🔸|| التعريف ببعض أصول تنظيم الجزأرة وبيان منهجهم الدعوي ||🔸
1 – هدفها في الدعوة والإمارة محلي أي: يخص القطر الجزائري فليس لها ارتباط بالجماعات بالخارج، هذا في بداية ذر قرنها، ومن هذا جاءت التسمية : ( الجزأرة ) .
2 – تقديس العقل والعمل على ترسيخ هذا المبدأ، وتقديمه على النقل، وهذه سمة بارزة فيهم .
3 – تمييع دين الإسلام , مما جعلهم يتأولون النصوص، ويعطلون الأحكام بما يساير روح العصر .
4 - السرية في العمل والتوغل في المؤسسات، واحتوائها*، وهكذا الحال مع كل التنظيمات.
5 - تركيزهم في الدعوة على الطبقة المثقفة كالطلبة والأساتذة* فيرون أن الشخص إذا اكتسب طالبا يعني: اكتسب من ورائه قرية هكذا يقررون لأتباعهم .
6 - ذوبان عقيدة الولاء والبراء*، فهي تجمع ما هب ودرج من المنحرفين، وتسمح بتدريس العقيدة الأشعرية على أنها من عقيدة أهل السنة والجماعة .
7 - استباحتهم للمحرمات وتهوينهم من السنن، بل الواجبات من حلق اللحية واختلاط الرجال بالنساء، وغير ذلك .
8 - مذهبهم في الفقه مالكي مع تعصب مقيت وجمود فكر عليه .
9 – الوطنية عندهم قائمة على شعار : الصوفية مسلكنا، والمالكية مذهبنا، والأشعرية عقيدتنا " .
10 - علاقتهم بالجماعات المنحرفة يقوم على القاعدة الفاسدة : ( يعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه)، وتأييدهم للشيعة معروف .
11 - محاربة الدعوة السلفية بلا هوادة, وتعتمد في نشاطها على كافة وسائل البث والنشر، ومن أبرزها الجرائد السائرة، وتستخدم ضد أعلام الدعوة السلفية جميع طرق المكر والخداع قصد التشوية والتشغيب.
12 - الكذب أساس عندهم، وهذا من أجل تحقيق مصلحة الدعوة .
13 - تأييد الثورات والتلميع للدعاة المهيجين لها، وهذا ناتج من حملهم للفكر الحروري، وغير خاف صعود بعض القادة منهم زمن سنوات الجمر للجبال وحملهم السلاح، وقد عرفت جماعتهم التي كانت منضوية تحت إمارة: الجماعة الإسلامية المسلحة (gia) باسم : (الفدا )وتعد هذه الجماعة من أخطر الجماعات الإرهابية الدموية، والتي اختصت باغتيال كثير من الصحفيين.
14 – التستر بإسم " جمعية العلماء المسلمين"، التي كانت برئاسة *الإمام العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله تعالى، وفي المقابل يشيعون الكذب عليه، ويزعمون أنه لم يكن يقاوم الصوفية بل كان يحارب الأفكار الهدامة فحسب ، وهذا من إفكهم وإختلاقهم .
والله نسأل الصون والعافية من الطرائق القدد، وأن يقينا شر أهل الأهواء ودسائسهم.
.....
✓ قيده:
أبو عبد الرحمن كمال بن خميسي -عفا الله عنه-.
قرأه وأضاف عليه وأذن بنشرها:
فضيلة الشيخ الجليل: عبد المجيد جمعة - حفظه الله تعالى وحماه من كل سوء
1 – هدفها في الدعوة والإمارة محلي أي: يخص القطر الجزائري فليس لها ارتباط بالجماعات بالخارج، هذا في بداية ذر قرنها، ومن هذا جاءت التسمية : ( الجزأرة ) .
2 – تقديس العقل والعمل على ترسيخ هذا المبدأ، وتقديمه على النقل، وهذه سمة بارزة فيهم .
3 – تمييع دين الإسلام , مما جعلهم يتأولون النصوص، ويعطلون الأحكام بما يساير روح العصر .
4 - السرية في العمل والتوغل في المؤسسات، واحتوائها*، وهكذا الحال مع كل التنظيمات.
5 - تركيزهم في الدعوة على الطبقة المثقفة كالطلبة والأساتذة* فيرون أن الشخص إذا اكتسب طالبا يعني: اكتسب من ورائه قرية هكذا يقررون لأتباعهم .
6 - ذوبان عقيدة الولاء والبراء*، فهي تجمع ما هب ودرج من المنحرفين، وتسمح بتدريس العقيدة الأشعرية على أنها من عقيدة أهل السنة والجماعة .
7 - استباحتهم للمحرمات وتهوينهم من السنن، بل الواجبات من حلق اللحية واختلاط الرجال بالنساء، وغير ذلك .
8 - مذهبهم في الفقه مالكي مع تعصب مقيت وجمود فكر عليه .
9 – الوطنية عندهم قائمة على شعار : الصوفية مسلكنا، والمالكية مذهبنا، والأشعرية عقيدتنا " .
10 - علاقتهم بالجماعات المنحرفة يقوم على القاعدة الفاسدة : ( يعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه)، وتأييدهم للشيعة معروف .
11 - محاربة الدعوة السلفية بلا هوادة, وتعتمد في نشاطها على كافة وسائل البث والنشر، ومن أبرزها الجرائد السائرة، وتستخدم ضد أعلام الدعوة السلفية جميع طرق المكر والخداع قصد التشوية والتشغيب.
12 - الكذب أساس عندهم، وهذا من أجل تحقيق مصلحة الدعوة .
13 - تأييد الثورات والتلميع للدعاة المهيجين لها، وهذا ناتج من حملهم للفكر الحروري، وغير خاف صعود بعض القادة منهم زمن سنوات الجمر للجبال وحملهم السلاح، وقد عرفت جماعتهم التي كانت منضوية تحت إمارة: الجماعة الإسلامية المسلحة (gia) باسم : (الفدا )وتعد هذه الجماعة من أخطر الجماعات الإرهابية الدموية، والتي اختصت باغتيال كثير من الصحفيين.
14 – التستر بإسم " جمعية العلماء المسلمين"، التي كانت برئاسة *الإمام العلامة الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله تعالى، وفي المقابل يشيعون الكذب عليه، ويزعمون أنه لم يكن يقاوم الصوفية بل كان يحارب الأفكار الهدامة فحسب ، وهذا من إفكهم وإختلاقهم .
والله نسأل الصون والعافية من الطرائق القدد، وأن يقينا شر أهل الأهواء ودسائسهم.
.....
✓ قيده:
أبو عبد الرحمن كمال بن خميسي -عفا الله عنه-.
قرأه وأضاف عليه وأذن بنشرها:
فضيلة الشيخ الجليل: عبد المجيد جمعة - حفظه الله تعالى وحماه من كل سوء