وجدت صفحة أسامة الواعظ على تويتر فأتيتها وفي نيّتي أن أشكره، ثم أقترح عليه تسجيل بعض القصائد التي أحبها مثل: حكّم سيوفك، أمِنَ المنونِ، سأغسلُ عني العار، أراني وقومي فرقتنا المذاهبُ، وقوفك بالديار عليكَ عارُ، مرثية البارودي، عينية ابن زريق، وغيرها مما لا يحضرني.
إلا أني رأيت التعليقات منهالة عليه من كل صوب وحدب، سجل هذا، نريد هذا، والرجل يعتذر عن غالب المقترح عليه في حرج، فدعوت له وخرجت من صفحته في صمت. :)
إلا أني رأيت التعليقات منهالة عليه من كل صوب وحدب، سجل هذا، نريد هذا، والرجل يعتذر عن غالب المقترح عليه في حرج، فدعوت له وخرجت من صفحته في صمت. :)