غايةُ الدّعوة إلى الله، أن تُحبّبَ الناسَ بالله، وما سواها من الغايات والوسائل، تنتهي إلى هذه الغاية العُظمَى.
مَن حَبّبَ الخلْقَ باللهِ أحبّهُ اللهُ، وحَبَّبَ الخلْقَ به، ومَن بَغَّضَ الخلقَ باللهِ، أبغضَهُ اللهُ، وبَغَّضَ الخَلْقَ به.
غَايةُ الخلْقِ والوجود تحقيقُ العِبادة، وغايةُ العِبادة تحقيقُ المَحَبّة.
مَن حَبّبَ الخلْقَ باللهِ أحبّهُ اللهُ، وحَبَّبَ الخلْقَ به، ومَن بَغَّضَ الخلقَ باللهِ، أبغضَهُ اللهُ، وبَغَّضَ الخَلْقَ به.
غَايةُ الخلْقِ والوجود تحقيقُ العِبادة، وغايةُ العِبادة تحقيقُ المَحَبّة.