قصص رعب


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


قصص مرعبه و حقيقيه و غامضه و حقائق
غريبه ومريبه

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


ليله ممتعه 😉








☠تم النشر اتمنا ينال اعجابكم ☠


ولد ريتشارد جون بينجهام ” Richard John Bingham ” في 18 ديسمبر عام 1934م وحصل على لقبه النبيل الإيرال السابع للوكان كانت والدته هي إليزابيث آن داوسون تلقى تعليم مميز في كلية إيتون وحصل على عضوية نادي كليرمونت بعدما خدم في قوات الحرس في ألمانيا الغربية وعمل في بنك ميرشانت في بداية حياته وكان معروف بميله للقمار وترك عمله حتى يحترف لعب القمار تزوج في 20 نوفمبر عام 1963م من فيرونيكا دونكان وأنجب ثلاثة أبناء ولكن سرعان ما فشل الزواج وانفصل الزوجان عام 1972م . ولكن ظل هنالك صراعات بين الزوجين على حضانة الأبناء وكسبت لزوجة قضية الحضانة فأقدم على التجسس على زوجته السابقة حتى يبرهن أنها غير أمينة على الأطفال وحاول إثبات الجنون عليها ولكن تم رفض جميع محاولاته وكلفته القضايا مبالغ طائلة وخسر في القمار ووجد أن اختفاء زوجته هو الحل السحري لكن مشاكل حياته وكان واثق تمام الثقة من الخطوة التي أقدم عليها تسلل بخفيه إلى منزله رقم 46 في شارع لاور بيلجريف ستريت في أحد أحياء لندن الارستقراطية وحمل معه أنبوب ثقيل من الرصاص ثم تسلل إلى المنزل . في البداية اختبأ ريتشارد في القبو وانتظر فيه وكانت المربية الجديدة مع الزوج والأبناء في تلك الليلة في المنزل كان يحفظ عادات زوجته وكان يعرف أنها في تمام الساعة التاسعة مساءً تعد فنجان الشاي بالمطبخ وتشربه في غرفة النوم وبالفعل وجد شبح لسيدة وثب عليها وانهال عليها بالضربات ولكنها لم تكن سوى المربية ولكن قرر الرجل إكمال جريمته إلى النهاية فهاجم زوجته وسدد لها العديد من الطعنات وتمكنت الزوجة من الإفلات منه ولكنها لم تهرب وسألته عن المربية فقال أنه قتلها عن طريق الخطأ . والغريب أنه انصاع لعرض زوجته التي قامت بتهدئته وعرضت عليه مساعدتها في الفرار وطلب منها أن يظل في المنزل عدة أيام قبل الهروب حتى تشفى جروحه ودخل الحمام في تلك اللحظة أسرعت الزوجة بالفرار وجرت في الشارع طالبة النجدة حتى وصلت لأول مكان في طريقها بار بلامرز آرمز ، وهرب ريتشارد من المنزل وتوجه إلى منزل في تشيستر سكوير . حين دق الجرس وكان المنزل لزميلة عمل تدعى مادلين فلورمان تجاهلته عمدًا وتلقت مكالمة هاتفية غريبة حاول ريتشارد الدخول للمنزل لأسباب غير معلومة ولكنه فشل وغادر ، تحدث ريتشارد إلى والدته الساعة الحادية عشر وروى لها حادث وهمي تعرضت له أسرته وطلب منها أن تذهب وتأخذ الأطفال ولكن عثرت الجدة على جثة المربية وتم نقل الزوجة لمستشفى سانت جورج . قاد الزوج سيارته حتى أوكفيلد شرق ساسكس وكان لقاءه مع السيدة سوزان سكوت أخر مرة تم مشاهدة ريتشارد فيها ، في صباح اليوم التالي للجريمة وصلت قوة الشرطة لمسرح الجريمة وتم التأكد من دخول قسري للمنزل ، وتم العثور على الأغراض ملوثة بالدماء وبعد فحص الجثة تم التأكد من أن القتل تم بآلة ثقيلة وأخفت الزوجة تورط زوجها في الجريمة ولم يسمح لها بالأداء بشهادتها في تلك الفترة . قادت تحقيقات الشرطة للمكان الذي هرب فيه ريتشارد بعد الجريمة بعد التأكد من وجود الدماء فيه ومطابقتها بالموجودة في المنزل وهناك وجدت الشرطة خطابين كتبهم ريتشارد يزعم أنه شاهد رجل يهاجم زوجته وتصارع معه وهرب المقتحم بينما ريتشارد يعالج جروحه في الحمام وقال أن زوجته سوف تتهمه بالجريمة للانتقام منه ، تابعت الشرطة بيانات السيارة التي قادها ولكن لم يتم العثور عليه أبدًا . في رواية ريتشارد في الرسائل التي تركها روى أن وجود رجل غامض قتل المربية بينما هو كن يزور زوجته وأبناءه ولكن الرواية كانت عصية التصديق وكذب الطب الشرعي روايته بشكل قاطع وفي العام 1999م تم اعتبار ريتشارد ميتًا ولم يتم حل اللغز ومعرفة من القاتل الحقيقي للمربية ، واعتقد كبير مفتشي الشرطة بانتحار ريتشارد بعد الجريمة ، بينما قال أصدقائه أنه ربما أنهى حياته في زورقه البخاري في الماء ..! وحدث بعد ذلك مواقف مع رجال شبيه له وتم رصد الكثير من الجوائز لمن يدلي بأي معلومات عنه ، ووجدت روايات أخرى تقول أنه هرب عام 1974م وأكمل حياته في أفريقيا ، وماتت الزوجة عام 2017م وأخذت معها نصف الحقيقة ومازال اللغز غامضًا لليوم .


