ة والسلوك.
2- الاعتصام بحبل الله وتوحيد صفوف الأمة ومحاربة التفرق والتشرذم ونبذ الخلافات الداخلية.
3- التركيز على جعل القضية قضية الأمة والإسلام والعقيدة الإسلامية والتحذير من جعلها قضية عربية قومية.
4- إيجاد الوعي في الجماهير والشعور بالمسؤولية تجاه قضايا الأمة لا سيما قضية القدس وفلسطين.
5- الابتعاد عن حياة البذخ والدعة والترف والجري وراء المادية واللذات.
6- الاهتمام بالاستعداد الروحي والصناعي والتنظيم العلمي الجديد في الأمة.
7- نفخ روح الجهاد في الجيل المعاصر.
8- تربية رجال يستولي عليهم فكرة تحرير القدس وتملك مشاعرهم وتفكيرهم.
9- إدانة صفقة القرن وكل حلّ يقر بدولة إسرائيل.
10- الدعاء والتضرع إلى الله والتوبة الصادقة والاستعانة بالله القوي القادر على كل شيء.
ويحلو لي أن أنقل هنا كلمة للإمام المفكر السيد الندوي الذي كان يتململ لكارثة القدس وفلسطين تململ السليم ويبكي لها بكاء الحزين، فقال رحمه الله: «إن قضية فلسطين سهلة هيّنة، وانتصار العرب مضمون إذا كانوا أحرارا في تصرفهم، مالكين لزمامهم، مدبرين لسياستهم، مغامرين بأرواحهم وأسنّتهم، واثقين بنصر الله، معتمدين على سواعدهم، متمرّدين على المادة والشهوات، مصمّمين على الكفاح والجهاد، ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم».
*[فاتحة مجلة "الصحوة الإسلامية" العدد (135)، الصادرة شهريا عن جامعة دار العلوم زاهدان- إيران]*
2- الاعتصام بحبل الله وتوحيد صفوف الأمة ومحاربة التفرق والتشرذم ونبذ الخلافات الداخلية.
3- التركيز على جعل القضية قضية الأمة والإسلام والعقيدة الإسلامية والتحذير من جعلها قضية عربية قومية.
4- إيجاد الوعي في الجماهير والشعور بالمسؤولية تجاه قضايا الأمة لا سيما قضية القدس وفلسطين.
5- الابتعاد عن حياة البذخ والدعة والترف والجري وراء المادية واللذات.
6- الاهتمام بالاستعداد الروحي والصناعي والتنظيم العلمي الجديد في الأمة.
7- نفخ روح الجهاد في الجيل المعاصر.
8- تربية رجال يستولي عليهم فكرة تحرير القدس وتملك مشاعرهم وتفكيرهم.
9- إدانة صفقة القرن وكل حلّ يقر بدولة إسرائيل.
10- الدعاء والتضرع إلى الله والتوبة الصادقة والاستعانة بالله القوي القادر على كل شيء.
ويحلو لي أن أنقل هنا كلمة للإمام المفكر السيد الندوي الذي كان يتململ لكارثة القدس وفلسطين تململ السليم ويبكي لها بكاء الحزين، فقال رحمه الله: «إن قضية فلسطين سهلة هيّنة، وانتصار العرب مضمون إذا كانوا أحرارا في تصرفهم، مالكين لزمامهم، مدبرين لسياستهم، مغامرين بأرواحهم وأسنّتهم، واثقين بنصر الله، معتمدين على سواعدهم، متمرّدين على المادة والشهوات، مصمّمين على الكفاح والجهاد، ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم».
*[فاتحة مجلة "الصحوة الإسلامية" العدد (135)، الصادرة شهريا عن جامعة دار العلوم زاهدان- إيران]*