دامام پـه نـفـس خروج سـره حرمـت دکـلام وغـیره رازی
«الاستفتاء »: مـحـتـرم مـفـتـی صـاحـب خـطیـب چـی راووزی نـوبـیا کـلام اوذکـر وغـیـره کـول حـرام دی لـیکـن پـه دی مـسئلـه کـی اخـتلاف دی امام صاحـب وایـی چـی پـه نـفـس خـروج سـره حـرمـت رازی اوصاحبـیئن وایـی چـی پـه شـروع دخطـبـی سـره اوس راجـح اومفـتـی بـه قـول کـم یـودی او وجـه دتـرجـیح څـه ده : بـیـنـواتـؤجــروا
«الافتاء بتوفیق الله تعالی »: فـی الـمـسـٲلـة الـمسـؤلـة اخـتـلاف بـیـن الإمام ابـی حـنـیـفـة رح رح وصاحبـيـن
(١) فـقـال الامـام ابـی حـنـیـفـة رح رح يكـره الصـلوة والكـلام عـند خـروج الامـام حـتـي يفـرغ مـن الخـطـبة.
(٢) وقـالا ﻻﺑـﺄﺱ ﺑﺎﻟﻜـﻼﻡ ﺇﺫا ﺧــﺮﺝ اﻹﻣـﺎﻡ ﻗـﺒـﻞ ﺃﻥ ﻳﺨـﻄﺐ ﻭﺇﺫا ﻧـﺰﻝ ﻗـﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻜـﺒـﺮ.
(تـعـیـن القول الراجـح) یـقـول الـضـعـیـف ان قـول الامـام ابـی حـنـیـفـة رح هـوالـراجـح بالنـظـر الـی اصـول الافـتاء بـعـددۃ وجـوه
(۱) رجـح بـالـتـرجـیـح الـصـریـح هـولـفـظ : هـوالاصـح.
(۲) قـرن مـعـها اثـراﻟﺼـﺤﺎﺑـﻲ الـذی هـوﺣﺠـﺔ و واجـب ﺗـﻘـﻠﻴـﺪﻩ.
( ٣) قـرن مـعـها تـرجـیح الـمـجـتـهـد فـی الـمذهـب ابـن الـهـمـام رح وهـو من الـتـرجـح الالتـزامـی.
(۴) وهـو مـخـتار الـمـتـون وهـو من الـتـرجـح الالتـزامـی.
(۶) تـرجـیح الـهـدایـة وهـو ایـضا من التـرجیح الالـتـزامـی.
(١)لمافي الدرالمختارمع ردالمحتار ج ٢ ص ١٥٨
ﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻣﻦ اﻟﺤﺠﺮﺓ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻭﺇﻻ ﻓﻘﻴﺎﻣﻪ ﻟﻠﺼﻌﻮﺩ ﺷﺮﺡ اﻟﻤﺠﻤﻊ (ﻓﻼ ﺻﻼﺓ ﻭﻻ ﻛﻼﻡ ﺇﻟﻰ ﺗﻤﺎﻣﻬﺎ) ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺫﻛﺮ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻓﻲ اﻷﺻﺢ الخ
قال العلامة الشامى تحت (ﻗﻮﻟﻪ: ﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﺇﻟﺦ) ﻫﺬا ﻟﻔﻆ ﺣﺪﻳﺚ ﺫﻛﺮﻩ ﻓﻲ اﻟﻬﺪاﻳﺔ ﻣﺮﻓﻮﻋﺎ ﻟﻜﻦ ﻓﻲ اﻟﻔﺘﺢ ﺃﻥ ﺭﻓﻌﻪ ﻏﺮﻳﺐ، ﻭاﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻛﻮﻧﻪ ﻣﻦ ﻛﻼﻡ اﻟﺰﻫﺮﻱ. ﻭﺃﺧﺮﺝ اﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﺷﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﻣﺼﻨﻔﻪ ﻋﻦ ﻋﻠﻲ ﻭاﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻭاﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻨﻬﻢ : ﻛﺎﻧﻮا ﻳﻜﺮﻫﻮﻥ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﻜﻼﻡ ﺑﻌﺪ ﺧﺮﻭﺝ اﻹﻣﺎﻡ.ﻭاﻟﺤﺎﺻﻞ ﺃﻥ ﻗﻮﻝ اﻟﺼﺤﺎﺑﻲ ﺣﺠﺔ ﻳﺠﺐ ﺗﻘﻠﻴﺪﻩ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺇﺫا ﻟﻢ ﻳﻨﻔﻪ ﺷﻲء ﺁﺧﺮ ﻣﻦ اﻟﺴﻨﺔاﻩ.
