أخشى أن أموت قبل أن يُقضى.
مرض أسامة بن زيد مرضه الذي توفي فيه، فدخل عليه الإمام الحسين (عليه السلام)
عائداً، فلما استقر به المجلس قال أسامة: واغماه.
فقال الإمام ال: (مَا غَمْك)؟
فقال أسامة: ديني، وهو ستون ألفاً.
فقال الإمام : (هُوَ عَلَيَّ).
فقال أسامة: أخشى أن أموت قبل أن يُقضى.
فأجابه الإمام : (لَن تَموتَ حَتى أَقْضِيهَا عَنك).
فبادر الإمام فقضاها عنه قبل موته، وقد غض طرفه عن أسامة فقد
المتخلفين عن بيعة أبيه أمير المؤمنين (عليه السلام)، فلم يجازيه بالمثل،
وإنما أغدق عليه بالإحسان.
مرض أسامة بن زيد مرضه الذي توفي فيه، فدخل عليه الإمام الحسين (عليه السلام)
عائداً، فلما استقر به المجلس قال أسامة: واغماه.
فقال الإمام ال: (مَا غَمْك)؟
فقال أسامة: ديني، وهو ستون ألفاً.
فقال الإمام : (هُوَ عَلَيَّ).
فقال أسامة: أخشى أن أموت قبل أن يُقضى.
فأجابه الإمام : (لَن تَموتَ حَتى أَقْضِيهَا عَنك).
فبادر الإمام فقضاها عنه قبل موته، وقد غض طرفه عن أسامة فقد
المتخلفين عن بيعة أبيه أمير المؤمنين (عليه السلام)، فلم يجازيه بالمثل،
وإنما أغدق عليه بالإحسان.