✋أّلَسِـلَأّمً عٌلَى تكتم آم أّلَرضًـأّ

تنبيه للمؤمنين ... 👇

بدعة القول باحتفال التتويج او تنصيب الامام صاحب الامر عجل الله فرجه الشريف ..👇

✅✅✅
✍🏻
مع الاسف بسبب عدم التدقيق في التطبيق
ما جاء به آل محمد عليهم السلام حرفيا"،
قد اختلط عند بعض المومنين بسبب حالات الرائجة ك الاحتفال بتنصيب الحجة عليه السلام و تسميته بعيد التتويج !!! و هذا مخالفا" تماما" مع الروايات و ايضا"مع الفطره لعدة أسباب ؛
اولا ؛ 🔻
ليس لدينا نحن الشيعة رواية واحدة اوخبر واحد لا من ائمتنا عليهم السلام ولا من علمائنا الابرار تدل على استخدام هذا العبارة ((التتويج او عيد التنصيب )) !!!
او حتى لفظ الاحتفال بتنصيب الامام عج!!

ثانيا؛ 🔻
التتويج تستخدم للملوك او جلوس ملك جديد او عيد العرش او وضع التاج وما اشبه و ائمتنا عليهم السلام اجل وأشرف من هكذا مناصب دنيوية سياسية سلطوية رخيصة حتى ننزل مقامهم الشريف بهكذا عبارات، خارجة من تخيلنا الوهمي المغلوط !!

ثالثا؛ 🔻
استشهد امام الحسن العسكري عليه السلام في وقت الفجر ليوم الثامن من ربيع الاول و في لحظة الاستشهاد انتقلت الإمامة الى مولانا صاحب الامر ،
وليس في يوم التاسع من ربيع الاول كما يخطأ فيه البعض،
وكما في الروايات الشريفة المتواتره لا تخلو الارض ولا لحظة من حجه من حجج الله ،
((في لحظة استشهاد الامام يصبح الامام التالي امام وحجة على الارض )) ...

رابعا؛🔻
لايوجد لدينا و لايصح و من الخطأ الاحتفال بتنصيب اي امام،
و فطريا" ومن باب وجوب الاحترام لإمام الذي استشهد قبل هذا الامام بابي وامي يترك مظاهر السرور والفرح ..
اذا صح هكذا فعل ، ينبغي ايضا" نحتفل في يوم عاشوراء لاجل تنصيب الامام علي السجاد عليهم السلام!!!
وهذا لا يقوله ذو فطرة وعقل سليم !!

وأخيرا "🔻
ما قصة بدعة التتويج والتنصيب ؛

في الواقع بسبب التقية المغلوطة و تنازلات في العقيدة لاجل المخالفين و ابعاد الناس عن المفهوم الأصلي للمناسبة الحقيقية
و هو هلاك فرعون ظالم اهل البيت ، هلاك عدو الله ورسوله، هلاك قاتل الزهراء سلام الله عليها ،
(( عمر بن خطاب لعنه الله )) ، كما في روايات المتواترة ، وتسمية يوم تاسع من ربيع الاول بعيد غدير الثاني،((عيد البرائة)) كما في عيد الغدير الاول عيد ((الولاية)) ،

قد اخترع هكذا بدعة !!!

✅👇🏻

انتبهوا على سلامة دينكم وعقيدتكم يا شيعة ال محمد صلوات ألله عليهم وانقلوها لأولادكم و اسرتكم و الاجيال