«اشتقتُ .. هل يا ترى اشتاقت كما اشتقتُ
وهل إلى العودة انساقت كما انسقتُ
مرحى بأوبتها من بعد جفوتها
ما أعذب الحب لا هجر ولا مقت
ما ذقتُه من عذاب البين يشفع لي
ببعض وصل .. فهل ذاقت كما ذقتُ
الان .. حين انتهى الطوفان .. وابتسمت
ولاح في عينها برق الرضا .. رقتُ»
ياربّ اللّطافة !
وهل إلى العودة انساقت كما انسقتُ
مرحى بأوبتها من بعد جفوتها
ما أعذب الحب لا هجر ولا مقت
ما ذقتُه من عذاب البين يشفع لي
ببعض وصل .. فهل ذاقت كما ذقتُ
الان .. حين انتهى الطوفان .. وابتسمت
ولاح في عينها برق الرضا .. رقتُ»
ياربّ اللّطافة !