من المتشابه الذي لا يرجى دركه عند السعد التفتازاني (٧٩٢ت):
السمع والبصر والرؤية بالعين، فإن النص دل على ثبوتها لله، مع القطع بامتناع معانيها الظاهرة !
ولتقرير مذهبه تتمة لعلي أذكرها لاحقا، فلا تكتف بما ذكرتُ لك.
السمع والبصر والرؤية بالعين، فإن النص دل على ثبوتها لله، مع القطع بامتناع معانيها الظاهرة !
ولتقرير مذهبه تتمة لعلي أذكرها لاحقا، فلا تكتف بما ذكرتُ لك.