كانت كاي ماري أنطوني طفلة أمريكية ولدت في 9 أغسطس 2005م ، وتعيش مع والدتها كيسي ماري أنتوني ، وأجدادها لوالدتها جورج وسيدني أنتوني ، وفي يوم 15 يوليو 2008م أبلغت الجدة سيدني في مكالمة هاتفية لوحدات الطوارئ 911 ، أن لم ترى حفيدتها الطفلة كاي لمدة 31 يومًا وأن رائحة سيارة كيسي تفوح منها رائحة كما لو كانت جثة ميتة بداخل السيارة . وقالت الجدة أنها عندما سألت ابنتها عن مكان الطفلة قدمت لها تفسيرات مختلفة حول مكان وجودها وفي النهاية أخبرتها أنها لم ترى الطفلة منذ أسابيع ، وقد كذبت كيسي على المحققين وأخبرتهم أن الطفلة كاي قد تم اختطافها بواسطة مربية في 9 يونيو ، وأنها كانت تحاول العثور عليها ، وكانت خائفة إذا أبلغت السلطات أن تقتل المربية الطفلة وتفقدها للأبد ، ولكن بعد التحقيقات ثبت أنها كاذبة ولا يوجد مربية للطفلة من البداية ، فألقت الشرطة القبض عليها واتهمتها بالقتل من الدرجة الأولى ، ولكن في أكتوبر 2008م وجدت المحكمة أنها غير مذنبة وأطلق سراحها . وكان يمكن أن تغلق القضية تمامًا على هذا النحو ويل سر اختفاء الطفلة لغزًا إلى الأبد ، لولًا أنه في 11 ديسمبر 2008م أي بعد أقل من شهرين على تسريح كايسي اتصل قارئ عدادات يسمى روي كرونك بالشرطة وأخبرهم أنه وجد جسم مشبوه في منطقة غابات بالقرب من منزل عائلة أنتوني ، في المرة الأولى تجاهل مكتب المأمور هذا الاتصال ، ولم يتصلوا به مرة أخرى ، فقام بالاتصال بالشرطة مجددًا وهذه المرة قابله شرطيان . فأخبرهم أنه رأى جمجمة بالقرب من حقيبة رمادية ، فقام الضابط بعمل بحث قصير ثم انصرف ، ولكن كرونك استدعى الشرطة مرة ثالثة وهذه المرة وعندما بحثت الشرطة وجدت بقايا هيكل عظمي لفتاة تبلغ من العمر عامين ملفوفة في بطانية وموضوعة داخل كيس نفايات . وفي البداية حصلت الشرطة على جمجمة الفتاة وشريط لاصق ، وبقايا من شعرها ، وعندما مسحت المنطقة وجدت المزيد من العظام ، وفي 19 ديسمبر أكد الطبيب الشرعي أن الجثة للطفلة كاي ، وتفاوت تقارير التحقيقات وشهادة المحكمة ، بين وجود الشريط اللاصق على فم الطفلة أو بالقرب من جمجمتها ، وقد ذكر الطبيب الشرعي أن الشريط اللاصق على القتل المتعمد للطفلة ، ولكنه دون الجريمة في الأوراق الرسمية على أنها “جريمة غير محددة الوسيلة ” . تم إلقاء القبض على الأم مرة أخرى ، ولكن هذه المرة طالب الإدعاء بأن تحصل على عقوبة الإعدام ، لأنها سعت لتحرير نفسها من مسئوليات الأمومة وقتلت طفلتها عن طريق تخديرها بالكلوروفورم ووضع الشريط اللاصق على وجهها ، ولكن دفاع كيسي ادعى أن الطفلة قد غرقت في حمام السباحة عن طريق الخطأ ، وأن كيسي قد كذبت في التحقيقات بسبب التنشئة الخاطئة لها ، والتي شملت الاعتداء الجنسي عليها بواسطة والدها . ولكن الادعاء لم يقدم أدلة كافية على طريقة وفاة الطفلة أو عن أن كيسي قد تعرضت لاعتداء في الطفولة ، استمرت محاكمة كيسي ستة أسابيع ، ولكن في النهاية فشل الادعاء في إعطاء أدلة واضحة على طريقة وفاة الطفلة ، فتم إسقاط تهمة القتل المتعمد والقتل الخطأ عن الأم ، ولكن تمت إدانتها بتهمة الكذب وعرقلة السلطات أربعة مرات وحكم عليها بالغرامة ، وتم إطلاق سراحها في 17 يوليو 2011م . وقد قوبل حكم براءة كايسي باستهجان كبير وتمت مهاجمة المحكمة وكايسي ، وقال البعض أن المحكمة أخطأت في تفسير الشك لصالح براءة المتهمة ، ووصفت مجلة تايم القضية بأنها ” محاكمة وسائل الإعلام الاجتماعية لهذا القرن ” .


إن الغيرة سلاح ذو حدين ، فغيرة الزوج على زوجته هي شيء طبيعي ، ولكنها حين تتطور وتزداد عن الحد قد تدفع لارتكاب أعمال حمقاء قد تصل إلى حد الجريمة . وهذا بالضبط ما حدث مع الزوج الروسي ديمتري جراشيوفا البالغ من العمر 26 عامًا ، والذي كان من متزوج من مارجريتا جراشيوفا البالغة 25 عامًا ولديهما طفلين ، كان الزوج يعمل طبيب نفسي من منزله بالقرب من سيرباخوف في غرب روسيا . كان الزوجان قد تزوجا بعد قصة حب ، وكانت بداية زواجهما سعيدة حتى بدأت تظهر غيرة ديمتري الشديدة نحو مارجريتا ، الأمر الذي وصل لحد أنه جعلها تخضع لجهاز كشف الكذب ليتأكد من أنها لا تخونه مع زملائها بالعمل ، وبعد أن ضاقت مارجريتا ذرعًا من تلك الاتهامات المستمرة لها بالخيانة ، قررت في نهاية الأمر أن تصطحب أطفالها وتهجر المنزل ثم تطلب الطلاق بشكل متحضر . رفض ديمتري أمر الطلاق في البداية ، وفي أحد الأيام قام أحد زملاء مارجريتا في العمل بدعوتها على السينما هي وأطفالها لأن الأطفال كانوا في حالة نفسية سيئة وكانوا يحتاجون لبعض الترفيه، ولكن كان الزوج يراقبها دون أن تدري . بعد ذلك اليوم وجدت مارغريتا اتصال هاتفي من زوجها يخبرها فيه أنه يريدها أن تأتي إلى منزلهم ليتناقشًا في مسألة الطلاق بشكل متحضر ، ويتفقا على مسألة حضانة أطفالهما ، ولأن ديمتري لم يظهر أي تاريخ من العنف خلال فترة زواجهما فقد وافقت مارجريتا على الذهاب إليه ، وقد أخبرت إحدى صديقاتها قبل أن تذهب أنها تتمنى لو أنها تتصالح مع زوجها ويحتفلا معًا بعيد زواجهما . وبعد أن ذهبت إلى منزلهما ، وجدته غاضب وقد حمل سكين في يده وهددها أنه سيصب غضبه عليها ، ثم قام بتقيدها ، واصطحبها إلى غابة قريبة من المنزل ، وطوال هذا الوقت كانت مارغريتا في حالة ذهول وخوف ، ولكنها لم تكن تتخيل ما سيفعله بها ديمتري ، حتى قام بتقيدها إلى شجرة ، وأجبرها على الجلوس على ركبتيها ، ثم قيد يديها نحو الشجرة . وأخبرها أنه سوف يقطع يديها مثلما كانوا يفعلون في العصور الوسطى ، وعلى الرغم من أن مارجريتا وجدت ديمتري قد جهز فأسًا لفعل ذلك لكنها قد تعتقد أنه سوف يتراجع في النهاية ، ولكنه لم يفعل ، فقد هوى بالفأس أولًا على أصابع يديها ، ثم على اليد عدة مرات ، ثم قطع معصميها ، وكانت مارجريتا تصرخ ولكنها كانت تغمض عينيها حتى لا تشاهده وهو يفعل ذلك . بعد أن انتهى ديمتري حمل مارجريتا إلى المستشفى وهي شبه فاقدة للوعي ، وتقول مارجريتا أنه كان يردد طوال الطريق “يال الأدرينالين ، يال الأدرينالين ” وكان صوته هادئ ولا يشعر بأي توتر ، وبعد أن تركها في المستشفى ، ذهب وسلم نفسه للشرطة . قام الأطباء بمحاولة إنقاذ مارجريتا ، وقد قالوا أن ديمتري قد ربط يديها بطريقة احترافية بحيث لا تفقد كثير من الدماء ، ومع ذلك فقدت مارجريتا إحدى يديها إلى الأبد ، أما الأخرى فقد قام الأطباء بخياطتها لعدة ساعات وهم لا يعرفون إذا كانت ستستطيع استخدامها مرة أخرى أم لا . تمت محاكمة الزوج وحكم عليه بالسجن لمدة عشرة سنوات بعد أن ثبت أنه يتمتع بكامل قواه العقلية ، وقد أخبر القاضي أنه يحب أسرته ، ولكنه ظل لمدة شهرين لا يفكر في شيء سوى أن زوجته تخونه . أما مارجريتا فقد حصلت على طرف صناعي في يدها المقطوعة ، وتتمنى أن تعود يدها الأخرى للعمل بشكل طبيعي حتى تستطيع الاعتناء بأطفالها ، ولكنها لا تزال تخشي أن يقوم ديمتري بقتلها بعد خروجه من السجن .


