وقف دمنقول صحت لري لكه دقرآن كريم ياكتابو
الاستفتاءڅه وائې ددین مبین علماء په دی مسأله کی چې فقهاء ذکرکړي دي په کتاب الوقف کې چې وقف دغیرمنقول صحیح کیږي اودمنقول دا بالتبع صحیح کیږي خو مستق نه صحیح کیږي. نو اوس پوښتنه داده چې ځیني خلګ قرآن کریم دمسجد لپاره وقف کوي یاځیني نورخلګ کتابونه وقف کوي او ځیني نورخلګ دجنازي کټونه وقف کوي ددغو شیانو وقف څنګه دی که یه دحوالي سره ذکر کړی؟ او بینواتؤجروا
الافتاء باسم ملهم الصواب ومنه التوفیق
حامدا، ومصلیا، محترم مستفتي صاحب:دکومو شیانو په وقف کې چې عرف اوتعامل راسي، بیادمنقول وقف هم صحت لري ، ترڅوچې په مقابل کې صریح نص نه وي، نو په مذکوره صورت کې قرآن کریم اوکتابونه وقف کول تقریبا په اکثر اسلامي ممالکو.کې تعامل دی نوکوم مشکل نسته بلکل جائز دی.
اودجنازي کټونه وغیره شیان ترعرف اوتعامل تعلق لري چې هغه اوس عرف اوتعامل دي نوجائز دي .
والله اعلم بالصواب
وَ) كَمَا صَحَّ أَيْضًا وَقْفُ كُلِّ (مَنْقُولٍ) قَصْدًا (فِيهِ تَعَامُلٌ) لِلنَّاسِ (كَفَأْسٍ.......وَقِدْرٍ وَجِنَازَةٍ) وَثِيَابِهَا وَمُصْحَفٍ وَكُتُبٍ لِأَنَّ التَّعَامُلَ يُتْرَكُ بِهِ الْقِيَاسُ لِحَدِيثِ «مَا رَآهُ الْمُسْلِمُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ حَسَنٌ» بِخِلَافِ مَا لَا تَعَامُلَ فِيهِ كَثِيَابٍوَمَتَاعٍ وَهَذَا قَوْلُ مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِ الْفَتْوَى......وَفِي الدُّرَرِ وَقَفَ مُصْحَفًا عَلَى أَهْلِ مَسْجِدٍ لِلْقِرَاءَةِ إنْ يُحْصُونَ جَازَ وَإِنْ وَقَفَ عَلَى الْمَسْجِدِ جَازَ وَيَقْرَأُ فِيهِ، الدر المختار
وَعِنْدَ مُحَمَّدٍ يَجُوزُ مَا فِيهِ تَعَامُلٌ مِنْ الْمَنْقُولَاتِ وَاخْتَارَهُ أَكْثَرُ فُقَهَاءِ الْأَمْصَارِ كَمَا فِي الْهِدَايَةِ وَهُوَ الصَّحِيحُ كَمَا فِي الْإِسْعَافِ، وَهُوَ قَوْلُ أَكْثَرِ الْمَشَايِخِ كَمَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ؛ لِأَنَّ الْقِيَاسَ قَدْ يُتْرَكُ بِالتَّعَامُلِ، الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار)، ٣٦٣/٤]کتب الوقف مطلب فی وقف المنقول قصدا
وإن كان يتعارف کالفأس.... والمصحف لقراءة القرآن، قال أبو يوسف: لا يجوز، وقال محمد: يجوز وإليه ذهب عامة المشايخ منهم شمس الأئمة السرخسي رحمه الله. وذكر في شرح كتاب الوقف فقال: ما يتعارفه الناس ليس في عينه نص يبطله، فهو جائز .......
سئل أبو نصر عمن وقف الكتب قال: كان محمد بن سلمة لا يجيز وبصير كان يخبره وقد وقف كتبه وكان الفقيه أبو جعفر يجيز ذلك وبه أخذ المحيط البرهاني في الفقه النعماني، ١١٨/٦] کتاب الوقف الفصل الثالث: في بيان ما جاز من الأوقاف وما لا يجوز
وَمَنْقُولٍ فِيهِ تَعَامُلٌ) أَيْ وَصَحَّ وَقْفُ الْمَنْقُولِ مَقْصُودًا إذَا تَعَامَلَ النَّاسُ وَقْفَهُ .....وَجَوَّزَ الْفَقِيهُ أَبُو اللَّيْثِ وَقْفَ الْكُتُبِ وَعَلَيْهِ الْفَتْوَى كَذَا فِي النِّهَايَةِ، البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري، ٢١٨/٥]كتاب الوقف وقف المنقول
حررهاحقيرالناس عبدالوارث سعيدالحنفي الحسني غفرله الباري
تاريخ۱۴۴۴/۲/۱۲ هق
https://t.me/+NHJEUv6NpWRhYmE9
الاستفتاءڅه وائې ددین مبین علماء په دی مسأله کی چې فقهاء ذکرکړي دي په کتاب الوقف کې چې وقف دغیرمنقول صحیح کیږي اودمنقول دا بالتبع صحیح کیږي خو مستق نه صحیح کیږي. نو اوس پوښتنه داده چې ځیني خلګ قرآن کریم دمسجد لپاره وقف کوي یاځیني نورخلګ کتابونه وقف کوي او ځیني نورخلګ دجنازي کټونه وقف کوي ددغو شیانو وقف څنګه دی که یه دحوالي سره ذکر کړی؟ او بینواتؤجروا
الافتاء باسم ملهم الصواب ومنه التوفیق
حامدا، ومصلیا، محترم مستفتي صاحب:دکومو شیانو په وقف کې چې عرف اوتعامل راسي، بیادمنقول وقف هم صحت لري ، ترڅوچې په مقابل کې صریح نص نه وي، نو په مذکوره صورت کې قرآن کریم اوکتابونه وقف کول تقریبا په اکثر اسلامي ممالکو.کې تعامل دی نوکوم مشکل نسته بلکل جائز دی.
