وَسَلِ البِحَارَ كَم نَادَيتُ سَفِينَتك، حَتَّى خَارَ الصَوتُ مَغشِياً هَلَك، وَسَلِ الأحْلاَمَ كَمْ لاَقَيتُكَ عِندَها، وَكَم دَاعَبنَا النُّجُومَ عِندَ الفَلَك،
لاَزِلتُ أَعلَمُ أنَّ قَلبَكَ مَنزِلي، وَقَلبُ المُتَيَّمِ يَا حَبِيبَهُ مَوطِنَك، سَلِ الأَهرامَ تَحْكِي والعَجَائبَ كُلَّهَا، سَتَعصِي الدَّمعَاتُ حَتماً مَدْمَعَك، هَا أنتَ تُودِّعُنِي وَأنتَ وَدَائِعِي
اسْتَودَعتُكَ اللّٰهَ، "رَبِّ إِنَّكَ لاَ تَضِيعُ وَدَائُعُك"
_عائشة أسامة
ماهو العنوان المحتمل لهذا النص؟