مَنَصَّتِّي 💜


Гео и язык канала: не указан, не указан
Категория: не указана


- أُداعِبُ الأمَل، الأُمنَيات .. وأرتدي الحُلم وِشاح!💜
__________
🌸💜

Связанные каналы

Гео и язык канала
не указан, не указан
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций


أُمرر إبهامي على أحدث الأخبار ..
ولا ألتقط منها شيء ..
بالي مشغول بخِلافنا الذي نشب اليوم ..
أجد نفسي منحت أحد المنشورات الحزينة رياكت " ها ها " فأتدارك الموقف بسرعة وأُحوّل الرياكت لوجهٍ يبكي ..
أضرب بهاتفي الفِراش، هربًا من مواقف كهذه، ومن أن أُطلق قلوب بنفسجية في صندوق تعليقات لمنشور نعاء ..
- أوووووف، لا أستطيع مواصلة حياتي وكأن شيئًا لم يحدث .. جُل تفكيري يعتصره الآن ..
أرتمي على فِراشي بضجر كبير، وقلب مثقوب إثر هذا الخِلاف ..
لا أدري إن كان ما سأردفه من حديثٍ يملك ولو القليل من الصّحة لكنني أؤمن بأن إثر كُلِ خِلاف يتكون ثقب في القلب، يكون كفيلًا بإخراج كل ما نشعر بهِ تجاه مُحدث هذا الثُقب إن لم يتداركه ويغلقه بسرعة.
أنظر إلى ساعة الحائط .. العقارب فيها تزحف ودقات قلبي تركض بسرعة ..
أجلس على حافة السرير .. أهُزُّ أرجلي ..
أُمسك بهاتفي ..
أنظر إليه .. أغلقه
أضرب به على يدي الأُخرى ضربات متتالية
- أوووووه .. كم هو مُعذّب هذا الشعور.
يُضيء هاتفي، فتشع أعيني وتنطفيء حينما أعلم بأن هذه الرسالة ليست إلا من شركة زين للإتصالات .. كم أبغض رسائلهم في هذا الوقت.
لا قدرة لي أكثر على حبس الدموع، إنها تركضُ على خدّي ..
يُعلن هاتفي عن وصول مكالمة ..
ألتقطه بسرعة .. إنه هو
تزداد ضربات قلبي، أفرح
لكنني أتذكر بأنني مستاءة منه فأقرر عدم الرد ..
يحُكُّني قلبي، فأُجيب بإضطراب غير واضح وثبات وكأنني لم أكن اهتز كالزِلزال قبل قليل
- أهلا.
- لِمَ هذا الجفاء؟!
- لا أعلم.
- حبيبتي، تعلمين أنني كنتُ مضطر أن أغيب طوال الثماني ساعات الماضية، كنتُ مشغول جدًا و...
أُقاطعكَ بعدم رِضا
- نعم أعلم .. لا بأس.
- لم تقتنعِ؟!
- أنت تعلم بأنني أشتاقك كثيرا، وأود لو تطمئنني ولو بمجرد رسالة لا تأخذ منك غير ثواني ثم وأنني ....
- أُحبك.
-..........
- وآسف جدًا على ما بدر مني، قلبي حبيس قفصكِ الصدري ولو كان الجسد بعيدًا تحت مسمى المسافة.
- ............
- أُكررها مجددًا حبيبتي، آسف على ما بدر مني.
- وما الذي بدر منك؟!
هكذا كنتُ أنا معه، بكلِ هذه البساطة وهو يبادلني هذا الكم الهائل من الحب والوضوح.💜
#آمنة_عباس.


وحينما كانت الظروف تمدُّ أيديها لتُعاظِم المسافة بيننا، كنتُ أنا الطرف الوحيد الذي يقاوم، يُنازِع، يُحاوِل جاهدًا لئلا يبتعد عنك.
واكتفيت أنت بمسايرةِ الظروف فقط، دون أن تُظهر لي بأنك حقًا تُحارِب من أجلي.
فِكرة أن تكون روحك عالقةً في عِلاقة ما لفِترة طويلة ثم وفجاءة وعند أول ظروف تباغتها تكتشف أن الطرف الثاني لم تكن تعنيه كل تفاصيل هذه العِلاقة هي فِكرة مُرهقةُ جدًا ومُهشّمة.
أن تعلم بعد زمن كنت تعتقد فيه أنك مرغوب، بأن وجودك قد يكون جميلًا وغيابك أبدًا لا يضر .. هي معلومة مؤلمة جدًا.
وإن كانت .. لكنها ستظل في نهاية الأمر الحقيقة.
لِذا .. انزع يدكَ من كل مكان يستثقل وجودها فيه، وغادر كل بقعة لا يُقبّل فيها قلبك.
وأرجوك .. رجوتك
لا تغادر وتترك قلبك خلفك ..
اِحمله معك وإن اضطررت أن تُحارب نفسك لأجله ..
لأنك وبكلِ بساطة تستحق أن تعيش عِلاقة أفضل.
#آمنة_عباس.🌸