كان لدى دونالد غاسكينز Donald Gaskins وهو طفل كل المقومات ليصبح قاتل متسلسل حتى حصل على لقب القاتل الأكثر قتلًا في تاريخ كارولينا الجنوبية ، بسبب عمليات القتل والتعذيب لضحاياه ولتي وصلت أنه قم بآكلهم ..!! في مذكراته المسجلة في كتاب “الحقيقة النهائية” للمؤلف ويلتون إيرل ، قال غاسكنز: ” لقد مشيت في نفس طريق الله ، عن طريق أخذ الأرواح وجعل الآخرين خائفين ، أصبحت متساويًا مع الله ..!! من خلال قتل الآخرين ، ومن خلال قوتي الخاصة ،والفداء الخاص بي .. “ ولد دونالد جاسكنز في 13 مارس 1933م ، في مقاطعة فلورنس ، كارولينا الجنوبية. كانت والدته غير متزوجة عندما حملت به وكانت تعيش مع عدد من الرجال في طفولته. نظر الكثير من الرجال إلى الطفل الصغير بازدراء ، وأحيانًا كان يضربونه لمجرد وجوده. ولم تفعل والدته شيئا يذكر لحمايته من عشقيها وتركت الصبي وحده لتربية نفسه. وعندما تزوجت أمه ، كان زوج أمه يضربه بانتظام هو وأولاده . أخذ جاسكنز لقب (Junior Parrott) ولقب (‘Pee Wee) في سن مبكرة بسبب جسده النحيل ، وفي فترة ذهابه للمدرسة تبعه العنف الذي عاشه في منزله إلى الفصول الدراسية كان يوميًا يدرك في عراك مع الأولاد والبنات وتعاقبه المعلمات ثم ترك المدرسة وهو بعمر الحادية عشر من عمره وعمل في مرآب سيارات محلي ، وساعد في أعمال الزراعة بمزرعة العائلة كان يكافح الكراهية الشديدة للناس من حوله . بداية المشاكل: في المآرب الذي كان يعمل فيه بدوام جزئي التقى مع طفلين هما داني ومارش ، وكلاهما قريبان كانا في نفس عمره تقريبًا وقد تركا المدرسة أيضًا تعاونا الثلاثة وأطلقوا على أنفسهم لقب ” The Trouble Trio ” وبدأ الثلاثة في أعمال السطو على المنازل والقبض على المومسات في المدن القريبة واغتصاب الصغار وتهديدهم بعدم إخبار الشرطة . السلوك الجنائي المبكر : توقف الثلاثي عن اعتدائهم الجنسي بعد القبض عليهم لاختطاف بنت صغيرة ، وكعقاب ، كان آباؤهم ملزمين بهم وتعرضوا للضرب المبرح من قبل آبائهم ، وغادر مارش وداني المنطقة وواصل غاسكنز اقتحام المنازل وحده. وفي عام 1946م ، أي في سن الثالثة عشرة ، قام بمهاجمة منزل فتاة وهاجمها بفأسه ضربها في رأسها وذراعها وهرب من مكان الحادث . الإصلاحية : نجت الفتاة من الهجوم التي تعرضت له وتم إلقاء القبض على دونالد غاسكينز وتم الحكم عليه بأنه مذنب وتم إرساله إلى مدرسة ساوث كارولينا الصناعية للبنين وظل فيها حتى بلغ الثامنة عشر من عمره ، كانت المدرسة قاسية جدًا على الفور فور الدخول تعرض لاغتصاب جماعي من قبل 20 فرد من أقرانه وكان يتعرض للضرب مرارًا بسبب محاولاته للهروب . الهروب والزواج : أدت معاركه للهروب مع الحراس إلى أن تم وضعه في مستشفى الأمراض العقلية ووجده الأطباء عاقلًا للعودة للمدرسة ثانية وبعد بضع ليال هرب وتزوج من فتاة تبلغ 13 عام واتخذ قراره لتسليم نفسه للشرطة لإنهاء مدة العقوبة وأًطلق صراحة في مارس عام 1951م ، وبعد المدرسة حصل على وظيفة في مزرعة للتبغ ولكنه لم يستطيع العيش بسلام شارك في عمليات احتيال مع معاون المزرعة لحرق الحظائر المجاورة مقابل أجر وبدأ الناس يتحدثون عن الحرائق وكان هو المشتبه الأول . الاعتداء ومحاولة القتل : واجه دونالد غاسكينز ابنه صاحبة المزرعة وضربها بمطرقة على رأسها ودخل السجن وحكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة الاعتداء ومحاولة القتل ، ولم تكن حياة السجن مختلفة عن حياة الإصلاحية ، أطلق عليه في السجن اسم Power Man عمل على ترهيب الآخرين من أجل إرغامهم على احترامه ، تقدمت زوجته عام 1955م بطلب للطلاق وسرق سيارة مرة أخرى وهرب وتزوج للمرة الثانية لإنهاء العقوبة ، ولم يمر الوقت طويلًا واكتشفت الشرطة أنه من الهاربين وحبس وتم إطلاق سراحه من السجن عام 1961م وعاد إلى فلورنس في ولاية كارولينا الجنوبية وحصل على وظيفة في مزارع التبغ . ولكنه لم يتمكن في الابتعاد عن حياة المشاكل كثيرًا وسرعان ما عاد لعمليات السطو واعتقل وتزوج مرة أخرى عام 1962م ولم يمنعه سلوكه الإجرامي من اغتصاب طفلة عمرها 12 عام ولكنه تمكن من الفرار وتزوج للمرة الرابعة وألقت الشرطة عليه وسجن لمدة ستة سنوات وحصل على البراءة عام 1968م ، عاش بنفس نهج حياته في حياة الاغتصاب والسطو المسلح بحلول عام 1975م اغتصب وقتل 80 فتاة من ضمنهم ابنه أخيه وتم استأجره لعمليات القتل وتوسع نشاطه الإجرامي بزيادة ، وفي نوفمبر عام 1976م حكمت المحكمة العليا الأمريكية عليه بالإعدام وبسببه أصبحت عقوبة الإعدام قانونية في ولاية كارولينا وأعلن وفاته عام 1991م بالإعدام بالصعق الكهربائي .