(٢)وفي الهدایه ج ۱ ص ۸۴
ﻭﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻳﻮﻡ اﻟﺠﻤﻌﺔ ﺗﺮﻙ اﻟﻨﺎﺱ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﻜﻼﻡ ﺣﺘﻰ ﻳﻔﺮﻍ ﻣﻦ ﺧﻄﺒﺘﻪ ﻗﺎﻝ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻭﻫﺬا ﻋﻨﺪ ﺃﺑﻲ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﺭﺣﻤﻪ اﻟﻠﻪ ﻭﻗﺎﻻ ﻻ ﺑﺄﺱ ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ ﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺨﻄﺐ ﻭﺇﺫا ﻧﺰﻝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻜﺒﺮ ﻷﻥ اﻟﻜﺮاﻫﺔ ﻟﻹﺧﻼﻝ ﺑﻔﺮﺽ اﻻﺳﺘﻤﺎﻉ ﻭﻻ اﺳﺘﻤﺎﻉ ﻫﻨﺎ ﺑﺨﻼﻑ اﻟﺼﻼﺓ ﻷﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﻤﺘﺪ ﻭﻷﺑﻲ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﺭﺣﻤﻪ اﻟﻠﻪ ﻗﻮﻟﻪ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﺴﻼﻡ ﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻓﻼ ﺻﻼﺓ ﻭﻻ ﻛﻼﻡ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻓﺼﻞ ﻭﻷﻥ اﻟﻜﻼﻡ ﻗﺪ ﻳﻤﺘﺪ ﻃﺒﻌﺎ ﻓﺄﺷﺒﻪ اﻟﺼﻼﺓ.
(٣)وفي فتح القدير ج ٢ ص ٦٨
(ﻗﻮﻟﻪ: ﻭﻷﺑﻲ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﻗﻮﻟﻪ: ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ «ﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻓﻼ ﺻﻼﺓ ﻭﻻ ﻛﻼﻡ» ) ﺭﻓﻌﻪ ﻏﺮﻳﺐ، ﻭاﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻛﻮﻧﻪ ﻣﻦ ﻛﻼﻡ اﻟﺰﻫﺮﻱ، ﺭﻭاﻩ ﻣﺎﻟﻚ ﻓﻲ اﻟﻤﻮﻃﺈ ﻗﺎﻝ «ﺧﺮﻭﺟﻪ ﻳﻘﻄﻊ اﻟﺼﻼﺓ، ﻭﻛﻼﻣﻪ ﻳﻘﻄﻊ اﻟﻜﻼﻡ». ﻭﺃﺧﺮﺝ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﺷﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﻣﺼﻨﻔﻪ ﻋﻦ ﻋﻠﻲ ﻭاﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻭاﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ : ﻛﺎﻧﻮا ﻳﻜﺮﻫﻮﻥ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﻜﻼﻡ ﺑﻌﺪ ﺧﺮﻭﺝ اﻹﻣﺎﻡ. ﻭاﻟﺤﺎﺻﻞ ﺃﻥ ﻗﻮﻝ اﻟﺼﺤﺎﺑﻲ ﺣﺠﺔ ﻓﻴﺠﺐ ﺗﻘﻠﻴﺪﻩ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺇﺫا ﻟﻢ ﻳﻨﻔﻪ ﺷﻲء ﺁﺧﺮ ﻣﻦ اﻟﺴﻨﺔ.
(٤)وفي البحرالرائق ج ٢ ص ١٦٧
(ﻗﻮﻟﻪ ﻭﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻓﻼ ﺻﻼﺓ، ﻭﻻ ﻛﻼﻡ) ﻟﻤﺎ ﺭﻭاﻩ اﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﺷﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﻣﺼﻨﻔﻪ ﻋﻦ ﻋﻠﻲ ﻭاﺑﻦ ﻋﺒﺎﺱ ﻭاﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺭﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮا ﻳﻜﺮﻫﻮﻥ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﻜﻼﻡ ﺑﻌﺪ ﺧﺮﻭﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻭﻗﻮﻝ اﻟﺼﺤﺎﺑﻲ ﺣﺠﺔ ﻭﻷﻥ اﻟﻜﻼﻡ ﻳﻤﺘﺪ ﻃﺒﻌﺎ ﻓﻴﺨﻞ ﺑﺎﻻﺳﺘﻤﺎﻉ ﻭاﻟﺼﻼﺓ ﻗﺪ ﺗﺴﺘﻠﺰﻣﻪ ﺃﻳﻀﺎ ﻭﺑﻪ اﻧﺪﻓﻊ ﻗﻮﻟﻬﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻻ ﺑﺄﺱ ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ ﺇﺫا ﺧﺮﺝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺨﻄﺐ ﻭﺇﺫا ﻧﺰﻝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻜﺒﺮ ﻭﺃﺟﻤﻌﻮا ﺃﻥ اﻟﺨﺮﻭﺝ ﻗﺎﻃﻊ ﻟﻠﺼﻼﺓ.
(٥)وفي وفى مراقي الفلاح على نورالايضاح ص ٥٢٠
(ﻭﺇﺫا ﺧﺮﺝ اﻹﻣﺎﻡ ﻓﻼ ﺻﻼﺓ ﻭﻻ ﻛﻼﻡ)ﻭﻫﻮ ﻗﻮﻝ اﻹﻣﺎﻡ ﻷﻧﻪ ﻧﺺ اﻟﻨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﺼﻼﺓ ﻭاﻟﺴﻼﻡ ﻭﻗﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻣﺤﻤﺪ ﻭﻻ ﺑﺄﺱ ﺑﺎﻟﻜﻼﻡ ﺇﺫا ﺧﺮﺝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺨﻄﺐ ﻭﺇﺫا ﻧﺰﻝ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻜﺒﺮ.
(٦)هكذافي القول الراجح ج ١ ص ١٤٧
حررها العبدالضعيف المولوي مخلص الحسني ؛
سنة الاصدارــ ٩ ــ صفر ـــ ١٤٤٤ هق
زموږ دمسائلو چینل👇
https://t.me/DarulFaqhadmsaeluhynal