"قد ثبت أن الكَسلَ من الراحة من أعظمِ الرذائل، لأنهما يحولان بين المرء والفضائل، وكثيرًا ما يُسوّل الشيطانُ الكسلَ في صورةِ الزهد، فاغترَّ به الجاهلُ، وانسلخَ من الإنسانية، وزهِد في الفضائل، تصوُّرًا أنه لابسٌ ثوبَ الزُّهدِ"
** "رسالة في أدب الاختلاط بالناس" (ص62) للراغب الأصفهاني.
** "رسالة في أدب الاختلاط بالناس" (ص62) للراغب الأصفهاني.