تدور الأحداث في فترة السبعينات في مزرعة إليبراخت ، عملت عائلة إليبراخت للزراعة لعدة سنوات جيل بعد جيل وكانت مكونة من عائلة كبيرة يعيش الأحفاد مع الأجداد ومع ذلك كانت العائلة تفتقر بشكل كبير للأيدي العاملة للعمل في المزرعة ، فقد كانت المزرعة مترامية الأطراف ومع ذلك لم يكن لدى العائلة ما يكفي من المال من أجل استئجار العمال ولتخفيف النفقات خطرت لهم فكرة هي جمع المشردين من جميع أنحاء ولاية تكساس وإحضارهم للعمل قسرًا من دون أي مقابل يذكر ..!! نالت الفكرة استحسان جميع أفراد العائلة وأشادوا بالفكرة أنها مناسبة لوضعهم المادي وتم تكليف ثلاثة أشخاص منهم بالقيام بتلك المهمة الغريبة جدًا ، والأشخاص الثلاث هم الجد والتر إليبراخت والابن والتر والمساعد روبرت كالدويل ، كانوا يخطفون المشردين من جميع أنحاء الولاية ويضعونهم في شاحنة ويغرونهم بتقديم العمل ومكان مناسب للنوم وتوفير الطعام ولم يكن من المشردين إلا القبول طمعًا في الحصول على حياة مناسبة توفر الحد الأدنى للعيش ، ولكنهم سرعان ما وجدوا نفسهم في سجن وجحيم أشبه بإقطاعيات وعبيد القرون الوسطى . كان العمال يعملون طوال اليوم من شروق الشمس إلى وقت الغروب في ظروف سيئة للغاية فكانوا يقتاتلون على الماء والخبز ويبيتون ليلًا وهم مقيدون بالسلاسل فقد فكروا في المشردين لأن الدولة تريد إنقاص عددهم وسوف يحبسونهم بحيث لا ينكشف أمرهم أبدًا ، كان الجد مجنونًا ومعجب بأفكار جيمس الثاني ملك انجلترا وأيرلندا واسكتلندا الذي كان يجمع السجناء ويقول أنهم طاقة مهدرة ويرسلهم للعمل في الحقول والمزارع . وداهمت قوات الشرطة المزرعة عام 1986م بعد أن تمكن أحد المشردين من الهرب وحينها صدمت الشرطة من هول ما رأت مشاهد بشعة للغاية تعذيب واستغلال كان المشردين ينامون في الإسطبل ولم يكن هناك دورة مياه ينامون فوق مخلفاتهم لا يحصلون على طعام ويجبرون على العمل طوال اليوم وهم مقيدون ويعاقبون بالصدمات الكهربائية ومات البعض منهم بسبب التعذيب وكان يتم حرق الجثث واغتصاب النساء وإصابتهم بالأمراض بسبب سوء العناية الصحية . بعد القبض عليهم قُدم الأب والتر إليبراخت للمحاكمة وحصل على حكم بالسجن ولكن مع إيقاف التنفيذ أما الابن وحصل على حكم بالسجن لمدة 15 عام أما المساعد 14 عام ولكن لا تتناسب العقوبة التي حصلوا عليها مع جرم ما ارتكبوا وخاصة أنها تسببوا في قتل الكثيرين وخاصة بعد عثور الشرطة على دلائل على التعذيب وتسجيلات صوتية وقت التعذيب ..


سؤال ظل يطرح نفسه كثيرًا هل كان مجرد حادث أم أنه كان جريمة قتل مدبرة هذا السؤال الذي ظل يتردد في قضية اختفاء السيدة الاسترالية مارجريت كليمنت التي لقبت بسيدة المستنقع ، كان مارجريت ابنه لرجل يعمل سايس ثيران وحالفه الحظ واشترى أسهم في منجم ذهب وارتفعت الأسهم وأصبح بين عشية وضحاها من الأثرياء مما وفر لأطفاله حياة كريمة وتوفى والدها عام 1890م وفي العام 1907م اشترت هي وشقيقتها جينى قصر تولاري الواقع في جنوب جيبسلاند في استراليا والذي يحتوي على نحو عشرين غرفة وكان في غاية الجمال ومحاط بالغابات الجميلة . عاشت مارجري شبابها في ترف شديد استمتعت بالسفر وكان لها طاقم خدم وعربة أنيقة ولكنها لم تستطيع هي وشقيقتها التحكم في أسلوب الصرف وإدارة الممتلكات وكانت تثق في الرجال الخطأ والذين أغتلسوا منهم أمولًا طائلة حتى وجدوا أنفسهم في خضم مشكلة مالية وأصبحن مهددات بالحجز على ممتلكاتهن فقاما ببيع أجزاء من القصر لدفع ما عليهم من ديون وأصبحنا يعانين من الفقر والحاجة واضطرا للعيش بمفردهم بدون خدم مع الوقت أصاب القصر الإهمال الشديد وسقطت أجزاء منه وأحاطت المستنقعات بالقصر وأصبحت الأختان في عزلة كاملة في القصر الخرب. وكان الطعام والشراب من أقاربهم ممن يجدون عليهم وكان يتم إرساله عبر المستنقع ، مع الوقت ومع العزلة الطويلة أصبحت الأختان كالمشردات ينزلن المستنقع الممتلئ بالأفاعي والقوارض بأقدام عارية للوصول للمتجر المحلي لشراء الطعام ، ومع حلول خمسينيات القرن العشرين نفذ كل المال ومات جيني عام 1950م اضطرت الشرطة لغوص الكثير من الأميال في المستنقع لأخذ جثتها وأصبحت مارجريت تعيش بمفردها مع كلبها وفي العام 1951م عرض ستانلي ليفنجستون وزوجته عليها شراء القصر وكانوا جيران لها مقابل مبلغ متواضع وبناء كوخ لها فوافقت وفي عام 1952م يوم 14 مايو صدمت عندما رأت كلبها مقتول قام أحدهم بشنق الكلب . وبعد أسبوع من تلك الحادثة اختفت مارجريت عن عمر يناهز 72 عامًا وكان جارها أخر شخص قد شاهدها قبل الاختفاء وتم العثور على عصاها بجانب الكوخ ولم يتم العثور على جسدها مما جعل الناس يشكون أنها كانت جريمة قتل وليس حادث عابر لأنها كانت لا تستغنى عن هذه العصا أبدًا دارت الشبهات حول ابن أختها الذي منع من الميراث وكان غير راض عن بيع القصر ، لقبتها الصحافة حينها بسيدة المستنقع وفي العام 1978م تم العثور على عظام لسيدة عجوز في مكان يبعد عن القصر بأميال وعثروا على محفظة وشال ولكن لم يثبت بشكل قال هل العظام لها أم لا . ولكن قال العلماء أن العظام لسيدة من العصر الحجري مما ينفي أنها لمرجريت ومرت السنوات ومات السيدة ستانلي وزوجته واختفى لغز مارجريت تمامًا ، حتى تم فتح القضية مؤخرًا عندما أجرى أحد الصحفيين تحقيق موسع عن القضية ونشر معلومات جديدة أن السيد ستانلي هو الذي ارتكب جريمة القتل قالت سيدة تدعى جين شارب أنها كانت صديقة لعائلة وفي يوم من الأيام جاءتها زوجته وهي مخمورة وقالت لها أنه سوف يقتل السيدة العجوز وأنها أخبرها بالتنازل عن أرضها تحت تهديد السلاح ولكنها فجأة اختفت وأنه دفع ألف دولار لرجلين للتخلص منها ، وتوفى السيد ستانلي مليونير بعد أن استنزف موارد المستنقع وباعه بمبلغ 250 ألف دولار عام 1964م وتوفى أثر أزمة قلبية عام 1993م .