تدعوني إلى بقعتنا المفضلة في كل يومِ خميس، اجدكَ دائمًا تُحضر لي انواعًا مختلفة من الهدايا ..
وجميع أنواع الشوكولا التي أُحب .. مُحاصَرة بالأشرطة البنفسجية وكومات من الحب كانت قد انزلقت من قلبك إليها عبر الوتين!
تقول لي دومًا :
كل ما يجعلكِ سعيدة، هو أمر جلل بالنسبة لي أن أُحضِره ولو كان في الأصل شيء بسيط.
لكنكَ تنسى دائمًا ..
أن رؤية عينيكَ فقط، تمنحني الكم الأكبر من السعادةِ على الإطلاق ..
وأخجلُ بدوري أنا أن أبوح لكَ، فأجعل هذا الإعتراف أسيرًا خلف زنزانة الخجل.
الأزهار التي ابتعتها لي في آخر مرة، رائحتها مُقتبسة من عبقِ روحك ..
والشوكولا تلك، سرَقتْ طعمُها الذي لا يقاوم من لمسةِ يديك ..
والقصيدة التي كنت قد كتبتها لي في ورقةِ كانت قد حُشرَت في منتصفِ دفتر محشوّ بالقصائد التي تعنيني " تعنيني وحدِي فقط " كانت كفيلة بأن تحشرني في دائرة السعادة فأجدني أضم المركز فيها وأضحك في أعمق نقطة داخلها ..
لكن ..
كل هذه الأشياء التي تفعلها من أجلي، ستبقى دائمًا السبب الثاني في سعادتي ..
ويبقى السبب الأول للأبد .. هو رؤية عينيكِ اللتان تحتضنانني كلما نظرت إليهما.
#آمنة_عباس.🌸
💜
.
.


أنغمس في حضنِ سحاب قرر أن يحتضن بجانبي بعضًا من نصوص، وهمس بلطفٍ أن يا غمامة كونِي غِطاءً للشمس هذا الصباح ..
ففي جوفي ابتلع بعض الضيوف ..
همس لي نص :-
- ماذا ستكون الضيافة؟!
- كوب شاي .. كان قد اختلط ببعضٍ من اللبن.
لم أكن أنا من أُجيب .. إنّه السَحاب.
ودون قصدٍ مني ..
امتصَّ جُزءٌ من السحابِ بعضًا من كوبي، وتكوّن ثقبٌ صغير ..
لكنه كان كافيًا .. ليُسقِطُني أنا وكل النصوص من على ظهر السَحاب.🌸
#آمنة_عباس.


سئمتُ لعبة الغُميضة مع حبيبتي الكتابة، إنها تُحب الإختباء كثيرًا وتظهر عند أول حالة غفيان يمرُّ بها قلمي.
#آمنة_عباس.🌸
💜
.
.


أشعر بأن هنالك ثقبٌ في روحي، يبتلع كل أمر مبهج يحدث لي .. ويمنعني دائمًا من الإستمرار في مصاحبة اللحظات السعيدة.
وثقوب كهذه .. لا تظهر نتيجةً لِ " اللا شيء " إنها تظهر نتيجةً لِخذلان عظيم .. خذلان قد نظنُّ نحن أن كل مُصيبة ستأتي بعده ليست إلا حدثٌ موجعٌ صغير والأفراح بعده قد تأتي مرةً او مرّتين.
فكثرة الخدوش والندبات التي في روحي جعلتها تبدو مليئة بالفتحاتِ التي لم تُرقع، كملابس فقير بالية حيثُ يمكن لملابس هذا الفقير أن تُعالج، ولن تُسَدَّ ثقوب روحي ولو حاولتْ أن ترقعَها آلافٌ من الضحكات.
#آمنة_عباس.🌸
💜
.
.


