الدَّعوةُ إلى الله ليست هوايةً أو محاولةً، ثم ننظر بعدها أنستمر أم نستكين، بل هي جهدٌ وجهادٌ، وبَذلٌ وعطاء .. وصَبرٌ ومصابرة .. على مدار سنين وساعات الحياة .. من غير كلَلٍ، ولا مَلَلٍ .. ولا انقطاعٍ، ولا توقّف .. ولا مَنٍّ ولا أذى .. والأجرُ على الله، لا على أحدٍ سواه.