رسالة لليهود والعرب وباقي الطوائف الأغبياء :
من حقارة اليهود الأنجاس أن يظهروا على الجزيرة وغيرها يعيرون العرب بانقساماتهم ويقولوا: أنهم لم يزرعوا السلام حتى فيما بينهم فكيف يحققونه مع اليهود وهم يرونهم أعداءهم !
على أساس أن اليهود ماشاء الله فرقة واحدة و قلوبهم على بعض ! والحق أنهم مع قلة عددهم فرقهم كثيرة وكل واحد يطعن في الآخر و فيهم من يكفر نتنياهو ومن معه لأنهم لايحكمون بشريعتهم بل بالعلمانية . وفيهم كثيرون يرون أن اليهود لاحق لهم في أرض المقدس لأن الله حرمها عليهم كما هو في الشريط أدناه .
وأما العنصرية داخل مستوطناتهم فحدث ولا حرج . فاليهود بينهم يحتقرون اليهود الأفارقة و يرون آخرين أقل من جنسهم السامي ويحتقر علمانيوهم نقاب الحريديم . ...
فلاتحدثني يا عاهرة عن الشرف .
وهذه رسالة للعلمانيين والليبيراليين والملاحدة العرب وغيرهم الذين يطبلون لهم ويرددون علينا ما قالوه ويمدحون في تطور تل أبيب و لو كان ما يصبه العالم عند اليهود من مال يصبونه في أي دولة أخرى لصارت من أغنى و أثرى دولة في العالم . لكن اليهود مع صغر مستوطناتهم فالتباهي الذي يتباهى به بعض ( العرب و الامازيغ والأكراد ) الأغبياء من رقيهم يجب ان يثف في وجوههم حينما يذكرونه .
اما السلام الذي يفاوض عليه محمود عباس فهو شماعة يجمع بها الأموال لنفسه ومن معه ويبيع مقابله الأرض شبرا شبرا كما فعل سلفه عرفات و ترك الملايير لزوجته النصرانية في الوقت الذي كان الشعب يموت جوعا .
فلاسلام مع الصهاينة المحتلين الأنجاس.
من حقارة اليهود الأنجاس أن يظهروا على الجزيرة وغيرها يعيرون العرب بانقساماتهم ويقولوا: أنهم لم يزرعوا السلام حتى فيما بينهم فكيف يحققونه مع اليهود وهم يرونهم أعداءهم !
على أساس أن اليهود ماشاء الله فرقة واحدة و قلوبهم على بعض ! والحق أنهم مع قلة عددهم فرقهم كثيرة وكل واحد يطعن في الآخر و فيهم من يكفر نتنياهو ومن معه لأنهم لايحكمون بشريعتهم بل بالعلمانية . وفيهم كثيرون يرون أن اليهود لاحق لهم في أرض المقدس لأن الله حرمها عليهم كما هو في الشريط أدناه .
وأما العنصرية داخل مستوطناتهم فحدث ولا حرج . فاليهود بينهم يحتقرون اليهود الأفارقة و يرون آخرين أقل من جنسهم السامي ويحتقر علمانيوهم نقاب الحريديم . ...
فلاتحدثني يا عاهرة عن الشرف .
وهذه رسالة للعلمانيين والليبيراليين والملاحدة العرب وغيرهم الذين يطبلون لهم ويرددون علينا ما قالوه ويمدحون في تطور تل أبيب و لو كان ما يصبه العالم عند اليهود من مال يصبونه في أي دولة أخرى لصارت من أغنى و أثرى دولة في العالم . لكن اليهود مع صغر مستوطناتهم فالتباهي الذي يتباهى به بعض ( العرب و الامازيغ والأكراد ) الأغبياء من رقيهم يجب ان يثف في وجوههم حينما يذكرونه .
اما السلام الذي يفاوض عليه محمود عباس فهو شماعة يجمع بها الأموال لنفسه ومن معه ويبيع مقابله الأرض شبرا شبرا كما فعل سلفه عرفات و ترك الملايير لزوجته النصرانية في الوقت الذي كان الشعب يموت جوعا .
فلاسلام مع الصهاينة المحتلين الأنجاس.