عن اليتم تحچيلــي
شماسولفت تبچلــي
وبالمحسن تشد حيلي
امي بدمع جــــــــاري
،،،،،،،،
يحسين اذا تشتاگ الي
بزينب تشوف رسومـي
گالتلي يمه شما تفــــــز
اركض وشم هدومـــــي
ذكرى العلي من فاطـمه
عالباب تلگ دمومــــــي
يوليدي يوجعني الضلع
وگربت منيتي ويومــي
بالگوه يطلع صوتي
خل استراح بموتي
واتمدد بتابوتــــــــي
ذابحني مسمــساري
،،،،،،،
مُر اليتم ماينحمــــــــــل
ومرورته شيجرعهـــــــــــا
چانت تسولفلي بحـــــــزن
گاعد چنت واسمعهـــــــــا
يايمه شنهي اليوّجعـــــــچ
چان اليتم يوجعهـــــــــــــا
انه الحسين وگمت احــس
امي الفگد لوعهــــــــــــــــا
ألمن زغره فارگ امــــه
ومايلگه حضن ايضمــه
كلشي اليشوفه ايهضمه
وماتنطفــــــــــــــي ناري
،،،،،،،
انه الحسين وميــــــــزت
امي نوت عالغيبــــــــــــه
تسولفلي وكبر لوحچــت
كل چلمه احس ابشيبـــه
گلتها لو غبتي انكســـــــر
كسرة گفه بلا طيبـــــــــه
وي امه لو عاش الولـــــد
يشعر حياته بهيبـــــــــــه
وداعت حنان عيونـچ
شنهي الحيات بدونچ
ايدفنوني ويدفنونـچ
ضلعچ يضــــــل ثاري
،،،،،،،،،،،
ياچلمة اليمة وعلــــي
مثل العذب محلاهـــا
وشزينه ياناس العمــر
من ينگضي وياهـــــــا
شوفتها الذ من النفس
وطيب بعد ملگاهــــــا
مثل المنيه وبل اشـــد
امي وعلي فرگاهـــــــا
گلتلها يمه الـــــــفرگه
ابنچ دليله تحـــــــرگه
وضلت الزهره مدنگــه
وتتلاهب اكتـــــــــاري
،،،،،،،،،
بزينب عزيزتها شكثـــر
وصتني وتوصينــــــــي
وگلتها يمه وداعتــــــچ
زينب احطها بعينــــــي
يم امي كلها اطشــــرت
مثل الدموع اسنينــــي
يايمه يذبحني اليتــــم
گبل الشمر تدريــــــــني
يمه الوداع اشصعبه
مصلايتچ والتربــــه
احچلهن عالغربـــــــه
كلما اطــــــــب داري
،،،،،،،
لخادم الحسين ع
محمد الفهداوي
شماسولفت تبچلــي
وبالمحسن تشد حيلي
امي بدمع جــــــــاري
،،،،،،،،
يحسين اذا تشتاگ الي
بزينب تشوف رسومـي
گالتلي يمه شما تفــــــز
اركض وشم هدومـــــي
ذكرى العلي من فاطـمه
عالباب تلگ دمومــــــي
يوليدي يوجعني الضلع
وگربت منيتي ويومــي
بالگوه يطلع صوتي
خل استراح بموتي
واتمدد بتابوتــــــــي
ذابحني مسمــساري
،،،،،،،
مُر اليتم ماينحمــــــــــل
ومرورته شيجرعهـــــــــــا
چانت تسولفلي بحـــــــزن
گاعد چنت واسمعهـــــــــا
يايمه شنهي اليوّجعـــــــچ
چان اليتم يوجعهـــــــــــــا
انه الحسين وگمت احــس
امي الفگد لوعهــــــــــــــــا
ألمن زغره فارگ امــــه
ومايلگه حضن ايضمــه
كلشي اليشوفه ايهضمه
وماتنطفــــــــــــــي ناري
،،،،،،،
انه الحسين وميــــــــزت
امي نوت عالغيبــــــــــــه
تسولفلي وكبر لوحچــت
كل چلمه احس ابشيبـــه
گلتها لو غبتي انكســـــــر
كسرة گفه بلا طيبـــــــــه
وي امه لو عاش الولـــــد
يشعر حياته بهيبـــــــــــه
وداعت حنان عيونـچ
شنهي الحيات بدونچ
ايدفنوني ويدفنونـچ
ضلعچ يضــــــل ثاري
،،،،،،،،،،،
ياچلمة اليمة وعلــــي
مثل العذب محلاهـــا
وشزينه ياناس العمــر
من ينگضي وياهـــــــا
شوفتها الذ من النفس
وطيب بعد ملگاهــــــا
مثل المنيه وبل اشـــد
امي وعلي فرگاهـــــــا
گلتلها يمه الـــــــفرگه
ابنچ دليله تحـــــــرگه
وضلت الزهره مدنگــه
وتتلاهب اكتـــــــــاري
،،،،،،،،،
بزينب عزيزتها شكثـــر
وصتني وتوصينــــــــي
وگلتها يمه وداعتــــــچ
زينب احطها بعينــــــي
يم امي كلها اطشــــرت
مثل الدموع اسنينــــي
يايمه يذبحني اليتــــم
گبل الشمر تدريــــــــني
يمه الوداع اشصعبه
مصلايتچ والتربــــه
احچلهن عالغربـــــــه
كلما اطــــــــب داري
،،،،،،،
لخادم الحسين ع
محمد الفهداوي