Репост из: د. إياد قنيبي
قال ابن الجوزي:
(إياك والذنوب، فلو لم يكن فيها إلا كراهة اللقاء كفى عقوبة)
أي كفى عقوبة أنك تكون كالمستوحش من لقاء الله لأنك تحس بأنه غير راضٍ عنك، بدل أن تأنس به وتشتاق إلى لقائه راضيا عنك.
لذلك أقول:
لو لم يكن إلا الثقة في المعية كفى بها مثوبة. كفى مثوبة على الطاعات أنها سبب في ثقتك بأن الله معك ينجيك، يدبر لك، يحفظك، ينصرك، ويجعل لك في بطن المحن منحا.
. . .
▪إياد قنيبي▪
(إياك والذنوب، فلو لم يكن فيها إلا كراهة اللقاء كفى عقوبة)
أي كفى عقوبة أنك تكون كالمستوحش من لقاء الله لأنك تحس بأنه غير راضٍ عنك، بدل أن تأنس به وتشتاق إلى لقائه راضيا عنك.
لذلك أقول:
لو لم يكن إلا الثقة في المعية كفى بها مثوبة. كفى مثوبة على الطاعات أنها سبب في ثقتك بأن الله معك ينجيك، يدبر لك، يحفظك، ينصرك، ويجعل لك في بطن المحن منحا.
. . .
▪إياد قنيبي▪