[ذمُّ الحاسدِ لمحسوده لا يُقبل]
نص الفقهاء -من الشافعية والحنابلة وغيرهم- على أنه لا تقبل شهادة العدو على عدوه.
والمراد بالعدو -هنا-: هو من يُبْغِضه ؛ بحيث يتمنّى زوال نعمته ، ويحزن بسروره ، ويفرح بمصيبته ، كما في "المنهاج" للنووي ، وغيره.
فليس المراد بالعداوة معناها العرفي ، كما قد يظن.
أحمد بن سليمان بادُخن
https://t.me/badokhon2
نص الفقهاء -من الشافعية والحنابلة وغيرهم- على أنه لا تقبل شهادة العدو على عدوه.
والمراد بالعدو -هنا-: هو من يُبْغِضه ؛ بحيث يتمنّى زوال نعمته ، ويحزن بسروره ، ويفرح بمصيبته ، كما في "المنهاج" للنووي ، وغيره.
فليس المراد بالعداوة معناها العرفي ، كما قد يظن.
أحمد بن سليمان بادُخن
https://t.me/badokhon2