بستانك في الجنَّة!
لما كان العزُّ بن عبد السلام في دمشق، وقعَ فيها غلاءٌ فاحش، حتَّى صارت البساتينُ تباع بالثمن القليل، فأعطتهُ زوجته مصاغا لها، وقالت: اشرِ لنا بستاناً نصيّف فيه، فأخذ الذهبَ وباعهُ، وتصدق بثمنه، فقالت: يا سيدي .. اشتريت لنا؟
قال: نعم بستاناً في الجنَّة.
إنِّي وجدتُ النَّاس في شدةٍ، فتصدقتُ بثمنه.
قالت المرأة: جزاك اللّٰه خيرًا.
نعم الزوج والزوجة..
لما كان العزُّ بن عبد السلام في دمشق، وقعَ فيها غلاءٌ فاحش، حتَّى صارت البساتينُ تباع بالثمن القليل، فأعطتهُ زوجته مصاغا لها، وقالت: اشرِ لنا بستاناً نصيّف فيه، فأخذ الذهبَ وباعهُ، وتصدق بثمنه، فقالت: يا سيدي .. اشتريت لنا؟
قال: نعم بستاناً في الجنَّة.
إنِّي وجدتُ النَّاس في شدةٍ، فتصدقتُ بثمنه.
قالت المرأة: جزاك اللّٰه خيرًا.
نعم الزوج والزوجة..