في كورنوال تلك المقاطعة السياحية الإنجليزية التي يتوافد عليها الكثير والكثير من السياح سنويًا لجمالها وتفردها وليس هذا فحسب فهي من الكنوز التاريخية والمحاطة بالكثير من الأسرار فهي أرض خصبة للكثير من الخرافات والأساطير كان يعيش فيها كهنة الدوريد ورجال الطب البريطانين ، وبودمين واحدة من المناطق التي تشتهر بأساطيرها ومن تلك القصص التي انتشرت عبر العقود قصة قتل شارلوت ديمووند الشنيعة في القرن التاسع عشر الميلادي قام شاب يدعى ماثيو ويكس بشنق تلك الفتاة البالغة من العمر 18 في مطلع القرن التاسع عشر الميلادي ولازال صدى الحادث يتردد على مسامع كل من يزور المكان إلى اليوم . وتخليدًا لتلك الحادث يوجد مزار سياحي لدار القضاء محكمة شاير هول في بودمين التي قتل فيها القاتل ماثيو ويكس المتهم في قتل شارلوت ديمووند عام 1844م كانت المحكمة مجرد محكمة صورية على الطراز الفيكتوري وظلت محاكمته لمدة وجيزة في النهاية حكم عليه بالإعدام بالشنق خارج سجن بودمين . قصة القتل : بدأ الأمر كله في عام 1842م كانت شارلوت تعمل كخادمة في مزرعة بنهال وكانت تدير المزرعة سيدة تبلغ من العمر 61 عامًا تسمى السيدة بيتر مع ابنها ، وكان هنالك زوج من المزارعين الآخرين يعملون معها هما جون ستيفنز وماثيو ويكس ، وفي اوائل عشرينيات القرن التاسع عشر قبل أن تبدأ شارلوت في العمل كان ماثيو رجل عادي المظهر له عدة أسنان مفقودة يرتدي الملابس الجيدة وكان يحب أن يكون محط إعجاب الجميع . وكان توماس براوت ابن شقيق صاحب المزرعة معجب بالفتاة حتى أحبها وأراد الهرب معها وفي يوم 14 أبريل لعام 1844م ارتدت الفتاة فستان أحمر ورآها ماثيو في محادثة مع توماس وبعد فترة تم مشاهدة ماثيو من قبل إسحاق كوري رجل يبلغ من العمر 64 عامًا يرافق سيدة شابة مرتدية فستان أخضر والجميع افترض أنها شارلوت . وبعد عدة أسابيع عاد ماثيو إلى المزرعة وحده سألته السيدة بيتر عنها ولكنه قال أنه لا يعرف ولكن على قميصه كانت توجد بقعه دم كبيرة وذر مفقود واختفت الفتاة وكانت الشكوك بين الموظفين في تزايد مستمر وبعد عدة أيام من اختفاءها قال ماثيو أنها ذهبت للعمل في بليسلاند على بعد عدة أميال من المزرعة وبعد عشرة أيام من اختفاءها بدأ القلق يزيد وبدأت عمليات البحث عن الفتاة وتم تفتيش غرقة ماثيو بحثًا عن أي دليل . وأسفرت عمليات البحث المتواصلة عن جسد شارلوت كانت الفتاة ملقاة على ظهرها على ضفاف نهر ألان مضروبة في ظهرها يوجد جراح غائر بين فقرات ظهرها قامت الشرطة بإصدار مذكرة ضد ماثيو ويكس ولكنه كان قد اختفى يبدو أنها قتلها وهرب ، وتم القبض عليه بعد عدة أسابيع وتمت محاكمته بتهمة القتل وتغيرت شهادته عدة مرات تغيرت تفاصيل الجريمة عدة مرات مع شهادة الشهود حكم القاضي عليه بالإعدام في سجن بودمين في 12 أغسطس 1844م . أظهرت التفاصل أن شارولوت كانت تخطط لمقابلة توماس في كنيسة تريميل وحين غادرت المزرعة في المساء لم يكن ماثيو متواجد والبعض يعتقد أنه قتل ظلمًا وأنه برئ من قتلها ويقولون أن شبحه الغاضب يتجول في المنطقة المحيطة بالسجن بحثًا عن العدالة ، وتسبب مقتل شارلوت المأساوي وإعدام ماثيو في إثارة ضجة كبيرة في جميع أنحاء البلاد. وبعد فترة وجيزة من الهدوء ، أقام سكان بودمين نصبًا تذكاريًا لشارلوت ديمووند. لا تزال مسلة الجرانيت الطويلة تقف اليوم في موقع مقتلها.


بل فضيحة البنك وعثرت الشرطة بعد ذلك على وثيقة بها أسماء لكل المتورطين في أنشطة غير شريعة . وأخيرًا ، في يوليو من عام 2003م ، حدد ممثلو الادعاء العلاقة بين الفاتيكان والمافيا والنزل P2. وكان الفاتيكان يملك أكبر حصة في بنك Banco Ambrosiano. وكانت المافيا واحدة من العملاء الرئيسيين للبنك ، على الرغم من أنها ذات “احتياجات خاصة”. كما كانت P2 عميلاً قوياً. لم يدير كالفي كميات هائلة من مال المافيا بل قام بغسل أمواله وتمويل المنظمات من خلال البنك. وقد تعمل المافيا والزعيم P2 ، Licio Gelli ، معًا لإسكات كالفي ومعاقبته بسبب فقدوا أموالهم في انهيار البنك في عام 1982م . وخضع خمسة أشخاص للمحاكمة في عام 2005م بتهمة قتل كالفي. منهم فرانشيسكو دي كارلو وصديقته السابقة مانويلا كلاينزيج ، ورجل الأعمال ارنستو ديوتاليفي ، ورئيس المافيا جيوسيبي كالو ، وسيلفانو فيتور ، والحارس الشخصي لكالفي. لم يحصل Licio Gelli على اتهام رسمي ، وفي عام 2007م ، برأت المحكمة جميع المتهمين الخمسة لعدم كفاية الأدلة. وحتى اليوم لم يثبت أي تكهن من وراء قتل كالفي .


