🔴🔊 تنبيه مهم 🔊🔴
نصيحة لكل خاتم وخاتمة للقرآن:
لا تقولوا نحن ختمنا وانتهينا، بل لابد أن تعلموا أنكم في أهم وأخطر مرحلة في الحفظ والإتقان، وكم من شخص مر علينا بعد أن ختم القرآن فتساهل بهذه المرحلة فضاع حفظه فأصبح يقلب كفيه، ويقرع سنه ندما، ويعض أصابعه حسرة على جهده الذي بذل.
لذا فإن القرآن لن يستقر في قلوبكم إلا بأمرين:
١/ الحرص على عرض القرآن على الشيخ أو على صديق متقن عدة ختمات بعد أن تختم، حسب الجدول المرسوم في البرنامج
"فمي طلق".
٢/ أن تجلسوا لتعليم القرآن وتدريسه لغيركم، وأعظم ما يثبت أي علم بعد حفظه هو تدريسه وتعليمه، وبهذا ينال الشخص شرف الخيريتين (خيرية التعلم، وخيرية التعليم)
"خيركم من تعلم القرآن وعلمه".
•ولأجل هذا فإن أهم شرط في قبول كل أحد في البرنامج:
أن يقوم الطالب بالتسميع لبقية الطلاب إذا طلب المشرف منه ذلك، وأن يقوم الخاتم بخدمة القرآن معنا لمدة لا تقل عن سنة.
وهذا واجب على كل الطلاب والطالبات الذين ختموا عندنا في البرنامج والذي لا يستطيع أن يحقق هذا الشرط فإننا لا نسمح له بالمواصلة معنا إطلاقا.
فكما أن الطالب أخذ فإنه يجب عليه أن يعطي وهذه هي زكاة العلم، فكما أن المال له زكاة تدفع وتبذل لمن يستحقها وبهذا ينمو المال ويزداد كثرة وبركة، فكذلك العلم له زكاة، وزكاة العلم: بذله وتعليمه ونشره وبهذا يزداد العلم كثرة وبركة.
♦️وليكن الجميع على يقين أن هذا الشرط وضع من أجل إتقان الطالب والطالبة، وليس للبرنامج أي مصلحة في هذا؛ إذ أن البرنامج قائم بحمد الله من دون مخرجاته.
وهذا الشرط لن يعرف أحد قيمته حتى يجرب.
ويجب على كل مشرف ومشرفة في البرنامج أن يأكدوا كثيرا على هذا الشرط.
📌لجنة إدارة البرنامج.
نصيحة لكل خاتم وخاتمة للقرآن:
لا تقولوا نحن ختمنا وانتهينا، بل لابد أن تعلموا أنكم في أهم وأخطر مرحلة في الحفظ والإتقان، وكم من شخص مر علينا بعد أن ختم القرآن فتساهل بهذه المرحلة فضاع حفظه فأصبح يقلب كفيه، ويقرع سنه ندما، ويعض أصابعه حسرة على جهده الذي بذل.
لذا فإن القرآن لن يستقر في قلوبكم إلا بأمرين:
١/ الحرص على عرض القرآن على الشيخ أو على صديق متقن عدة ختمات بعد أن تختم، حسب الجدول المرسوم في البرنامج
"فمي طلق".
٢/ أن تجلسوا لتعليم القرآن وتدريسه لغيركم، وأعظم ما يثبت أي علم بعد حفظه هو تدريسه وتعليمه، وبهذا ينال الشخص شرف الخيريتين (خيرية التعلم، وخيرية التعليم)
"خيركم من تعلم القرآن وعلمه".
•ولأجل هذا فإن أهم شرط في قبول كل أحد في البرنامج:
أن يقوم الطالب بالتسميع لبقية الطلاب إذا طلب المشرف منه ذلك، وأن يقوم الخاتم بخدمة القرآن معنا لمدة لا تقل عن سنة.
وهذا واجب على كل الطلاب والطالبات الذين ختموا عندنا في البرنامج والذي لا يستطيع أن يحقق هذا الشرط فإننا لا نسمح له بالمواصلة معنا إطلاقا.
فكما أن الطالب أخذ فإنه يجب عليه أن يعطي وهذه هي زكاة العلم، فكما أن المال له زكاة تدفع وتبذل لمن يستحقها وبهذا ينمو المال ويزداد كثرة وبركة، فكذلك العلم له زكاة، وزكاة العلم: بذله وتعليمه ونشره وبهذا يزداد العلم كثرة وبركة.
♦️وليكن الجميع على يقين أن هذا الشرط وضع من أجل إتقان الطالب والطالبة، وليس للبرنامج أي مصلحة في هذا؛ إذ أن البرنامج قائم بحمد الله من دون مخرجاته.
وهذا الشرط لن يعرف أحد قيمته حتى يجرب.
ويجب على كل مشرف ومشرفة في البرنامج أن يأكدوا كثيرا على هذا الشرط.
📌لجنة إدارة البرنامج.