الذي يحزنني ...!
الذي يحزنني أن الثورة السورية بين منهجين، كأنّ أحدهما بديل عن الآخر ــ طالما نافحت وناضلت من أجل إقصاء الثورة عنهما ــ: الغلو والجفاء .. الإفراط والتّفريط .. أما الاتجاه الوسط، فضعيف، وللأسف .. نسأل الله تعالى له القوّة والمدَد.
14/1/2018
الذي يحزنني أن الثورة السورية بين منهجين، كأنّ أحدهما بديل عن الآخر ــ طالما نافحت وناضلت من أجل إقصاء الثورة عنهما ــ: الغلو والجفاء .. الإفراط والتّفريط .. أما الاتجاه الوسط، فضعيف، وللأسف .. نسأل الله تعالى له القوّة والمدَد.
14/1/2018