لندن مدينة حضرية نموذجية مثلها مثل العديد من المدن الأخرى حول العالم لها جاذبية هائلة تجذب الشباب لحياة أفضل ولكنهم يكتشفوا أن نهاية حياتهم تنتظرهم وروبرتو كالفي كان رئيسًا لمجلس إدارة بنك إيطالي يبلغ من العمر 62 عامًا ولكن في عام 1981م وجد نفسه عالقًا في خضم فضيحة مالية أدت به إلى قضية من أغرب قضايا الوفيات ولغز الموت الذي لم يحل بعد في لندن . المشاريع غير القانونية : خلال عام 1978م ، نشر البنك المركزي الإيطالي (BoI) تقريرًا عن أنشطة ثاني أكبر مصرف خاص في إيطاليا ، وهو Banco Ambrosiano ، والذي تم نقل مليارات الليرات منه حوالي (27 مليون دولار) إلى خارج البلاد بصورة غير قانونية ، وقد أدى ذلك إلى إجراء تحقيق جنائي كامل نتج عنه إدانة رئيس البنك ، روبرتو كالفي (الملقب ب “God’s Banker”) في عام 1981م . في النهاية تم إدانته وحُكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات مع وقف التنفيذ مع غرامة قدرها 20 مليون دولار في نقل ما يعادل من 27 مليون دولار من إيطاليا ، وانتشرت الشائعات أنه قام بمحاولة الانتحار أثناء وجوده بالسجن وعلى الرغم من سجنه تمكن من الاحتفاظ بمنصبه في البنك وتم الإفراج عنه بكفالة في انتظار حكم الاستئناف واعتقد أفراد أسرته أنه لم يرتكب أي من الجرائم التي اتهم بها وأصروا أنه برئ من كل التهم . مع انهيار البنك كتب رسالة إلى البابا يوحنا بولس الثاني وقال فيها أن الانهيار سيكون له عظيم الأثر على الكنيسة وأنه سوف يؤدي لحدوث كارثة مالية وتضمن الخطاب بشكل كبير أسماء لمسئولين في الفاتيكان كانوا على علم بما يحدث بالفعل وكان الفاتيكان أكبر مساهم في البنك ، وفي الفترة التي سبقت انهيار البنك ، تم اكتشاف ديون تصل إلى 1.5 مليار دولار على المافيا. وفي عام 1984م، وافق بنك الفاتيكان على دفع 120 من الدائنين لأمبروزيانو من 225 مليون دولار. ومع ذلك ، ونظرا لعدم وجود أدلة ، تلقى بنك الفاتيكان حصانة . في العاشر من يونيو 1982م ، بعد خمسة أيام من اتصاله بالبابا ، اختفى كالفي من منزله الذي كان يقيم به في روما. وباستخدام جواز سفر مزور ، تمكن من السفر إلى لندن مع توقف واحد في زيوريخ. وبعد أسبوع واحد من ملاحظة غيابه ، قام مسؤولو بنك إيطاليا بإعفائه من منصبه هناك. وكتب سكرتير كالفي الخاص ، جراتسيلا كوروخير البالغ من العمر 55 عامًا ، مذكرة تدين الضرر الذي ألحقه كالفي بالبنك وأغلبية الموظفين العاملين هناك. توفي كوروشر بعد أن ألقى نفسه من الدور الخامس وقال المحققون أنه مات منتحرًا . الموت الغامض لكالفي : في اليوم التالي لوجوده في لندن ، غادر كالفي شقته في حي تشيلسي في لندن لتناول وجبة العشاء . عندما انتهى من تناول العشاء قرر أن يذهب في نزهة على طول الضفة الشمالية لنهر التايمز. وما حدث بعد هذا كان محل جدل ساخن لأكثر من ثلاثة عقود. فقد تم اكتشاف جثته في الساعات الأولى من يوم 18 يونيو معلقاً تحت جسر بلاكفرايرز بالقرب من الحي المالي في لندن ، وكان لديه ما معه ما يقرب من 15000 دولار نقدًا ، ووجد أيضًا بعض الطوب داخل ملابسه . كان خبر اكتشاف جثته صدمة كبيرة في جميع أنحاء المدينة واستمر التحقيق حتى تم الإعلان في النهاية عن أنه مات منتحرًا ولم يقبل أفراد أسرته تلك النتيجة وقاموا بتوكيل المستشار القانوني جورج كارمن لطعن في الحكم ، وفي عام 1991م قامت الأسرة بتعين محقق خاص جيف كاتس وقال بعد التحقيق والتعرف على تقارير الطب الشرعي أن هناك شخص أخر قام بتكتيف أيادي كالفي مع وجود إصابات في رقبة كالفيولم يكن في حذاءه أي أثار من طلاء الجسر ، مما تجعل القضية تتحول من كونها انتحار لجريمة قتل تقول يبدو أن هناك شخص ما علق كالفي في الجسر بعد وقت من وفاته . وفي عام 2002م أثبت تقرير جنائي آخر رسميًا أن سبب الوفاة كان القتل. وأعادت شرطة مدينة لندن فتح القضية في سبتمبر 2003 م كتحقيق للقتل. ومع تقدم هذا التحقيق الجديد ، ظهرت حقائق إضافية ، فقد استخدم المافيا البنك في عمليات غسيل الأموال وكان كالفي جزء لا يتجزأ من جرائم المافيا وبعض الناس افترضوا أن كالفي بنفسه قام إما بسحب مبالغ كبيرة من هذا المال أو سمح بحدوث ذلك تحت مراقبته. قد يكون لدى كالفي أيضًا معرفة بالأنشطة الفاسدة للسياسيين الإيطاليين الأقوياء وحتى الفاتيكان. علاوة على ذلك ، كان من المفترض أن كالفي كان لديه بعض الأسرار التي يجب أن تبقى مخفية. من الواضح أن رئيس البنك كان في موقف نفوذ قوي ، وربما ، ربما كان واحدًا من أكثر الناس خطورة في إيطاليا. وإذا كانت كل هذه الشائعات والتكهنات صحيحة ، فهناك احتمال كبير بأن يعرف الكثير. علاقته بالمافيا : ادعى بعض الناس أنه اختلس من المافيا مبلغ 50 مليون دولار وعندما سقط البنك خسرت المنظمة أموالها ولما غادر أيطاليا تعقبته المافيا ولكن الهوية التي استخدمها لم تكن بعيدة عن اسمه ولما وصل إلى لندن ساعده تاجر مخدرات محلي كان على علاقة بالمافيا وفي عام 1981م زعم البعض أنه التقى برئيس المافيا في صقلية ق


☠جرائم غامضه وقيدت ضد مجهول ☠زيہكُہو الہمٰہٰٖلہكُہ


الساحر المصري "طاهر بك" - طاهر بك طبيب يملك قوى خارقة للطبيعة ام انه ساحر . "طاهر بك" كان رجلا ثريا سكن شقة فخمة فى احد الاحياء الاوروبية فى القاهرة ولد فى مدينة طنطا عام 1897 توفيت امه وهو طفل . وهاجرت اسرته الى تركيا بسبب بعض المشاكل السياسية . تلقى "طاهر" تعليما جيدا حتى اصبح طبيب وافتتح عيادة فى اليوانان وهناك قام بما يسميها هو اعظم انجازاته حين دفن نفسه حيا لمدة 28 ويوم . بعدها قام بزيارة سيبيريا وبلغاريا وايطاليا وفى ايطاليا سمح لمجموعة من العلماء بإختبار قدرته . فوضعوه فى نعش ثم وضع النعش فى بركة سباحة لكن بعد نصف ساعة من تواجده فى الماء داهمت الشرطة المكان و اوقفت التجربة . اعاد طاهر التجربة مرة اخرى فى فرنسا لكن هذه المرة استمرت 24 ساعة . فى شقته قام طاهر بعدة تجارب خارقة للطبيعة عندما جمع بعض العلماء والاطباء حوله واراهم بعض قدراته الخارقة .ارتدى طاهر بك جلباب ابيض ورداء على الرأس مربوط بخيوط ذهبية وزرقاء وعلق على صدره سلسلة ذهبية بها نجمة السحر الخماسية . احتوت الغرفة التى قام طاهر بك بإجراء التجارب فيها على عدة اشياء غريبة منها صخرة كبيرة يصل وزنها الى 90 كيلو جرام ودجاجة وارنب ولوح خشبى مملوء بالمسامير وبعض الخناجر وقطع الزجاج والابر وميزان ومطرقة ونعش ورمال حمراء . ومع طاهر بك شابان مساعدان له . فى البداية وضع طاهر بك يده على صدره منتظرا الوقت الذى سيبدأ فيه استعراضه . بدأت التجربة بوضع طاهر يده على قفاه ثم ضعط بقوة ووضع اليد الاخرى على جبهته بعد ذلك بدأ يتنفس بقوة واغمض عينيه وصرخ صرخة غريبة ثم دخل فى حالة اغماء وسقط كالميت بعدها امسك به مساعداه وقاما بتعرية النصف الاعلى من جسده ووضعاه على المنضدة الطويلة و قام احد الاطباء بقياس ضربات قلبه فوجد انها تصل الى 130 اى ضعف الرقم الطبيعى . ثم جاء المساعدان بالصخرة الكبيرة ووضعاها على صدره واخذا يطرقان عليها حتى انشقت الى نصفين ثم رفعا جسد طاهر بك ووضعاه على اللوح المملوء بالمسامير واخذا يقفزان فوق جسده عدة مرات مع كل هذا ظل جسد طاهر متخشبا ولم ينزف قطرة دم واحده . بعد ذلك ساعداه على الوقوف دقائق قليلة وبدأ طاهر يفيق وكانت طريقة عودته الى وعيه ايضا غريبة فلقد فتح فمه حتى اخره وابتلع لسانه وهو يحاول التنفس بقوة وبعد استعادته لكامل وعيه قام باخراج لسانه بيده . لم يسترح طاهر كثيرا لانه قام بعمل تجربة اخرى طلب فيها من احد الاطباء ادخال دبوسين فى فكه فقام الطبيب بفعل ذلك وطاهر مدرك ومستيقظ ولم يشعر بأى الم . ثم طلب من طبيب اخر ان يطعنه خنجر فى حلقه و ايضا لم يشعر طاهر بألم مما دفع الاطباء لفحصه للتأكد من انه لم يتناول مخدر . لكن الامر الذى ادهش الجميع هو عدم خروج الدم من جروحه فسأله احدهم ما اذا كان يستطيع اخراج الدم فقام طاهر بأخراج الدماء من جروحه وايقافها مرة اخرى و شفاء الجروح تماما دون بذل جهد او القيام بأى شيء . ثم قام بتجربة اخرى وهى تمرير شعلة نار على احدى ساقى طاهر حتى ان الحاضرين سمعوا صوت جلده وهو يحترق لكن طاهر لم يشعر بالم تلى تلك التجربة تجربة اخرى وهى تنويم الدجاجة والارنب مغنطيسيا . ثم جاء دور التجربة الكبرى وهى الدفن حيا احضر المساعدان النعش ووضعا فيه طاهر الذى كان قد دخل فى غيبوبة تقريبا واكد الاطباء من حوله ان تنفسه توقف تماما , سد فم طاهر بقطعة قطن كبيرة ثم غطى النعش بكومة من الرمال الحمراء و جلس الاطباء يراقبون الوضع لمدة ساعة ونصف بعدها اخرج المساعدان طاهر الذى كان جسده رمادى اللون ومتصلب وبعد 10 دقائق من اخراجه عاد لطبيعته وكأن شيء لم يكن . وعند سؤال طاهر بك عن السر وراء قواه الخارقة اكد انها ليست سوى قوة ارادة. تمت


