قد يسّر الله تعالى في هذه القضية ( أي المحنة التي جرت له وتسببت في سجنه لكلامه في مسألة شد الرحال لقبور الأنبياء والصالحين ) من أنواع النعمة والحكمة والرحمة ما يكون الذي رأيته قطرة من بحره، ولكني أخرجه بتدريج.
وإذا كَبُر الطلب عظم المطلوب وكَثُر؛ فإن كثيرا منه لم تعرفه النفوس فتشتاق إليه؛ فإن الشوق فرع الشعور، ومن لم يشعر بالشيء لم يشتق إليه.
ابن تيمية
وإذا كَبُر الطلب عظم المطلوب وكَثُر؛ فإن كثيرا منه لم تعرفه النفوس فتشتاق إليه؛ فإن الشوق فرع الشعور، ومن لم يشعر بالشيء لم يشتق إليه.
ابن تيمية