وهَذا الليلُ أوسَعني حَنينًا
فَمزق ما تَبقى مِن ثَباتي
تَلوحُ الذّكريات بكُّل دربٍ
لأهَرب مِن شتَاتي للِشتات
ومَابي غير شوقٍ لا يُداوي
وبَعض الشوقِ أشبهُ بِالمماتِ.
فَمزق ما تَبقى مِن ثَباتي
تَلوحُ الذّكريات بكُّل دربٍ
لأهَرب مِن شتَاتي للِشتات
ومَابي غير شوقٍ لا يُداوي
وبَعض الشوقِ أشبهُ بِالمماتِ.