حقيقة "الخمسة و خميسة" - كثيرا ما نرى هذا الرمز يستخدم فى بلادنا وهو يسمى "يد فاطمة" او "الخمسة" لكن هل يعرف اى ممن يستخدمون هذا الرمز حقيقته ؟؟ لا اظن !! الاعتقاد السائد فى بلادنا والذى بلغ حد الايمان هو ان هذه الكف تحمى و تبعد الحسد والعين الشريرة خاصة اليد الزرقاء التى تحتوى على عين فى منتصفها وقد نرى هذا الرمز معلق ايضا فى المنازل لجلب الرزق وابعاد العين واذا لم تكن موجودة تجد الناس يرددون مقولة "خمسة وخميسة" خوفاً من الحسد . و على الرغم من ان هذا مناف لما جاءت به تعاليم الاسلام إلا اننا نجد عدد كبيرا من المسلمين يؤمنون بهذا الرمز ربما لانهم لا يعرفون حقيقة ان هذه الكف هى احدى رموز الديانة اليهودية واسمها "hamesh" واحيانا يقال عنها "كف مريم" وقد اطلق البعض عليها فى بلادنا اسم كف فاطمة فى محاولة يائسة لاسلمة هذا الرمز هناك من يقول بان هذه الكف مصدرها الديانات الاسيوية القديمة الا انه لا توجد ادلة كافية على ذلك فاليد التى اعتدنا رؤيتها حولنا تحمل احرف من اللغة العبرية وكذلك رسومات لاسماك للحماية من العين الشريرة , ايضا تستخدم هذه اليد فى السحر وربما اذا دققتم النظر فى الخمسة هذه "اذا كان فى بيتكم واحدة" ستلاحظون انها تحمل تعاويذ شريرة فى صورة رموز و طلاسم لا نفهمها ....  و من خلال هذه الصور سوف تلاحظون وجه التشابه بين "الخمسة" خاصتنا و"hamesh" الخاصة بمعتنقي الديانة اليهودية  هذه الخمسة التى نشاهدها فى بلادنا وهذه "hamesh" التى يستخدمها اليهود


و كنت سأعطى لكى جن ممن معى " فقولت له بأن هذا حرام و انا لا اقبل بمثل هذا العرض " و كان رده كالآتى " و من قال انه حرام على العموم كما تريدين" و غادرنا بعد ذلك دون رجعة ... قابلت امى رجلا يسكن فى المنزل المجاور سمعنا انه يصاحب الجن و كان قد عرف بحالتى فطلب من امى ان تسألنى بعض الاسئلة و هى هل تحدث معى اشياء غريبة او غير طبيعية و هل اشعر بأن هناك من ينام بجوارى و عندما اخبرته بأن لا شيء من هذا يحدث معها قال لها اذا هى بخير ...  قصص رعب| قصص رعب حقيقية | قصص جن | قصص مرعبه | قصص رعب حقيقية | قصص جن حقيقية | قصة جن | قصص جن واقعية | موقع رعب - تمت