الحبُّ الذي تبحثين عنه، لا تبحثين عنه.
وعندما يأتيكِ وأنتِ في غمرة انشغالك سيكون صادقًا بما يكفي لتتقوَّس عيناكِ من فرطِ الضحك.🌸
#آمنة_عباس.
💜
.
.


من هان عليه رؤية الدموعَ وهي تُغلِّف عينيك، اعتزليه وكأنه مصاب بداء الكورونا يا عزيزتي.
#آمنة_عباس.


عندما تُخبرني بأنك تُحبُّ طبق المعكرونة بالجبنة كثيرًا .. وأنك لطالما تخيلتني أجلس قبالتك، أُناظرُكَ وأنا واضعة يدي أسفل وجهي بتأمل وإبتسامة ليست بعريضة .. أتمنى جدًا لو يرتفعا جانبا الطريق المؤدي مني إليك .. ليتدحرج كُل مِنَّا في جهة ونلتقي في الوسط تمامًا!
أتمنى لو يَلُفُّني الطريق بداخله كسيجارة محشوّة ثم ينثُرُني على صحنِكَ بجانبك .. فأتجمّعُ أنا لأجلِس في الكرسي قبالتك .. أُناظرُكَ وأنا واضعة يدي أسفل وجهي بتأملٍ وإبتسامةٍ ليست بعريضة من حيثُ لا أدري.
#آمِـنة_عَـباس..🌸


المشاعر التي تغيّرت بسبب الإدراك، لا تعود.!
🌼|🌼
.
.


قالت لصديقتها :
- يومًا ما .. وفي عمر ما بالتحديد .. أثناء سيركِ على طرق الحياة .. الوعِرة والمُسفلتة .. الضيّقة منها والرحِبة .. سيُباغِتُكِ أحدٌ ما .. ستشقُّ يده جميع الطُرق المؤدية إليكِ ..لتلتقي بيدك.
سيقف قبالتك .. يبتسم لكِ ثم يهمس في فرح ..
- هيا .. سنُكمل المسير سويًا.
كما فعل هو معي تمامًا.
تعلمين؟! لطالما كنتُ تائهة .. أتخبط في طرقات الحياة .. بحثًا عن وُجهتي .. وعن ما سأصبو إليه .. كنتُ أعتقد دائمًا أن طريق الأحلام الذي يتحدث عنه الكثيرون لا نهاية له عند معظم الناس .. وأن النهاية ستكون يوم مماتك بتسجيل آخر إنجاز وآخر محطة وقفت عندها قدماك .. ولطالما اعتقدتُ أن الواصلين لأهدافهم لم يبدأو من مُقتبل الطريق .. هم فقط وجدوا أنفسهم في المنتصف صدفة .. من حيث لا يدرون .. فسَهُل الأمرُ عليهم.
هو استطاع تغيّر كل تلك المعتقدات وبطريقة غريبة .. غريبة جدًا.
قال لي ذات حديث بعد تنهيدة طويلة :
- الوصول إليكِ .. كان صعبًا!
تفاجأت جدًا من جُملته هذه .. شعرتُ كما لو أنه يعرفني منذ أعوام .. وكان في رحلة للبحث عني طيلة أعوامه هذه.
أجبته بحاجبينِ معقودين :
- لمَ تتحدث وكأننا في تصوير لفيلم رُعب؟! ..
- أنا جاد .. تعثرتُ كثيرًا قبل الوصول إليكِ.
- تقصد قبل الحصول علي*؟!..
أجابني وهو يضع يده فوق يدي ويبتسم
- لا .. الوصول إليكِ.
أجيب بإرتباك ..
- حسنًا .. أنت تُخيفني الآن .. أشعر كما لو أنك تستهدفني منذ مُدّة بقولك هذا.
- يمكنني سؤالك؟!
- لو خلا السؤال من حكاياتِ الرعب هذه.
- ما أهدافكِ في الحياة؟!
- كثيرة .. أولها أن أُصبح كاتبة.
- وكيف ستُصبحين كاتبة؟!
- لا أعلم .. أنا عندما أُجرَح أنزِف حِبرًا وعندما أفرح أضحكُ حبرًا .. لا شعور فيني يخلو من الحبر.
- حسنًا .. أنتِ كأُمِّ للقلم .. وجدة لما سيُنجبه .. ماذا تمنيتِ أن يكون مولوده الأول .. كتاب أم رواية؟!..
أُجيبُ بلا تردد ..
- رواية.
- ماذا ستكون ردة فعلك عندما تحمل يداكِ الرواية التي سينجبها؟!
أجيبه وأنا أتصوَّر المشهد وأبتسم
- ااااخ .. سيكون شعورًا لا يُوصف .. تعلم منذ متى وأنا أحلم بهذه اللحظة؟! .....
يُقاطعُني وهو يبتسم ..
- هذا ما أشعر به تحديدًا الآن .. تعلمين منذ متى وأنا أحلم أن ألتقيك؟! شغفي في الوصول إليكِ كان كبيرًا جدًا وعنيدًا .. لطالما تخيّلتك بنفس شكلك هذا .. الداخلي والخارجي.
وعلِمتُ فور رؤيتكِ أنكِ أنتِ من كان يبحث عنها قلبي طيلة هذه الفِترة .. أنتِ وُجهتِي التي وضعتها نصب عيناي دومًا وللأبد .. والآن وبعد أن التقيتُ بكِ لا يهمني ما سأسلكه من طُرق في هذه الحياة .. ومهما لاكتني الحياة بقسوة سآتيك ..ِ أنظر إلى عينيكِ وأبتسم في رضا.
كانت عينيِّ تلمع وقت حديثه هذا .. يتحدثُ عني وكأنني برَّاقة فأتوهجُ أنا من فرط الفرح.
بطريقة ما .. وغير مقصودة .. أقنعني بأن الوُجهة مهما طال الطريق إليها سنلمسها حتمًا بالعزيمة.
تخيِّلي فقط .. أنكِ وأثناء تخبُّطُكِ في طُرقاتِ الحياة .. يظهر أحدهم أمامكِ فجأة .. تظهر عليه آثار التعب .. كما لو أنه كان يركض طويلًا .. يركع ليلمس ركبتيه بكفتيه .. يُغْمِضُ عينيه بإنتصار .. يقف ثم يُخبرك بأنكِ وجهته التي لطالما بحث عنها.
#آمِـنة_عَبـاس..🌸


