للعاملين للإسلام ونصرته بيننا، وثمن فُرقتنا وتناحرنا. وليس هناك حل لأزمتنا، وللخلاص ممن حققوا أهداف عدونا، ولعودة أمجادنا، إلا بالعلاج الجذري لأسباب أزمتنا. لو كان الناس يعقلون.