فنحن نفرح بفضل الله ـ قل بفضل الله وبرحمته ـ هذا ما هو فضل الله يا إخوان؟ الإنتصـار وظهـور الإسـلام ماهو فضل الله ـ سبحانه وتعالےٰ ـ علىٰ المسلمين في الشَّام إخواننـا؟ والله ماذا قال ـ قل بفضل الله ـ ومما فُسِّر به ـ فضل الله ـ الإســـلام ـ قل بفضل الله وبرحمته ـ هذا رحمـة الله ـ سبحانه وتعالےٰ وجود النَّصر للنَّاس ـ فبذالك فليفرحـوا هو خيرٌ مما يجمعون ـ فنحن نفـرح بذالك يـــــارب،
يُحزِننـا هذا النَّصـر الذي حصـل ولله الحمـد، أمَّا بعد ذالك يحگم من يحگم نحن هذا ما هو إلينا الله سبحانه يُسيِّر عباده والله يُمگن من شـاء ويُزحزح من شـاء ويُبعِد من شـاء فالملك له يَهَبُهُ لمن شاء سبحانه وتعالےٰ فقد وهَبَ الملك للحجَّاج بن يوسف فترة وهو يبغي في النَّاس فأزاله الله، وفِرعـون هو عِبَـر كم التأريخ يذگر من ذالك هذا ماهو إليَّ ولا إليك يتسلط فـــلان ويتسلط علان لكن حالة راهنة تقتضي الفرح فرِحنـا ـ فبذالك فليفرحـوا ـ حالة راهنة تقتضي الحُزن فهذا يُحزِننا ويُحزِن جميع المسلمين، والمآلات لانُدرگهـا المآلات لله ـ سبحانه وتعالےٰ ـ فالله يعلم الأشياء الغيبيَّة التِّي ستگون بعد ذالك هذا هو وهناك توجسات هذا شيئٌ آخـر وأما الحقائق التِّي ستگون في الأمر الغيبي ـ الله سبحانه وتعالىٰ يعلمها ـ فلا نُفتِّش عن علمه جلَّ وعلا وگأننا عندنا يقين سيگون گذا وسيگون گذا لا هـذا لله جلَّ وعلا، هل گنت تظن أنَّه سيگون بشَّـار علےٰ هذا الحـال؟ ما گنت تظن والله أزالـه ـ سبحانه وتعالىٰ ـ وبعدهـا لله الأمر سيأتي بمن شـاء ونحن نرجـوا الله ـ سبحانه وتعالےٰ ـ نُحسِنُ الظنَّ بالله أنَّ الوضع سيگون أحسن مما گان عليه أما ننتظـر ـ عمر بن الخطَّاب ـ يحگم سـوريا هذا انتهىٰ إلًَا أن يشـاء الله جلَّ وعلا وننتظر ـ عثمـان وعلـي وأمثـال أولئِك وعمر بن عبد العزيـز ـ ياخُويلِد هـذا مايگـون إلَّا أن يشـاء الله سيأتي المهدي بعد ذالك ويحصل خير گثير للنَّاس بإذنِ الله جلَّ وعلا أمَّا واقِعُنا يشهـد أنَّه مافي ـ عمر بن الخطاب ولا عمر بن عبد العزيز ـ أليس گذالك؟ وإلَّا ما في واقِعُنَا يشهد بهذا مانعلم هـذا نحن واقِعُنَا يشهد بهذا فالحمد لله نحن الذي نظُنُّ أنَّه سيگون الوضع غير الوضع،
حملنا علےٰ هذا لأننا رأينا له ماستحِق الرد والله لَٰگن لابد من الإشـارة إلىٰ مثل هذا هو له ولغيره.
إلىٰ هنا: "سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إلـٰـه إلَّا أنت أستغفِرك وأتوب إليك"
يُحزِننـا هذا النَّصـر الذي حصـل ولله الحمـد، أمَّا بعد ذالك يحگم من يحگم نحن هذا ما هو إلينا الله سبحانه يُسيِّر عباده والله يُمگن من شـاء ويُزحزح من شـاء ويُبعِد من شـاء فالملك له يَهَبُهُ لمن شاء سبحانه وتعالےٰ فقد وهَبَ الملك للحجَّاج بن يوسف فترة وهو يبغي في النَّاس فأزاله الله، وفِرعـون هو عِبَـر كم التأريخ يذگر من ذالك هذا ماهو إليَّ ولا إليك يتسلط فـــلان ويتسلط علان لكن حالة راهنة تقتضي الفرح فرِحنـا ـ فبذالك فليفرحـوا ـ حالة راهنة تقتضي الحُزن فهذا يُحزِننا ويُحزِن جميع المسلمين، والمآلات لانُدرگهـا المآلات لله ـ سبحانه وتعالےٰ ـ فالله يعلم الأشياء الغيبيَّة التِّي ستگون بعد ذالك هذا هو وهناك توجسات هذا شيئٌ آخـر وأما الحقائق التِّي ستگون في الأمر الغيبي ـ الله سبحانه وتعالىٰ يعلمها ـ فلا نُفتِّش عن علمه جلَّ وعلا وگأننا عندنا يقين سيگون گذا وسيگون گذا لا هـذا لله جلَّ وعلا، هل گنت تظن أنَّه سيگون بشَّـار علےٰ هذا الحـال؟ ما گنت تظن والله أزالـه ـ سبحانه وتعالىٰ ـ وبعدهـا لله الأمر سيأتي بمن شـاء ونحن نرجـوا الله ـ سبحانه وتعالےٰ ـ نُحسِنُ الظنَّ بالله أنَّ الوضع سيگون أحسن مما گان عليه أما ننتظـر ـ عمر بن الخطَّاب ـ يحگم سـوريا هذا انتهىٰ إلًَا أن يشـاء الله جلَّ وعلا وننتظر ـ عثمـان وعلـي وأمثـال أولئِك وعمر بن عبد العزيـز ـ ياخُويلِد هـذا مايگـون إلَّا أن يشـاء الله سيأتي المهدي بعد ذالك ويحصل خير گثير للنَّاس بإذنِ الله جلَّ وعلا أمَّا واقِعُنا يشهـد أنَّه مافي ـ عمر بن الخطاب ولا عمر بن عبد العزيز ـ أليس گذالك؟ وإلَّا ما في واقِعُنَا يشهد بهذا مانعلم هـذا نحن واقِعُنَا يشهد بهذا فالحمد لله نحن الذي نظُنُّ أنَّه سيگون الوضع غير الوضع،
حملنا علےٰ هذا لأننا رأينا له ماستحِق الرد والله لَٰگن لابد من الإشـارة إلىٰ مثل هذا هو له ولغيره.
إلىٰ هنا: "سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إلـٰـه إلَّا أنت أستغفِرك وأتوب إليك"