من أفكار العلمانية:
(حرية الرأي والتعبير)
أو:
(الرأي والرأي الآخر).
وبصيغة أخرى:
(رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ يحتمل الصواب).
ومن ظن أن هذه الأفكار ثقافة ورقي في المعاملة؛ فهو جاهل جهل مركب.
فإن هذه الأفكار تنافي ما جاء به الإسلام أشد المنافاة!
ففي دين الإسلام: وجوب قبول الحق والانقياد له وترك الآراء التي تخالفه، ووجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والغضب إذا انتهكت حرمات الله، ووجوب الولاء والبراء من أجل الله، ووجوب التحذير من علماء السوء وأئمة الضلال، والتنفير عنهم، وهجر من يدعو إلى بدعة، أو يجاهر بفسق.
وفي دين الإسلام: وجوب نقد المخالفات والأهواء البدعية -لمن تأهّل لذلك- وتحذير الناس من قبولها واستحسانها.
فهذه الأمور المهمة لا محل لها في نظر دعاة الحرية في التعبير، وأصحاب الرأي والرأي الآخر.
مع أنهم يتناقضون؛ فقد يحتاجون لنقد خصومهم، ولو بالكذب وتلفيق التهم!
فلهم الثقافة العلمانية، ولنا التمسك بأصول الإسلام.
https://t.me/badokhon2
(حرية الرأي والتعبير)
أو:
(الرأي والرأي الآخر).
وبصيغة أخرى:
(رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأيك خطأ يحتمل الصواب).
ومن ظن أن هذه الأفكار ثقافة ورقي في المعاملة؛ فهو جاهل جهل مركب.
فإن هذه الأفكار تنافي ما جاء به الإسلام أشد المنافاة!
ففي دين الإسلام: وجوب قبول الحق والانقياد له وترك الآراء التي تخالفه، ووجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والغضب إذا انتهكت حرمات الله، ووجوب الولاء والبراء من أجل الله، ووجوب التحذير من علماء السوء وأئمة الضلال، والتنفير عنهم، وهجر من يدعو إلى بدعة، أو يجاهر بفسق.
وفي دين الإسلام: وجوب نقد المخالفات والأهواء البدعية -لمن تأهّل لذلك- وتحذير الناس من قبولها واستحسانها.
فهذه الأمور المهمة لا محل لها في نظر دعاة الحرية في التعبير، وأصحاب الرأي والرأي الآخر.
مع أنهم يتناقضون؛ فقد يحتاجون لنقد خصومهم، ولو بالكذب وتلفيق التهم!
فلهم الثقافة العلمانية، ولنا التمسك بأصول الإسلام.
https://t.me/badokhon2