اودجنازي کټونه وغیره شیان ترعرف اوتعامل تعلق لري چې هغه اوس عرف اوتعامل دي نوجائز دي .
والله اعلم بالصواب
وَ) كَمَا صَحَّ أَيْضًا وَقْفُ كُلِّ (مَنْقُولٍ) قَصْدًا (فِيهِ تَعَامُلٌ) لِلنَّاسِ (كَفَأْسٍ.......وَقِدْرٍ وَجِنَازَةٍ) وَثِيَابِهَا وَمُصْحَفٍ وَكُتُبٍ لِأَنَّ التَّعَامُلَ يُتْرَكُ بِهِ الْقِيَاسُ لِحَدِيثِ «مَا رَآهُ الْمُسْلِمُونَ حَسَنًا فَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ حَسَنٌ» بِخِلَافِ مَا لَا تَعَامُلَ فِيهِ كَثِيَابٍوَمَتَاعٍ وَهَذَا قَوْلُ مُحَمَّدٍ وَعَلَيْهِ الْفَتْوَى......وَفِي الدُّرَرِ وَقَفَ مُصْحَفًا عَلَى أَهْلِ مَسْجِدٍ لِلْقِرَاءَةِ إنْ يُحْصُونَ جَازَ وَإِنْ وَقَفَ عَلَى الْمَسْجِدِ جَازَ وَيَقْرَأُ فِيهِ، الدر المختار
وَعِنْدَ مُحَمَّدٍ يَجُوزُ مَا فِيهِ تَعَامُلٌ مِنْ الْمَنْقُولَاتِ وَاخْتَارَهُ أَكْثَرُ فُقَهَاءِ الْأَمْصَارِ كَمَا فِي الْهِدَايَةِ وَهُوَ الصَّحِيحُ كَمَا فِي الْإِسْعَافِ، وَهُوَ قَوْلُ أَكْثَرِ الْمَشَايِخِ كَمَا فِي الظَّهِيرِيَّةِ؛ لِأَنَّ الْقِيَاسَ قَدْ يُتْرَكُ بِالتَّعَامُلِ، الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار)، ٣٦٣/٤]کتب الوقف مطلب فی وقف المنقول قصدا
وإن كان يتعارف کالفأس.... والمصحف لقراءة القرآن، قال أبو يوسف: لا يجوز، وقال محمد: يجوز وإليه ذهب عامة المشايخ منهم شمس الأئمة السرخسي رحمه الله. وذكر في شرح كتاب الوقف فقال: ما يتعارفه الناس ليس في عينه نص يبطله، فهو جائز .......
سئل أبو نصر عمن وقف الكتب قال: كان محمد بن سلمة لا يجيز وبصير كان يخبره وقد وقف كتبه وكان الفقيه أبو جعفر يجيز ذلك وبه أخذ المحيط البرهاني في الفقه النعماني، ١١٨/٦] کتاب الوقف الفصل الثالث: في بيان ما جاز من الأوقاف وما لا يجوز
وَمَنْقُولٍ فِيهِ تَعَامُلٌ) أَيْ وَصَحَّ وَقْفُ الْمَنْقُولِ مَقْصُودًا إذَا تَعَامَلَ النَّاسُ وَقْفَهُ .....وَجَوَّزَ الْفَقِيهُ أَبُو اللَّيْثِ وَقْفَ الْكُتُبِ وَعَلَيْهِ الْفَتْوَى كَذَا فِي النِّهَايَةِ، البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري، ٢١٨/٥]كتاب الوقف وقف المنقول
حررهاحقيرالناس عبدالوارث سعيدالحنفي الحسني غفرله الباري
تاريخ۱۴۴۴/۲/۱۲ هق
https://t.me/+NHJEUv6NpWRhYmE9