يتّخِذُ التوترٌ من جسدي خيْمة له هذه الليلة، في انتظار جوابها على رسالتي التي بعثتها لها " توّدين أن ننفصل إذًا؟!
يُضيء هاتفي في يدي .. مُعلنًا عن وصول رسالة .. دعا التوتر صديقه الخوف ليمكثا بداخلي معًا مُتخِذين من قلبي إطارًا للإيقاع.
خوفي يمنعني من أن أفتحها .. أنا أُحبِّذ أن أعيش حكاية حُبِّها ولو كذبة .. وذرة أمل في داخلي تهتز بأنه يتوّجب عليّ مواجهة الأمر .. لربما لن تُنهي العِلاقة.
شيء ما بداخلي يُخبرني بأنني خسرتها وللأبد هذه المرة .. أذكُر كيف كانت نبرة صوتها واثقة عند آخر لقاء بيني وبينها .. على عكس نبرتها الحنونة التي كانت تتلعثم كلما رأتني .. قالت بحزم :
- لا يمكنني الإستمرار معك أكثر.
كانت جُملتها هذه صادمة بالنسبة لي .. أفقتُ من لا مبالاتي قائلًا لها :
- ماذا؟! كيف ذلك؟!
- نعم .. أنا أعنيها حرفيًا .. سئمتُ من اهمالك لي وصديقاتك اللائي يتصِلن بكَ كُل ليلة في وقتٍ مُتأخر جدًا بحجةِ أنك الصديق المُساعِد .. في البداية أعتقدتُ أنه أمر مؤقت وسيمضي .. لكن على ما يبدو أن كل فتيات العالم قد علِمن بأمر مُساعدٍ يشكون له ما فعل أحبائهنّ بهن .. بصدق .. أنا لم أعُد أُطيق الأمر أكثر .. دعنا ننفصل ومارس فعل خيرك بشكلِ أفضل.
أجبتها كعادتي بعد كل خلاف
- حسنًا إن كان هذا الفعل سيُناسبك ويُريح ضميرك.
اعتقدتُ أنّ ردة فعلها ستكون مثل كل مرّة .. وسيكون هذا النقاش مثل كل خلافٍ مُعتاد .. فور قولي لها جُمْلتي هذه ستنفجر بالبكاءِ تلومني ككل مرّة، أضمها إلى صدري وأُخبرها بأنني أحِبُّها ثم يموتُ الخِلاف.
كان تفكيري ساذجًا .. اعتقدت أن كبريائي أسمى من أن أترجاها كي لا تُنهي العِلاقة .. والآن بتُّ أعِي تمامًا أن فقداني لها سيكون فقدانًا لقلب لطالما نبض لي وباسمي.
بعد صراع مؤلم بيني وبين نفسي .. فتحتُ رسالتها بيدٍ ترتجف .. كان محتواها :
- قابلني الآن أمام منزلك.
اطمئن قلبي قليلًا بعد قرائتي لِما كتبت .. شعرتُ بأنها لربما لن تُنهي العِلاقة .. ستقوم بتوبيخي، سأعتذر منها بصدقِ على غير كل مرة وسنعود كما كُنّا وأفضل.
خرجتُ إليها بسرعة ورأسي لا تحوم فيه سِوى جُملة " إنها آخر فرصة .. يجبُ أن أُصلِح كل شيء " ..