عاشق من عالم الجن - هذه القصة حقيقية و حدثت مع صديقة غالية لن اذكر اسمها احتراما لخصوصيتها  لكنى اشكرها جزيل الشكر للسماح لنا بنشر قصتها كاملة واتمنى لها كل الخير ...... بدأت القصة بإختفاء بعض الاشياء و المتعلقات الخاصة بى انا فقط كالملابس والساعة و بقية من بالمنزل لم تحدث معهم مثل هذه الظواهر التى كنت لا القى لها بالاً اجل لم اعطى لهذه الظواهر اى اهتمام الى أن حدث شيء غاية فى الغرابة عندما ذهبت شقيقتى الكبرى لتفقد الطير او الدجاج الذى نضعه فى مكان مخصص له قرب السياج الحجرى لحديقة منزلنا فوجدت هناك بعض الاوراق النقدية ملقاة بجانب السياج و كانت هذه النقود قد اختفت من الاماكن التى كنا نضعها فيها... و قبل تلك الحادثة كنت طوال الوقت ارى كوابيس مخيفة فى منامى مثل رؤيتى لأشياء تمشى بجوارى على السرير وعندما اصحو ارى شيئاً قادما باتجاهى لا اعرف ماهو لكن ما اعرفه هو شعرى بالخوف من هذا الشىء لدرجة تدفعنى الى الصراخ باعلى صوت حتى يستيقظ كل من بالمنزل فيهرعون الى نجدتى ثم يبدأو بسؤالى ماذا هناك و كنت اجيبهم "انه قادم الىِ" بعدها اعود الى النوم و عندما استيقظ يقصون على ما حدث فلا اذكر منه اى شىء ولا اصدقهم مع العلم انى اسكن فى منطقة تعد مدينة جديده مما يعنى انه ليس للمكان ماضى مخيف من الحوادث او غيرها ... فى احدى المرات ذكرنا هذا الموضوع امام احدى قريباتنا فنصحتنا باحضار شيخ تعرفه و قالت انها تضمنه و تثق به . فعلنا ما قالت و احضرنا الشيخ قابلته انا و امى . فأخبرنا بان هناك من قام برش المنزل بماء معمول عليه سحر و قد اصاب هذا السحر بعض افراد المنزل بعدها طلب الشيخ مقابلتى انا واختى الواحدة تلو الاخرى و كنت انا الاولى التى قابلها . طلب من الوقوف امامه والا اصدر اى حركة ثم قال شيء غريب بالنسبة الى فقد قال لى " لو شعرتى انك ستقعى لا تخافى " ثم طلب من امى ان تقف خلفى مباشرة . بعدها اخذ يتمتم ببعض الكلمات وانا كنت اتلو بعض الايات القرأنية . و بعد ان انتهى من تمتمته سألنى هل تشعرين بشيء ما فأجبته بالنفى فطلب منى ان اخرج من الغرفة و ان شعرت بشيء طارىء اخبره على الفور . فعلت كما طلب و غادرنا الغرفة انا وامى و تركناه بمفرده هناك ثم فجأة سمعنا صوت طفل صغير . كان الصوت صادرا من الغرفة التى يتواجد فيها ذلك الشيخ بمفرده فى الحقيقة لم ابدى اهتماما كبيرا بالأمر و تركته يحضر الماء الذى ادعى ان فيه العلاج . بعد قليل شعرت بألم شديد فى ذراعى الايسر وكانت هذه هى اول مرة اشعر بهذا الالم . اسرعت الى الشيخ واخبرته بما حل بذراعى من الم فقال لى ان السحر قد اصابنى و اخذ يعالجنى بالقراءة لى كل يوم لكن الالم لم يغادرنى و فى احدى المرات طلب منى ان اكشف ذراعى ليكتب عليه حتى شيفى لكنى رفضت ذلك فغادر و لم يعد مرة اخرى ...    بعدها عدت الى الجامعة و كان الالم يشتد بى مرت ايام الدراسة و فى الاجازة سافرنا لقضاء بعض ايام الصيف فى "سفاجا" وفى اليوم السابق لليوم الذى كنا سنسافر فيه استيقظت من نومى لأجد طفلاً صغيرا يقف على مقربة منى كان لونه ابيض شاحب البشرة كالاموات يقف دون حراك ينظر الى بتمعن و يدقق النظر كأنه يتفحصنى و بسرعة تناولت هاتفى النقال و اضأته حتى اتأكد مما ارى لكن الطفل كان قد اختفى .  قصص رعب| قصص رعب حقيقية | قصص جن | قصص مرعبه | قصص رعب حقيقية | قصص جن حقيقية | قصة جن | قصص جن واقعية | موقع رعب  عدت لاستكمال نومى و فى الصباح سافرنا بينما نحن على الطريق عاودنى الالم لكن هذه المرة اشد من السابق حتى بكيت من شدته , و عندما وصلنا الى الفندق كان الالم قد هدأ و نزلت فى غرفة انا و قريبة لى تصغرنى بسنتين فقط مرت الايام دون حدوث اى شيء يذكر الا بعض الاصوات التى كنت اسمعها و كأن احد ما ينادى على والتى اقنعت نفسى بأنها محض اوهام لا اكثر. قضينا اجازة المصيف و نحن فى طريق عودتنا اخذ اخى يقص علينا بعض الاشياء المخيفة عن الفندق الذى نزلنا فيه و قال ان هناك امرأة قتلت فى شارع قريب من الفندق و اضاف ايضا ان هناك بعض الحوادث الغريبة حدثت معه و لا مجال لذكرها الأن ... عدت الى منزلنا و كان حالى كما هو عليه فى السابق فأحضرنا شيخ اخر ليعالجنى و عندما حضر سار على نهج من سبقه بل كان اسوأ قصصت عليه كل شيء حدث معى فطلب منى ان اريه غرفتى فأريته اياها بعدها طلب منى ان اغلق عيني و سألنى ما اذا كنت ارى شيئا ام لا فأجبته بـ "لا شيء" فاضاف قائلاً هل تنظرين فى المرآة كثيرا لان هناك من يعشقك و هو من العالم الاخر لاكون صادقة معكم فى القول كان كلامه غير مقنع بالمرة ولم اصدقه لكنى قلت له و انا اتصنع الاهتمام " و ماذا بعد" و كأننى توقعت ما سيقوله بعد ذلك .  فقد قال لى انت تحتاجين الى جلسات علاجية اقابلك فيها بمفردك اجبته بأن طلبه يستحيل تنفيذ و اخبرته اذا ما اراد ان يعالجنى حقا فعليه ان يقرأ لى بحضور احد افراد اسرتى فرد على قائلا " اذا فلتبقى على حالك كان من الممكن ان اجعلك تعرفين كل ما يدور حولك


علامات المس وعلامات وجود الجن فى المكان -


الجن لا يمكن انكار حقيقة وجوده لكن صورته وكيف يكون شكله هو الشىء المجهول بالنسبة لنا رغم ادعائات الكثير من الناس رؤيتهم له وهذا لا يعنى اننا نكذبهم لكن من الممكن ان تكون الصورة التى يظهر عليها للبشر مختلفة عن صورته الحقيقية كما انه ليس بالضورة ان يظهر الشيطان بشكل مخيف ومرعب وله قرون فأحيانا يظهر فى صور حيوانات اليفة وطيور واحيانا اخرى يظهر فى صورة بشرية لأناس نعرفهم او لا نعرفهم .في الأفلام نرى مشاهد كثيرة عن المس ومهاجمة الجن والشياطين للناس، وتحريك الاشياء واصدار الاصوات. والتأثير على الناس بالمرض الجسدى والنفسى وهذه الاشياء قد تحدث فى الواقع . و بناء على اعترافات وادعائات بعض الاشخاص الذين مروا بتجارب مخيفة وتعرضوا لمضايقات من الجن والشياطين فإن هناك مجموعة من العلامات والاعراض التى تحدث فى المكان الذى يتواجد فيه جن ومنها : الظواهر التى تشير الى وجود جن فى المكان    الضجيج والاصوات مجهولة المصدر     الأبواب والخزائن والأدراج التى تفتح وتغلق بمفردها    الاجهزة والاضواء التى تعمل وحدها وتتوقف وحدها ايضا   اختفاء الاشياء وظهورها مرة اخرى فى اماكنها او اماكن اخرى غير التى كانت فيها  الظلال المجهولة  تصرف الحيوانات بشكل غريب كأن تنظر بخوف الى بعض الاماكن او الاركان التى لايوجد بها احد   شعور بعض الاشخاص فى المكان بأن هناك من يراقبهم    سماع خطوات وهمسات او طرق على الابواب فى الساعات المتأخرة من الليل    وجود بقع ساخنة فى المكان   اما عن الاعراض التى يشعر بها المصاب بالمس  الشعور بالاكتئاب  الميل الى الوحدة  التفكير فى الانتحار احيانا رؤية احلام مزعجة رؤية اشياء غريبة كظلال وحيوانات سوداء  الشعور بأن هناك من يقف او يجلس او ينام بجانبك على الرغم من وجودك بمفردك  وجود علامات وكدمات على الجسد خاصة بعد الاستيقاظ من النوم  حالات اغماء ونوبات صرع مفاجئة  فقدان الشهية  تجنب الذهاب الى دور العبادة او ممارسة الطقوس الدينية  سماع اصوات وهمسات  هذه بعض الاعراض التى تواجدت فى بعض الاشخاص الذين مروا بتجربة المس الشيطانى لكن هذا لا يعنى ان هذه الاعراض يجب ان تتواجد كلها فى الشخص المصاب بالمس فمن الممكن ان يعانى بعضها فقط او ان تظهر عليه اعراض مختلفة عما ذكرنا . - تمت

Показано 20 последних публикаций.

1 738

подписчиков
Статистика канала