هرولتُ تجاهها، أمسكتُ بيديها وقلت :
- هبة .. رجوتكِ سامحيني .. أعلم بأنني أذيتك كثيرًا قبل اليوم .. لكنني الآن مُدركُ تمامًا لحجم أخطائي .. صِدقًا أنا أُحبّكِ .. أرجوكِ امنحيني هذه الفرصة فقط لأُثبتَ لكِ أنكِ تعنين لي الكثير وأنني غير مستعد لفقدانك.
سحبتْ يديها منِّي في هدوء .. نظرتْ إليّ وقالت :
- نفذت كل الفرص الآن .. ربما لو قلتَ حديثكَ هذا عند آخر لقاء لشفع قلبي لك .. لكنها الحياة يا علي إذ لا شيء يُعَوِّض عناء إنتظار دام لشيء لم يأتِ في وقته واهتمامُكَ الآن لم يعُد يُعنيني .. لربما تتسآل لمَ أتيتُ لرؤيتكَ الآن؟! إذ كان بإمكاني أن أُنهي عِلاقتنا برسالة .. لكنني وددت أن أتأكد بأنكَ لم تعُد تعنيني ..
رجعتْ إلى الوراء وهي تقول مبتسمة :
- انظُر .. أنا عادية جدًا .. رؤيتي لكَ لم تعُد تُكركِبُ قلبي .. والآن بتُّ متأكدة من أنني لن أندم إذا تخليتُ عنك.
تقدمتُ نحوها نادمًا حاولت الإقتراب منها .. لكنها صدَّتني بمدِّ يدها لإيقافي ..
قلتُ :
- أرجوكِ .. لا تفعلي بي هذا .. إنها آخر فرصة فقط .. إن انزعجتِ مني مُجددًا بإمكانكِ إنهاء العلاقة للأبد .. لكن ليس الآن .. أرجوكِ أنا أُحبكِ.
قالت بتحدي :
- لكنني لم أعُد أُحبُّك.
ورحلتْ .. تبعتها قُدرتي على الحُب .. ومِن يومها وأنا منفيٌ خارج أرض الحُب.
#آمِـنة_عَـباس..


💜"


إن الذين يُحبون الله لا يأذون خلقَه.
🌼|🌼
.
.


حين يرى الله أنك رضيت بقدره؛ كُن واثقًا بأنه جل جلاله سيعطيكَ خيرًا يُرضيك ويُسعِد قلبك ويفرحك دهرا .. 🌸
- كل يوم وأنتم إلى الله أقرب ..💜
.
.


جُمعَة مُباركة..🌸
لا تنسوا قراءة سورة الكهف..💜
.
.


هي لا تراني حين أنظر خِلسة، أنا لا أرها حين تنظر خلسة ..
هي هادئة، وأنا كذلك."🌸
#محمود_درويش
💜
.
.


أوَّل مرة أرخيتُ يدي فيها ..
لم أتوَقّع أن يكون شعور الرِضا بداخلي بهذا الحجم ..

قررتُ بعدها ألا أشُدّ قبضتي على شيء ..
فالأشياء المكتوبة لنا لن تذهب لغيرنا حتى ولو أفلتناها".🌸
💜
.
.


المُسْرِف في عاطفته، يخسر دائمًا.
🌸|🌸
.
.


🌸💜

Показано 20 последних публикаций.

181

подписчиков
Статистика канала